السلام عليكم ورحمه الله
::
في فترة الإمتحانات نكون في أمسّ الإحتياج إلى المشاعر
التي تمدنا بالروح الإيجابيه لكي تشعل من شعلة الحماس لدينا
وبالتالي زيادة الإقبال على المذاكرة لتحصيل وفهم أكبر كم من المعلومات
::::
لكن هناك المشاعر السلبية (روح الكسل والاحباط )...
تلك المشاعر تراودنا أحيانا وتأتى لنا من جهات مختلفة
فأحب أنْ أنبهك عزيزتى لبعض مصادرها حتي تحذري منها ....
::
عندما تنتقل تلك السلبية من شخص لآخر تصيب الطرف الآخر بالتثبيط
والإحباط في الروح المعنوية ..لذلك عليك ألا تعتقدى في ما يقال لك من غيرك
فقدراتك تختلف عن قدراتهم ..مثلا :
ترى زميلتك أن ماده ما تصعب عليها فتنقل شعورها تجاه
تلك الماده بالسلب إليك فتعتقدى في نفس الشعور ويهيأ له أنّ المادة
صعبة كما حدثتك.. حتي لو كما قلنا أن قدراتك أقوى من قدراتها
وتتفهم تلك المادة ببساطه..ولكن ذلك الشعور سيطر عليك !!!
"وإعلمي عزيزتى أنه قد يكون من ينقل لك الروح السلبيه
من أعداء النجاح فيسبب لك معوقات... !فاحذري!..."
:::
ولا يجب لتلك المشاعر السلبية أن تنقل من طرف آخر
بل من الممكن أنك قد تخلقيها لنفسك محبطا وعائقا لها
بأنك تضعين في اعتقادك أن..
* "المذاكرة" ذلك الشئ الصعب الذي تكرهينه طوال حياتك ولن تحبيه أبداً
و"فترة الإمتحانات" فترة توتر وقلق وتتمني لو تمر
في طرفه عين أو أنها لا تأتى أصلا *...
كيف لك أن تقومي بفتح كتاب وأنتِ بذلك التوتر
وبهذا الإعتقاد ؟؟؟
:::
أنت بيدك صنعت روح ومشاعر سلبيه تجاه المذاكرة ..
لكن بعد عون الله وتوفيقه لك ..
أنت بيدك أن تقتلى تلك المشاعر وأن تنفي وجودها داخلك
وكما خلقتِ الروح السلبيه داخلك يمكنك أيضا خلق الروح الإيجابيه
وأن تضعي بينك وبين السلبيه تجاه أي شئ حاجز ..
:::
ومن هنا يتبين لنا أن المشاعر السلبية هي غشاء يخفي القدرات
العقليه التي يتمتع بها الطالب مع إحلال مكانها إيحاءات توهم الطالب
بما يغاير مستواه الطبيعي ...
::
علي عكسالمشاعر الإيجابية التي تخلق بإذن الله للطالب كيانا يشجعه
ويظهر له مواهبه بل يحسنها له .. ويرسم له طريق النجاح والتميز
ويبسطه أمامه ...
::
فانتفضي عزيزتي من حاله الخمود والركود واصنعى بيدك
الإيجابيات التي توصلك الي طريق النجاح ..
ولتكن مشاعرك الإيجابية بوصلتك الذهبية ..
:::
وإليك بعض النصائح البسيطه كي تجتازي الامتحان بكل يسر :
1- في ليله الامتحان لا يجب عليكِ السهر إطلاقا حتي لا تصبحي مرهقه
بل يجب أن تنامي جيدا جدا فالنوم أجدر بتهدئه الأعصاب وتثبيت المعلومات .
2- عند الدخول إلى الامتحان عليك عدم التسرع في الإجابة فهذا قد ينسيك
نقاط مهمه في االإجابة ..."في التأني السلامه وفي العجله الندامة"
3- في ورقه الامتحان عليك أن تجيبي و"باستفاضة" لأن الزيادة في الإجابة
لن تضر .. لكن النقص في الإجابة قد يضر !!
4- عند الخروج من الامتحان لا تراجعي الإجابات حتي لايؤثر اكتشاف
الأخطاء لا قدر الله فيما بعد من الإمتحانات ....
5-عليك الاستعانه بالله وأن تثقى به واعلمي أن لكل مجتهد نصيب ..
:
وبالتوفيق ()
مودتي
::
في فترة الإمتحانات نكون في أمسّ الإحتياج إلى المشاعر
التي تمدنا بالروح الإيجابيه لكي تشعل من شعلة الحماس لدينا
وبالتالي زيادة الإقبال على المذاكرة لتحصيل وفهم أكبر كم من المعلومات
::::
لكن هناك المشاعر السلبية (روح الكسل والاحباط )...
تلك المشاعر تراودنا أحيانا وتأتى لنا من جهات مختلفة
فأحب أنْ أنبهك عزيزتى لبعض مصادرها حتي تحذري منها ....
::
عندما تنتقل تلك السلبية من شخص لآخر تصيب الطرف الآخر بالتثبيط
والإحباط في الروح المعنوية ..لذلك عليك ألا تعتقدى في ما يقال لك من غيرك
فقدراتك تختلف عن قدراتهم ..مثلا :
ترى زميلتك أن ماده ما تصعب عليها فتنقل شعورها تجاه
تلك الماده بالسلب إليك فتعتقدى في نفس الشعور ويهيأ له أنّ المادة
صعبة كما حدثتك.. حتي لو كما قلنا أن قدراتك أقوى من قدراتها
وتتفهم تلك المادة ببساطه..ولكن ذلك الشعور سيطر عليك !!!
"وإعلمي عزيزتى أنه قد يكون من ينقل لك الروح السلبيه
من أعداء النجاح فيسبب لك معوقات... !فاحذري!..."
:::
ولا يجب لتلك المشاعر السلبية أن تنقل من طرف آخر
بل من الممكن أنك قد تخلقيها لنفسك محبطا وعائقا لها
بأنك تضعين في اعتقادك أن..
* "المذاكرة" ذلك الشئ الصعب الذي تكرهينه طوال حياتك ولن تحبيه أبداً
و"فترة الإمتحانات" فترة توتر وقلق وتتمني لو تمر
في طرفه عين أو أنها لا تأتى أصلا *...
كيف لك أن تقومي بفتح كتاب وأنتِ بذلك التوتر
وبهذا الإعتقاد ؟؟؟
:::
أنت بيدك صنعت روح ومشاعر سلبيه تجاه المذاكرة ..
لكن بعد عون الله وتوفيقه لك ..
أنت بيدك أن تقتلى تلك المشاعر وأن تنفي وجودها داخلك
وكما خلقتِ الروح السلبيه داخلك يمكنك أيضا خلق الروح الإيجابيه
وأن تضعي بينك وبين السلبيه تجاه أي شئ حاجز ..
:::
ومن هنا يتبين لنا أن المشاعر السلبية هي غشاء يخفي القدرات
العقليه التي يتمتع بها الطالب مع إحلال مكانها إيحاءات توهم الطالب
بما يغاير مستواه الطبيعي ...
::
علي عكسالمشاعر الإيجابية التي تخلق بإذن الله للطالب كيانا يشجعه
ويظهر له مواهبه بل يحسنها له .. ويرسم له طريق النجاح والتميز
ويبسطه أمامه ...
::
فانتفضي عزيزتي من حاله الخمود والركود واصنعى بيدك
الإيجابيات التي توصلك الي طريق النجاح ..
ولتكن مشاعرك الإيجابية بوصلتك الذهبية ..
:::
وإليك بعض النصائح البسيطه كي تجتازي الامتحان بكل يسر :
1- في ليله الامتحان لا يجب عليكِ السهر إطلاقا حتي لا تصبحي مرهقه
بل يجب أن تنامي جيدا جدا فالنوم أجدر بتهدئه الأعصاب وتثبيت المعلومات .
2- عند الدخول إلى الامتحان عليك عدم التسرع في الإجابة فهذا قد ينسيك
نقاط مهمه في االإجابة ..."في التأني السلامه وفي العجله الندامة"
3- في ورقه الامتحان عليك أن تجيبي و"باستفاضة" لأن الزيادة في الإجابة
لن تضر .. لكن النقص في الإجابة قد يضر !!
4- عند الخروج من الامتحان لا تراجعي الإجابات حتي لايؤثر اكتشاف
الأخطاء لا قدر الله فيما بعد من الإمتحانات ....
5-عليك الاستعانه بالله وأن تثقى به واعلمي أن لكل مجتهد نصيب ..
:
وبالتوفيق ()
مودتي
تعليق