إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجموعة من الأبحاث التربوية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مجموعة من الأبحاث التربوية

    مشكلات التعليم المهني في المدارس الثانوية المهنية الفلسطينية من وجهة نظر المعلمين المهنيين والطلبة

    مي فتحي حسين أبو عصبة
    بأشراف]د. عبـد محمد عساف - د. عبد الناصر القدوميلجنة المناقشة1- الدكتور عبد محمد عساف (رئيساً) 2 الدكتور عبد الناصر القدومي (مشرفاً ثانياً) 3- الدكتور عطية مصلح (ممتحناً خارجياً) 4- الدكتور غسان الحلو (ممتحناً داخلياً) 5- الدكتور علي بركات (ممتحناً داخلياً)229 صفحةالملخص:هدفت هذه الدراسة التعرف على مشكلات التعليم المهني في المدارس الثانوية المهنية الفلسطينية من وجهة نظر المعلمين المهنيين والطلبة، إضافة إلى تحديد أثر المتغيرات: (النوع، والتخصص، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، والمحافظة) بالنسبة للمعلمين المهنيين، وأثر المتغيرات (النوع، والصف، والفرع المهني والمحافظة) بالنسبة للطلبة على تحديد درجة مشكلات التعليم المهني في المدارس الثانوية المهنية الفلسطينية.
    ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة عشوائية طبقية من المعلمين المهنيين قوامها (132) معلماً/ ومعلمة تشكل (48.5%) من المجتمع الأصلي، وعلى عينة عشوائية طبقية من الطلبة في المدارس الثانوية المهنية قوامها (479) طالباً/وطالبة تشكل (9.4%) من المجتمع الأصلي، وقد تم جمع البيانات باستخدام استبانتين، الأولى تتعلق بالمعلمين المهنيين مكونة من (62) فقرة موزعة على ستة مجالات لقياس المشكلات المتوافرة وهي: (مجال الادارة والتنظيم، ومجال النمو المهني للمعلمين، ومجال المناهج والخطط الدراسية، ومجال تمويل قطاع التعليم المهني، ومجال الإمكانات والتجهيزات، ومجال نظرة المجتمع للتعليم المهني)، أما الاستبانة الثانية فتتعلق بالطلبة في المدارس المهنية مكونة من (45) فقرة موزعة على خمسة مجالات هي (مجال الإدارة والتنظيم، مجال النمو المهني للمعلمين، ومجال الإمكانات والتجهيزات، ومجال المناهج والخطط الدراسية ومجال نظرة المجتمع للتعليم المهني)، وقد بلغ الثبات الكلي للأداة المتعلقة بالمعلمين المهنيين باستخدام معادلة كرونباخ ألفا إلى (0.85) وهو معامل عال يفي بأغراض الدراسة، ووصل الثبات الكلي للأداة المتعلقة بالطلبة باستخدام معادلة كرونباخ ألفا إلى (0.83) وهو أيضاً معامل عال يفي بأغراض الدراسة.
    وقد تم معالجة البيانات احصائياً باستخدام المتوسطات الحسابية والنسب المئوية، واختبار (ت) لمجموعتين مستقلتين، وتحليل التباين الأحادي، واختبار شفيه للمقارنات البعدية بين المتوسطات الحسابية.
    وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية:
    - أن الدرجة الكلية للمشكلات التي تواجه التعليم المهني في المدارس المهنية من وجهة نظر المعلمين المهنيين كانت كبيرة حيث وصلت النسبة المئوية (72%)، وكان مجال تمويل قطاع التعليم المهني في المرتبة الأولى للمشكلات المتوافرة، حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة لها إلى (81%)، بينما كان مجال النمو المهني للمعلمين في المرتبة الأخيرة حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة إلى (61%).
    - أن الدرجة الكلية للمشكلات التي تواجه التعليم المهني في المدارس المهنية من وجهة نظر الطلبة كانت متوسطة حيث وصلت النسبة المئوية (58%)، وكان مجال الإمكانات والتجهيزات في المرتبة الأولى للمشكلات المتوافرة، حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة لها (66%) في حين كان مجال النمو المهني للمعلمين في المرتبة الأخيرة حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة إلى (49%).
    - لا توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) من حيث مشكلات التعليم المهني في المدارس المهنية الفلسطينية من وجهة نظر المعلمين المهنيين يعزى لمتغيرات النوع، وسنوات الخبرة، والمحافظة، بينما كانت الفروق دالة احصائياً تبعاً لمتغير المؤهل العلمي، ولصالح البكالوريوس، وكانت الفروق دالة احصائياً تبعاً لمتغير التخصص ولصالح الصناعي على كل من الاقتصاد المنزلي والفندقي ولصالح الزراعي على كل من الاقتصاد المنزلي والفندقي ولصالح التجاري على كل من الاقتصاد المنزلي والفندقي.
    - لا توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) من حيث مشكلات التعليم المهني في المدارس المهنية الفلسطينية من وجهة نظر الطلبة في المدارس المهنية يعزى لمتغيري النوع، والصف، بينما كانت الفروق دالة احصائياً تبعاً لمتغير الفرع المهني ولصالح الزراعي على كل من الصناعي والفندقي والاقتصاد المنزلي، ولصالح التجاري على كل من الصناعي والفندقي، والاقتصاد المنزلي ولصالح الصناعي على كل من الاقتصاد المنزلي والفندقي، وكانت الفروق دالة احصائياً تبعاً لمتغير المنطقة (الضفة الغربية وقطاع غزة) وكانت الفروق لصالح الضفة الغربية.
    وفي ضوء أهداف الدراسة ونتائجها أوصت الباحثة بعدة توصيات أهمها:
    - ضرورة تطوير نظام التعليم المهني من خلال خطط وطنية تتبنى سياسات تطويرية من قبل كافة الجهات المعنية تشمل الإدارة والمناهج والمعلمين.
    - ضرورة اعتماد معايير مهنية تعكس متطلبات السوق المحلي من جهة، وتتوافق والمعايير الدولية من جهة أخرى، وتطوير آليات تضمن وتضبط الجودة في نظام التعليم المهني.
    - ضرورة إجراء مسوحات دورية كافية لسوق العمل وحاجاته من المهارات في التخصصات والمجالات المهنية المختلفة، ومتابعة الخريجين.
    - ضرورة إرساء شراكة فاعلة مع القطاع الخاص لتمويل طلاب التعليم المهني وتدريبهم.
    - ضرورة إعداد برامج للتوعية المهنية وتحسين نظرة المجتمع للتعليم المهني.
    حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)

  • #2
    الصعوبات التي تواجه المرأة الفلسطينية العاملة في القطاع العامفي محافظات شمال الضفة الغربية

    بأشرافالدكتور عبد محمد عساف - لجنة المناقشة- الدكتور عبد محمد عساف (رئيساً) 2- الدكتور يوسف ذياب عواد (ممتحنا خارجياً) 3- الدكتور غسان الحلو (ممتحنا داخلياً) 4- الدكتور علي بركات (ممتحنا داخلياً) 171 صفحةالملخص:
    الملخص
    هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة الصعوبات التي تواجهها المرأة الفلسطينية العاملة في القطاع العام في محافظات شمال الضفة الغربية (نابلس، وجنين، وطولكرم، وطوباس، وقلقيلية، وسلفيت) في المجالات الاتية: (الصعوبات الاجتماعية والأسرية، والصعوبات الإدارية، والصعوبات السياسية، والصعوبات القانونية.
    كما هدفت الدراسة إلى بيان أثر متغيرات الدراسة (المؤسسة، والحالة الاجتماعية، ومكان العمل، وعدد الأولاد، ومكان الإقامة، والعمر، والتحصيل الدراسي، ودوافع العمل، والمحافظة، وعدد سنوات العمل، والدخل الشهري) في الصعوبات التي تواجهها المرأة الفلسطينية العاملة في القطاع العام من وجهة نظر النساء العاملات.
    أما مجتمع الدراسة فقد تكون من جميع موظفات القطاع العام في منطقة شمال الضفة الغربية للعام (2005-2006) وكان عددهن (10660) موظفة، موزعات على وزارات السلطة الفلسطينية في المحافظات.
    أما عينة الدراسة, فقد تم اختيارها بالطريقة الطبقية العشوائية, حيث تكونت من (7%) من مجتمع الدراسة, حيث بلغ عددها (746) موظفة. استجاب منهن (550) موظفة، مثلت 74% من الاستبانات التي وزعت على أفراد عينة الدراسة، كما مثل عددها 5.2% تقريباً من أفراد مجتمع الدراسة. وبلغت قيمة معامل الثبات للدرجة الكلية وفق معادلة كرونباخ ألفا (0.93).
    وتم إعداد أداة الدراسة، وهي عبارة عن استبانة لتحديد الصعوبات التي تواجهها المرأة الفلسطينية العاملة في القطاع العام. وقد اشتملت الإستبانة بشكلها النهائي بعد التحقق من صدقها وثباتها على (50) فقرة , تضم أربعة مجالات رئيسية هي: الصعوبات الاجتماعية والأسرية, وشملت (14) فقرة، والصعوبات السياسية، وشملت (12) فقرة، والصعوبات الإدارية، وشملت (12) فقرة، والصعوبات القانونية وشملت (12) فقرة.
    كما احتوت أداة الدراسة على مجال يحتوي على (15) مؤثرا في عمل المرأة, منها (الأسرة، والمجتمع، والرؤوساء، والزملاء، والمرؤوسين، والقوانين والتشريعات،... والحواجز في الانتفاضة) للتعرف على درجة تأثيره في عملها وتشكيله إعاقة أو صعوبة في تطورها وظيفيا، حيث أعطي أدنى تقدير صفر%، وأعلى تقدير 10%. وكذلك تضمنت أداة الدراسة أسئلة مفتوحة لصعوبات أخرى تقترحها المستجيبة غير الصعوبات الواردة في الاستبانة.
    ومن ثم استخدمت الباحثة المعالجات الإحصائية الآتية:
    التكرارات، والمتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، والنسب المئوية, واختبار تحليل التباين الأحادي, واختبار تحليل التباين متعدد القياسات المتكرر والإحصائي Wilk’s Lambda للمقارنة بين المتغيرات التابعة في الدراسة, واختبار سيداك، واختبار شيفيه, واختبار LSD للمقارنة البعدية .
    وتوصلت الباحثة الى النتائج الآتية:
    1- إن الصعوبات التي تواجهها المرأة الفلسطينية العاملة في القطاع العام في محافظات شمال الضفة الغربية كانت مرتبة ترتيبا تنازليا كما يلي: (الصعوبات القانونية، الصعوبات السياسية، الصعوبات الاجتماعية والأسرية، الصعوبات الادارية).
    2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (a= 0.05) في الصعوبات الإدارية بين وزارة التربية والتعليم، ووزارات أخرى، ولصالح الوزارات الأخرى تعزى لمتغير المؤسسة.
    3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (a= 0.05) في الصعوبات الإدارية بين المدينة والقرية، ولصالح المدينة تعزى لمتغيرا مكان الإقامة، مكان العمل.
    5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (a= 0.05) في الصعوبات السياسية بين فئة العمر (33-39)، وفئة العمر (40-46) ولصالح فئة العمر (40-46), تُعزى لمتغير العمر.
    6- وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (a= 0.05) في مجالات الصعوبات الاجتماعية والأسرية، والصعوبات السياسية، والدرجة الكلية, لصالح دافع الحاجة الاقتصادية, تُعزى لمتغير دوافع العمل.
    7- وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (a= 0.05) في مجالات الصعوبات الاجتماعية والأسرية, تعزى لمتغيرعدد سنوات العمل.
    8- وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى (a= 0.05) في مجالات الصعوبات السياسية, تُعزى لمتغير مقدار الدخل الشهري.
    9- تبين أن بند المحسوبية والواسطة، هو أكبر الصعوبات المحتملة التي تؤثر في عمل المرأة، وتلاهما في ذلك الاحتلال، والحواجز في الانتفاضة، فيما كان بند الأطر المدنية والنسوية أقل صعوبة محتملة في عمل المرأة.
    وأوصت الباحثة بعدة توصيات من أهمها:
    1- ضرورة اهتمام المسؤولين باعطاء أهمية أكبر للمرأة الفلسطينية، وإعادة دراسة القوانين وانصافها ومساواتها بالرجل، واجراء تعديلات على قانون الخدمة المدنية.
    2- ضرورة قيام المسؤولين التربويين بتفعيل الدور الذي يجب أن يلعبه النظام التربوي الذي يتمثل في تطوير شخصية الفتاة عبر المشاركة في الحياة السياسية، وتفعيل دور المدارس والجامعات في بلورة شخصيتها.
    3- ضرورة اهتمام المسؤولين في الوزارات بالناحية النفسية والصحية للنساء العاملات، وتوفير أماكن عمل مريحة وصحية، وأجواء عمل مناسبة.
    حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)

    تعليق


    • #3
      تقويم التخطيط للإشراف التربوي لدى المشرفين التربويين كما يراها مديرو ومعلمو المدارس الثانوية في محافظات شمال فلسطين.

      باسم ممدوح درويش صبح
      بأشرافالدكتور غسان حسين الحلو - لجنة المناقشة1- د. غسان حسين الحلو (رئيسا) 2- د. يوسف ذياب عواد (ممتحناً خارجياً) 3- د.عبد عساف (عضوا) 4- د.علي سعيد بركات (عضوا) 164 صفحةالملخص:هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة تقويم التخطيط للإشراف التربوي لدى المشرفين التربويين كما يراها مديرو ومعلمو المدارس الثانوية في محافظات شمال فلسطين، وسعت هذه الدراسة للإجابة عن الأسئلة التالية:
      1. ما واقع التخطيط للإشراف التربوي لدى المشرفين التربويين في محافظات شمال فلسطين من حيث: المدخلات والعمليات والمخرجات والتغذية الراجعة؟
      2. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (a= 0.05) بين أبعاد مجال المدخلات لتقويم التخطيط للإشراف التربوي لدى المشرفين التربويين كما يراها مديرو ومعلمو المدارس الثانوية؟
      3. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (a= 0.05) بين مجالات تقويم التخطيط للإشراف التربوي لدى المشرفين التربويين كما يراها مديرو ومعلمو المدارس الثانوية؟
      4. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (a= 0.05) في درجة تقويم التخطيط للإشراف التربوي لدى المشرفين التربويين كما يراها مديرو ومعلمو المدارس الثانوية، تعزى لمتغيرات المسمى الوظيفي، والجنس، ومكان الإقامة، والمؤهل العلمي، والخبرة، والتخصص؟
      تكونت عينة الدراسة من (127) مديرا ومديرة بنسبة (20%) من مجتمع المديرين، وبلغ عدد المعلمين والمعلمات (481) بنسبة (5%) من مجتمع المعلمين والمعلمات، حيث أن عينة الدراسة بلغ (589) مديرا ومعلما (ذكورا وإناثا).
      اقتصرت الدراسة على استخدام أداة قياس واحدة تمثلت باستبانة قام الباحث ببنائها لملاءمة غرض الدراسة، حيث جرى التأكد من صدقها بعرضها على مجموعة من المحكمين تكونت من (7) محكمين، وتم التأكد من ثبات الأداة باستخدام معادلة كرونباخ ألفا، وبلغت قيمة معامل الثبات (0.96).
      وللتعرف على درجة تقويم التخطيط التربوي لدى المشرفين التربويين كما يراها مديرو ومعلمو المدارس الثانوية في محافظات شمال فلسطين، تم استخراج أهمية كل فقرة من فقرات أداة الدراسة ورتبت الفقرات تنازليا وفق المتوسطات الحسابية لها.
      وقد توصلت الدراسة إلى النتائج آلاتية:
      1. كانت الدرجة الكلية لقيام المشرف التربوي بدوره وفقا لمجالات أداة الدراسة المتمثلة بالمدخلات والعمليات والمخرجات والتغذية الراجعة كانت بدرجة متوسطة، وبمتوسط حسابي (3.32)، ونسبة مئوية (66.4)، بينما كانت بدرجة كبيرة لمجال التغذية الراجعة وكان ترتيب الأبعاد التابعة لمجال المدخلات كما يلي: المعلمين في المرتبة الأولى، والمناهج في المرتبة الثانية والتلاميذ في المرتبة الثالثة، وأخيرا الإمكانيات المادية والعلاقة مع المجتمع المحلي في المرتبة الرابعة.
      2. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائيا على مستوى الدلالة (0.05=a) في درجة تقويم التخطيط للإشراف التربوي لدى المشرفين التربويين كما يراها مديرو ومعلمو المدارس الثانوية في محافظات شمال فلسطين، تعزى لمتغيرات المسمى الوظيفي، والجنس، والإقامة، والمؤهل العلمي، والخبرة، والتخصص.
      3. وجود فروق دالة إحصائيا بين أبعاد مجال مدخلات تقويم التخطيط للإشراف التربوي، حيث تفوق بعد المناهج وبعد الإمكانيات المادية وبعد المعلمين على بعد التلاميذ، فيما تفوق بعد المعلمين على بعد المناهج، وبعد الإمكانيات المادية.
      4. وجود فروق دالة إحصائيا بين مجالات تقويم التخطيط للإشراف التربوي.
      5. عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مجالات تقويم التخطيط للإشراف التربوي يعزى لمتغير الجنس باستثناء بعد التلاميذ الذي أظهر فروقا لصالح الذكور على الإناث.
      6. عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مجالات تقويم التخطيط للإشراف التربوي يعزى لمتغير الخبرة باستثناء بعد التلاميذ.
      7. عدم وجود فروق دالة إحصائيا في مجالات تقويم التخطيط للإشراف التربوي يعزى لمتغير مكان الإقامة باستثناء بعد التلاميذ.
      وفي ضوء نتائج الدراسة فان الباحث يوصي جهات الإشراف التربوي بما يلي:
      1. زيادة إشراك المعلمين في اتخاذ القرارات المرتبطة بعملهم.
      2. تحفيز المعلمين على إنتاج الوسائل التعليمية وفق إمكاناتهم الشخصية.
      3. تقدير الاحتياجات من الأبنية المدرسية على أساس النمو المنتظر في أعداد التلاميذ.
      4. تطوير المكتبات والمختبرات والمعدات وصيانتها، وتنفيذ الإجراءات، لتحسين صيانتها واستخدامها دوريا.
      5. المشاركة في تحديد المواصفات والشروط الواجب توافرها في الأبنية المدرسية، ووضع النماذج الخاصة بذلك.
      6. المشاركة في التخطيط للقاعات والساحات والملاعب والمختبرات والمرافق الصحية، بحيث تتوافق مع المعايير الصحية المحددة.
      7. المساهمة في تدريب المعلمين على استخدام التقنيات الحديثة من حاسوب وفيديو وأجهزة عرض.
      8. المساهمة في إدخال أنظمة إدارية تطويرية في مختلف مستوياتها التنظيمية.
      9. تطبيق الأولوية في تنفيذ الخطط التربوية بالاستناد إلى دراسات علمية وكيفية.
      النص الكامل

      تعليق


      • #4
        السمات الشخصية والولاء التنظيمي لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس
        ختام عبد الله علي غنام
        بأشرافد.غسان حسين الحلو - د.عبد محمد عسافلجنة المناقشة- د.غسان حسين الحلو/ مشرفاً رئيساً - د.عبد محمد عساف/ مشرفاً ثانياً- د. معزوز علاونة/ ممتحناً خارجياً- د. علي بركات/ ممتحناً داخلياً183 صفحةالملخص: هدفت هذه الدراسة إلى تعرف السمات الشخصية والولاء التنظيمي لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس، وكما هدفت إلى تحديد دور كل من المتغيرات (مكان العمل، ومكان السكن، والمؤهل العلمي، ومجال التدريس، والحالة الاجتماعية، ومعدل الدخل للأسرة، وسنوات الخبرة) في التأثير على سمات الشخصية والولاء التنظيمي لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس.
        تكون مجتمع الدراسة من جميع معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس، وقد بلغ عددهن (1088) وفق إحصاءات مديرية التربية والتعليم في محافظة نابلس.
        و بلغ عدد أفراد عينة الدراسة (183) معلمة، وهن يشكلن ما نسبته 16.8% من مجتمع الدراسة.
        وللإجابة عن أسئلة الدراسة والتحقق من فرضياتها، قامت الباحثة باستخدام استبانتين، الأولى لقياس السمات الشخصية، والثانية لقياس الولاء التنظيمي، قامت الباحثة بتطويرهما استناداً إلى بعض الدراسات السابقة والأدب التربوي ذي الصلة بموضوع الدراسة وهما:
        - مقياس بروفيل للشخصية المعدل لجوردن الذي اشتمل على (39) فقرة موزعة تقريباً بالتساوي على أربع سمات رئيسة هي (سمة المسؤولية، وسمة الاتزان الانفعالي، وسمة السيطرة، والسمة الاجتماعية).
        - استبانة لقياس الولاء التنظيمي، وتتضمن (28) فقرة.
        وبعد عملية جمع البيانات عولجت إحصائياً باستخدام الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS).
        وكانت أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ما يلي:
        1. أن درجة توفر السمات الشخصية لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس كانت كبيرة، وبنسبة مئوية (77.75%)، وأن ترتيب النسب المئوية لدرجة توفر السمات الشخصية لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس كانت كالتالي: وسمة المسؤولية جاءت بدرجة كبيرة جداً، ونسبة مئوية بلغت (84.6%)، وسمة الاجتماعية جاءت بدرجة كبيرة، ونسبة مئوية بلغت (77.4%)، و سمة السيطرة جاءت بدرجة كبيرة، ونسبة مئوية بلغت (77.2%)، أما سمة الاتزان الانفعالي جاءت بدرجة كبيرة، ونسبة مئوية بلغت (71.8%).
        2. درجة توفر الولاء التنظيمي لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس كانت كبيرة جداً، وبنسبة مئوية (83.2%).
        3. وجـود فروق ذات دلالة إحصائية عند مسـتوى الدلالـة (a = 0.05) بين مجالات سمات الشخصية لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس، وقد كانت بين مجالات الاجتماعية والسيطرة والاتزان الانفعالي ومجال المسؤولية لصالح مجال المسؤولية، وبين مجالي الاجتماعية والاتزان الانفعالي لصالح الاتزان الانفعالي، وبين مجالي السيطرة والاتزان الانفعالي كانت لصالح السيطرة.
        4. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a = 0.05) في مجالات سمات الشخصية، والولاء التنظيمي لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس تُعزى لمتغيرات: مكان العمل، ومكان السكن، ومجال التدريس، والحالة الاجتماعية، ومعدل الدخل للأسرة، وسنوات الخبرة.
        5. فيما يتعلق بالمؤهل العلمي أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a = 0.05) في سمة المسؤولية، وسمة الاجتماعية، والولاء التنظيمي تعزى لمتغير المؤهل العلمي، بينما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a = 0.05) في سمة الاتزان الانفعالي، وسمة السيطرة، والسمات الشخصية مجتمعة، ولصالح دبلوم فأقل.
        6. يوجد ارتباط إيجابي دال إحصائيا عند مستوى الدلالة (a = 0.01) بين سمات الشخصية والولاء التنظيمي لدى معلمات المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية في محافظة نابلس.
        7. أن أكثر السمات قدرة على التنبؤ بسمات الشخصية هي سمة السيطرة.
        وبناء على نتائج الدراسة وضعت مجموعة من التوصيات أهمها:
        1. إعداد برامج تأهيل من قبل وزارة التربية والتعليم لدعم المعلمات معنوياً؛ لتنمية السمات الشخصية الايجابية لديهن، وعلى وجه الخصوص سمة الاتزان الانفعالي للتغلب على الضغوطات التي تتعرض لها المعلمة.
        2. تقديم مكافآت وتعويضات مادية ومعنوية، للمعلمات اللواتي يقدن النشاط الاجتماعي في المدرسة.
        3. على مسؤولي وزارة التربية والتعليم، تخفيض نسبة الأعباء الكتابية الروتينية التي تثقل كاهل المعلمات، وتشعرهن بالملل، وكذلك تخفيض نصاب المعلمة من الحصص لتتمكن من متابعة النشاطات المطلوبة وهي كثيرة جداً.
        إجراء دراسة مقارنة في مستوى الولاء بين المعلمين والمعلمات في المراحل التدريسية المختلفة.
        النص الكامل

        تعليق


        • #5
          دوافع إلتحاق الطلبة ببرامج الدراسات العليا
          شوقي فياض درويش صبيحات
          بأشرافالدكتور غسان الحلو - الدكتور عبد الناصر قدوميلجنة المناقشة1-الدكتور غسان الحلو ( رئيساً) 2-الدكتور عبد الكريم قاسم ( ممتحناً خارجياً). 3-الدكتور عبد الناصر القدومي ( مشرفاً ثانياً ) 4-الدكتور علي بركات ( عضواً).. 171 صفحةالملخص:
          دوافع إلتحاق الطلبة ببرامج الدراسات العليا في الجامعات الفلسطينية
          إعداد
          شوقي فياض درويش صبيحات
          إشراف
          د. غسان الحلو د. عبد الناصر القدومي
          الملخص
          هدفت هذه الدراسة الى التعرف على دوافع إلتحاق الطلبة ببرامج الدراسات العليا ، في الجامعات الفلسطينية التي تمنح هذه الشهادة،إضافةً الى تحديد أثر متغيرات الجنس، والعمر، والتخصص، والجامعة، ومكان السكن، والوظيفة، والحالة الإجتماعية، ومستوى الدخل على الدوافع. ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة مكونة من (429) طالبٍ وطالبة من ثلاث جامعات هي"جامعة بير زيت، وجامعة النجاح الوطنية، وجامعة القدس (أبو ديس)"، ولغاية قياس الدوافع طور الباحث أداةً للبحث مستعيناً باستبانةٍ لدراسةٍ مشابهة، وطورها، وأضاف إليها.استفاد الباحث من الإستبانة في جمع المعلومات التي تفيد الدراسة. كانت الإستبانة مكونة من (68) فقرة، موزعة على ستة مجالات من الدوافع. وهذه المجالات هي :الدافع العلمي، والدافع المهني، والدافع النفسي، والدافع الإجتماعي، والدافع الإقتصادي، ودافع البطالة. وللتأكد من صدق الأداة تم عرضها على ستة محكمين. وقد قاموا بعمل ما يلزم لتخرج الإستبانة على أكمل وجه، ومعدة لقياس ما وضعت لقياسه. وللتأكد من ثبات الأداة استخدم الباحث معادلة كرونباخ ألفا (Kronbakh Alpha) لحساب الدرجة الكلية، وبلغ معامل الثبات لها (0.95%).
          وبعد تحليل النتائج توصلت الدراسة الى ما يلي:
          النص الكامل

          تعليق


          • #6
            أشكال السلوك العدواني لدى طلبة الصف السادس الأساسي في محافظة نابلس
            مجاهد حسن محمد أبو عيد
            بأشرافالدكتور علي عادل أحمد الشكعة - لجنة المناقشة1ا-لدكتور علي عادل أحمد الشكعة رئيســـاً 2-الدكتور غسان الحلوممتحناً داخليا 3-الدكتور عبد الناصر قدومي ممتحناً داخليا 4-ًالدكتور تيسير عبد الله ممتحناً خارجياً 145 صفحةالملخص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أشكال السلوك العدواني لدى طلبة الصف السادس الأساسي في محافظة نابلس، وقد بلغ عدد مجتمع الدراسة (8372) طالباً وطالبة، وقد بلغ عدد عينة الدراسة (717) طالباً وطالبة، منهم (296) طالباً و (307) طالبات في مدارس الحكومة، و (60) طالباً و (54) طالبة في المدارس التابعة لوكالة الغوث.

            وقد استخدمت في هذه الدراسة مقياس عين شمس لقياس السلوك العدواني، الذي أعده (حافظ وقاسم، 1993).

            وتنبع أهمية هذه الدراسة، بأن طلبة الصف السادس الأساسي، سوف ينتقلون من مرحلة الطفولة إلى مرحلة أكثر تطوراً في حياتهم ألا وهي مرحلة المراهقة. وهذه المرحلة تستدعي لفت نظر المدرسة، وأولياء الأمور، وكل من له سلطة في المجال التربوي إلى الطلبة في المدارس.

            وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:
            تبين أن هناك فروق بين أشكال السلوك العدواني - العدوان المادي والعدوان اللفظي. وأن القيمة التفسيرية للعدوان المادي كانت أكبر القيم التفسيرية، ويليها العدوان اللفظي فالعدوان السلبي. فقد كانت القيمة التفسيرية للعدوان المادي 51%، والمادي اللفظي 74%، والمادي اللفظي السلبي 91.1%. وعليه فإن العدوان المادي واللفظي كانا أكثر أنواع السلوك شيوعاً بين الطلبة.

            أما نتائج الفرضيات فقد أظهرت ما يلي:
            - لا توجد فروق دالة إحصائياً في أشكال السلوك العدواني (المادي، اللفظي، السلوك السوي) بينما كانت الفروق واضحة في مجال العدوان السلبي والدرجة الكلية لأشكال السلوك العدواني، وكانت الفروق واضحة لصالح الذكور.
            - لا توجد فروق في أشكال السلوك العدواني لدى طلبة الصف السادس الأساسي في محافظة نابلس والدرجة الكلية تبعاً لمتغير عدد أفراد الأسرة.
            - لا توجد فروق في أشكال السلوك العدواني لدى طلبة الصف السادس الأساسي في محافظة نابلس والدرجة الكلية تبعاً لمتغير وظيفة الأب.
            - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أشكال السلوك العدواني لدى طلبة الصف السادس تعزى لمتغير عمل الأم.
            - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أشكال السلوك العدواني المادي، اللفظي السلوك السوي، والدرجة الكلية تعزى لمتغير عدد الطلبة في غرفة الصف، بينما كانت الفروق واضحة في العدوان السلبي حيث كانت لصالح الصفوف من ذوي 35 طالباً فأكثر.
            - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أشكال السلوك العدواني لدى طلبة الصف السادس في محافظة نابلس والدرجة الكلية تعزى لمتغير الترتيب الولادي.
            - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أشكال السلوك العدواني (اللفظي والسلبي ) لدى طلبة الصف السادس الأساسي في محافظة نابلس تبعاً لمتغير مكان الإقامة، بينما كانت الفروق واضحة في مجالات (العدوان المادي، والسلوك السوي والدرجة الكلية) للطلبة من سكان المدينة وسكان المخيم في العدوان المادي لصالح سكان المدينة، والطلبة من سكان المدينة وسكان المخيم في السلوك السوي لصالح سكان المخيم، والدرجة الكلية بين الطلبة من سكان المدينة وسكان المخيم لصالح الطلبة من سكان المدينة.
            - لا توجد فروق دالة إحصائياً في أشكال السلوك العدواني والدرجة الكلية لدى طلبة الصف السادس الأساسي في محافظة نابلس تعزى لمتغير عدد غرف المنزل.
            النص الكامل

            تعليق


            • #7
              اتمنى الاستفادة لكم

              تعليق


              • #8
                فويض السلطة لدى مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين


                امجد تركي واصف ذياب
                بأشرافالدكتور وائل القاضي - لجنة المناقشة1-الدكتور وائل القاضي رئيساً 2-الدكتور حسني المصري عضواً 3-الدكتور علي بركات عضواً 4-الدكتور عبد الكريم قاسم ممتحنا خارجيا123 صفحةالملخص:هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى تفويض السلطة عند مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين وذلك من خلال الإجابة عن الأسئلة الآتية:
                ما مستوى تفويض السلطة عند مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين ؟
                هل توجد فروق دالة إحصائيا بين مجالات تفويض السلطة عند مديري مدارس وكالة الغوث الدولية في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين ؟
                هل هناك فروق بين متوسطات استجابات المعلمين في مدارس وكالة الغوث على مقياس تفويض السلطة حسب متغيرات ( الجنس، والمحافظة، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة، وعدد شعب المدرسة) ؟
                وللإجابة على أسئلة الدراسة تم اختيار عينه عشوائيه من مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين، وتكونت العينه من (187) معلماً ومعلمه.
                ولعملية جمع البيانات استخدم الباحث استبانة دويكات (2000) بعد أن أجرى عليها التعديلات اللازمة، وقد تم تحكيم الاستبانه من قبل لجنه من ذوي الاختصاص، كما تم التأكد من ثباتها وصدقها بوساطة معادلة كرونباخ ألفا.
                ومن اجل المعالجات الإحصائية:
                تم استخدام المتوسطات الحسابية، والانحراف المعياري، والنسب المئوية، واختبار ولكس لامبدا، واختبار سيداك للمقارنات البعدية واختبار (ت) للمجموعات المستقلة، واختبار تحليل التباين الأحادي، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:
                تبين ان مستوى تفويض السلطة على مجال الواجبات الإدارية والواجبات التربوية والواجبات الفنية والدرجة الكلية بصورة متوسطة، أما مجال الواجبات الاجتماعية فقد كان مستوى التفويض فيها مرتفعاً.
                تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مجالات تفويض السلطة عند مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين.
                توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تفويض السلطة لدى مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير الجنس، ولصالح المعلمين.
                لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تفويض السلطة لدى مديري مدارس وكالة الغوث الدولية في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير عدد الشعب في المدرسة في المجالات ( التربوية، والفني، والاجتماعي )، بينما كانت الفروق واضحة في المجال الإداري والدرجة الكلية ولصالح المدارس التي بها اكثر من عشرين شعبة.
                لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تفويض السلطة لدى مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير سنوات الخدمة.
                لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تفويض السلطة لدى مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير المؤهل العلمي.
                لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تفويض السلطة لدى مديري مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغير المحافظة في المجال الاجتماعي، بينما كانت هناك فروق واضحة في المجالات (الإدارية، والتربوية، والفنيه، و الدرجة الكلية ).
                وفي ضوء النتائج التي توصل اليها الباحث، فانه يوصي بتوصيات من أهمها:
                ضرورة تدريب مديري ومديرات مدارس وكالة الغوث على ممارسة تفويض السلطة.
                النص الكامل

                تعليق


                • #9
                  مستوى الانتماء المهني والرضا الوظيفي والعلاقة بينهما لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية

                  انتصار محمد طه سلامه
                  بأشرافالدكتور غسان حسين الحلو - لجنة المناقشة- د. غسان حسين الحلو مشرفاً- د. تيسير عبد الله ممتحناً خارجياً- د. عبد عساف عضواً- د. علي بركات عضواً 185 صفحةالملخص:
                  الملخص
                  هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مستوى الانتماء المهني والرضا الوظيفي والعلاقة بينها لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية كما وهدفت إلى تحديد دور كل من متغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، الرتبة العلمية، الخبرة الإدارية، المركز الوظيفي، الجامعة على مستوى الانتماء المهني، والرضا الوظيفي لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية.
                  تكون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية في العام الدراسي 2002-2003 والبالغ عددهم (1046) عضو هيئة تدريس.
                  تكونت عينة الدراسة من (302) عضو هيئة تدريس، أخذت بالطريقة الطبقية العشوائية وبنسبة (30%) من مجتمع الدراسة.
                  ولتحقيق هدف الدراسة، قامت الباحثة باستخدام استبانتين قامت الباحثة بتطويرها استنداً إلى بعض الدراسات والأدب التربوي ذا الصلة بموضوع الدراسة هما:
                  - استبانة لقياس الانتماء المني، وتتضمن (28) فقرة.
                  - استبانة لقياس الرضا الوظيفي، وتتضمن (45) فقرة.
                  وقد قامت الباحثة بالتأكد من صدق الاستبانتين بطريقة صدق المحكمين، حيث قامت الباحثة بتوزيعها على عدد من المحكمين في جامعة النجاح الوطنية في مجالي الإدارة والتربية، وقد قامت الباحثة بحساب معامل الثبات للأداتين، وذلك باستخدام معامل كرونباخ (Alpha Chronbach) للاتساق الداخلي، وللإجابة على أسئلة الدراسة واختبار فرضياتها، قامت الباحثة باستخدام مجموعة من
                  النص الكامل

                  تعليق


                  • #10
                    أيوب فاروق لطفي الطنبور
                    بأشرافالدكتور عبد محمد عساف - لجنة المناقشةد. عبد محمد عساف مشرفاً د. عبد الكريم قاسم ممتحناً خارجياً د. علي بركات عضواً د. غسان الحلو عضواً115 صفحةالملخص:
                    هدفت هذه الدراسة، إلى التعرف على درجة الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها في جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت من وجهة نظر الطلبة، ومدى تأثرها بالمتغيرات الديموغرافية وذلك من خلال الإجابة عن سؤال الدراسة وفرضياتها، وهي كما يلي:

                    سؤال الدراسة: ما درجة الفعاليات الديمقراطية، ومظاهرها في جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت، من وجهة نظر الطلبة، ومدى تأثرها بالمتغيرات الديموغرافية؟
                    وفرضياتها:لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في درجة الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها من وجهة نظر طلبة جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت تعزى لمتغيرات الجامعة، الجنس، مستوى السنة الدراسية، المؤهل العملي للأب، المؤهل العلمي للأم.
                    وتكون مجتمع الدراسة من طلبة جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت ، واختار الباحث عينة طبقية عشوائية من الطلبة بلغ حجمها (900) استجاب منها (773) طالباً وطالبة من جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت أي عينة قوامها (6.6%) من مجتمع الدراسة، واستخدم الباحث استبانة قام بتطويرها معتمدا على استبانة تتعلق بالفعاليات الديمقراطية ومظاهرها في جامعة الكويت لوطفة والشريع (2000) في الكويت وتم التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على لجنة من المحكمين مكونة من اثني عشر محكماً من حملة الدكتوراه في جامعة النجاح الوطنية، وتأكد الباحث من ثبات الاستبانة باستخدام معادلة كرونباخ الفا للإتساق الداخلي حيث بلغ معامل الثبات (0.82).

                    وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:
                    1) درجة الفعالية الكلية للفعاليات الديمقراطية كانت متوسطة حيث وصل متوسط الاستجابة إلى (3.11) درجة.
                    2) توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α ) في درجة الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها، من وجهة نظر طلبة جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت تعزى لمتغير الجامعة، وكانت لصالح جامعة النجاح الوطنية.
                    3) لا توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α ) في درجة الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها من وجهة نظر طلبة جامعتي النجاح الوطينة وبيرزيت، تعزى لمتغير الجنس.
                    4) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في درجة الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها، من وجهة نظر طلبة جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت تعزى لمتغير مستوى السنة الدراسية.
                    5) توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α ) في درجة الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها، من وجهة نظر طلبة جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت تعزى لمتغير المؤهل العلمي للأب لصالح الجامعي.
                    6) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05=α) في درجة الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها من وجهة نظر طلبة جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت تعزى لمتغير المؤهل العملي للأم.

                    وفي ضوء النتائج السابقة أوصى الباحث بعدة توصيات من أهمها:

                    1- يوصي الباحث إجراء دراسات حول الفعاليات الديمقراطية ومظاهرها في الجامعات الفلسطينية الأخرى.
                    2- إجراء دراسات معمقة، لطبيعة الحياة الديمقراطية في جامعتي النجاح الوطنية وبيرزيت، للكشف عن معيقات الممارسة الديمقراطية داخل الجامعة.
                    النص الكامل

                    تعليق


                    • #11
                      بأشرافالدكتور فواز عقل - لجنة المناقشةد.فواز عقل/رئيساً د. سوزان عرفات / عضواً د.عبدالرحيم برهم / عضواً د. عمر ابو الحمص / خارجياً93 صفحةالملخص:
                      الملخص
                      هدفت الدراسة الحالية الى تقصي الطرق والوسائل والتي يتبعها مدرسوا اللغة الانجليزية في محافظة سلفيت لجذب انتباه الطلبة في الغرفة الصفية وكذلك البحث عن العوامل المؤثرة في ذلك من وجهة نظر المدرسين. ولتحقييق هذا الهدف تم دراسة تأثير كل من عامل الجنس، المؤهل الدراسي سنوات الخبرة ومرحلة الدراسة على جذب انتباه الطلبة.
                      وقد تناولت الدراسة الاسئلة التالية:-
                      1. ماهي الطرق المتبعة من قبل المدرسين لجذب انتباه الطلبة.
                      2. هل يوجد فروق في مستوى انتباه الطلبة تعود لعامل الجنس المؤهل، الخبرة ومرحلة الدراسة.
                      3. هل هناك فروق ذات علاقة بمتغيرات عوامل جذب الانتباه لدى المعلمين في محافظة سلفيت.
                      شملت الدراسة جميع مدرسي اللغة الانجليزية في المدارس الحكومية في محافظة سلفيت للعام الدراسي 2002/2003 حيث بلغ حجم مجتمع الدراسة 113 مدرسا (56 مدرسة، 46 مدرسا) من اللذين استجابوا للاستبانه والتي قسمت الى جزئين اساسيين هدف الاول منها معرفة وقياس الطرق المستخدمة من حيث انتباه الطلبة في حين هدف الجزء الثاني منها قياس العوامل المؤثرة في ذلك.
                      وتتلخص الدراسة عن النتائج التالية:-
                      النص الكامل

                      تعليق

                      يعمل...
                      X