إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجوووكم اريد مساعده لمادة العلوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجوووكم اريد مساعده لمادة العلوم

    س\ لماذا عند الزكام يتغير صوت الانسان؟
    س2\ لماذا عند عملية الشهيق لايستطيع الانسان الكلام؟

    اريد جواب الاسئلة ضروري اليوم

  • #2
    لو سمحتي هذي الاسئلة في اي الصف ..
    عشان اجدر اساعدج ...

    تعليق


    • #3
      لصف العاشر
      من غير اريد هذا السؤال
      س3\ لماذا الاصم لايستطيع الكلام؟

      تعليق


      • #4
        هاي جبتلج معلومااات عن الاصم انتي عاد وحدج استنتجي ليش ....

        عالم الأصم

        أناس إذا رأيتهم حسبتهم من حسنهم أنهم أسوياء فلا تعرف فيهم منهم أحداً أنه أصم لا يتكلم إلا إذا خاطبته فلم يجيب ، أو إذا رأيته يتواصل مع أقرانه بلغة الإشارة.

        أناس استخدموا لغة أيديهم للتواصل فيما بينهم بإشارات وحركات اصطلاحية وصفية دالة على الأشياء التي يبصرونها أو قريبة الدلالة ، اتفقوا على رسم أشكالها وعلى مضمونها كلغة بديلة عن لغة أهلهم وناس مجتمعهم التي فقدوها.

        فقد الصم السمع وفقدوا معه كل ما يصل عن طريقه من أصوات ومن أبرزها أصوات لغة الكلام الذي يردده اللسان ... لكنهم لم يفقدوا رؤية أشكاله المكتوبة ، ففقدان السمع ... الصمم أدى إلى تعطل أو توقف أجهزة الكلام ، أدى بهم إلى تخلف في التعلم عن أقرانهم الأسوياء.
        من هم الصم ؟
        سمي فاقدوا السمع كله بالصم وفاقدوا بعضه بضعاف السمع ، ضعاف السمع يحتفظون ببقايا سمعية متفاوتة الدرجات في الضعف وكذا عين بعض هذه المجموعات بالمعينات السمعية لتحسين استقبال الأصوات عندها ، بعض ضعاف السمع لم يتمكنوا من الالتحاق بمراكز متخصصة للاستفادة من بقاياهم السمعية في اكتساب اللغة المنطوقة وتعلم المكتوبة ، التحق بعضهم أو كلهم بحكم الضرورة بعالم الصم والبكم الذين استخدموا لغة أيديهم للتواصل فيما بينهم سموا أخيراً بذوي الاحتياجات الخاصة.

        من الصم وعلى اختلاف درجات فقدانهم السمع من يتعلم الكلام بشكل مقبول عن طريق معلميهم ومدربيهم واستخدامه في التواصل مع الأهل والناس والبعض الآخر لم يتمكن من تعلمه.

        الصم على اختلاف درجات فقدانهم السمع من تعلم منهم الكلام ومن لم يتعلمه يستخدمون بتواصلهم مع بعض لغة الإشارات الاصطلاحية الدالة على الأشياء الحسية التي يبصرونها أو المعنوية التي وقفوا على معناها.

        لغة الإشارات بشكلها الذي رسمت به ومضمونها المعنى الذي تحمله في القواميس الإشارية اتضح على ما مر عليها من زمن أنها لغة عاجزة وقاصرة على إكساب الصم العلم عن طريق التعلم كما تفعل اللغات عامة وأنها لم تحقق للصم نقل المعارف فيما بينهم بشكل صحيح لأن اللغة مكتسبة يتلقاها الصغير من الكبير فهي لا تعرف ما عرفته لغتنا من قواعد وضوابط يقف أمامها الصم أحياناً كثيرة موقف الحائر أمام لغة أخرى لا يعرف منها إلا أشكال حروفها وهذا واضح وبين في مرحلة التعلم التي وقفوا عندها (المرحلة الثانوية) ، وفي توجههم للمهارات المهنية كبديل لما فقدوه.

        من حيث الواقع ... الصم غرباء في عالمنا إلى أن يتعلموا لغتنا منطوقة كانت أو مكتوبة ، ونحن غرباء في عالمهم إلى أن نتعلم لغتهم الإشارية والغريب أياً كان حاله في الحياة يقف أمام خيار واحد ، إما أن يتعلم لغة المجتمع الذي وجد نفسه غريباً فيه ويتكيف معه ويكون علاقات اجتماعية طبيعية ويصبح فاعلاً نشطاً يؤثر ويتأثر أو يبقى غريباً يقف على هامش مجتمعه يرقب ويترقب إذ أن ما ينقص الغريب هو التعرف على لغة البلد الذي وجد نفسه فيه غريباً.

        لماذا لم يرتق الصم بالعلم عن طريق التعلم أسوة بغيرهم ممن تعلم اللغة وارتقى بتعلمها ...

        هل المشكلة بالأصم نفسه ؟

        هل هي في أهله ؟

        هل هي في المناهج الدراسية ؟

        هل هي في لغة الصم الإشارية ؟

        باختصار مفيد لأن الشرح قد يطول فلا الأصم ولا الأهل ، كلاهما لا ذنب له في هذه القضية التي وجدوا أنفسهم فيها. المناهج الدراسية تتحمل طرفاً من هذه المعاناة.

        ولكن لغة الإشارة التي استخدموها فيما بينهم كلغة بديلة عن لغة أهلهم التي فقدوها تتحمل الذنب كله هي التي تتحمل مسئولية ما يعانيه الصم من تخلف في تعلمهم ... نظرة واضحة لواقع الصم الذي يعيشون ومراحل التعلم التي وقفوا عندها والتوجه للمهن التي برعوا فيها بشكل يفوق غيرهم ممن يمارس مثلها ... ذلك أن لغة الإشارة لا تتطابق أحياناً كثيرة واللغة التي يتواصل بها أفراد مجتمعهم العام لأنها تفتقد الكثير من عناصر مقوماتها.

        في حدود المصطلح الإشاري نلاحظ أنه لا يحتوي المعاني التي قد تتضمنها المفردة المنطوقة التي تقابله في المعنى في إطار الجملة الإشارية نلاحظ أنها تفتقد عناصر مقومات الجملة اللغوية التي تقابلها في المعنى من حروف وأسماء وأفعال .

        في إطار اللغة بشكل عام هناك مفردات إشارية موجودة في اللغة العامة مفقودة في لغة الإشارة جعلتها لغة قاصرة وعاجزة تفقد عناصر مقومات لغة العلم والتعلم ، هل اللغة الإشارية بكل ما تحتويه من أسماء وأفعال وحروف تعرف ما عرفته الأسماء والأفعال والحروف في لغتنا من قواعد وضوابط ؟

        من المتعارف عليه بين الصم أن الأسماء عندهم اصطلاحية وصفية تدل على شيء مميز في المسمى ، ولغة المصطلحات لا تعرف التذكير ولا التأنيث ... ولا نظام التثنية والجمع بأنواعه وغير ذلك مما تختص به لغة الأسماء ، وكذلك في لغة الأفعال خلال النظر في القواميس الإشارية نلاحظ أن صورة الفعل مرسومة بصيغة الفعل المضارع لأن صورة الفعل الحسية المرسومة في القاموس توحي للناظر إليها أنها تدل على الحاضر وهي أيضاً لا تعرف المصدر الأصل الذي خرج منه الفعل ولا التصريف الذي عرفه الفعل في انتقاله مع الضمائر بأنواعها من معنى إلى معنى آخر غير الذي كان عليه والمعمول به في لغتنا ولا الاشتقاق الذي اشتق من الأصل اللغوي الذي هو المصدر ...

        واقع لغة الإشارة هذا يؤكد أن واقع الصم يؤكد أن جداراً من الصمت ما زال قائماً بين الأصم ومجتمعه مع أن كثيراً من الخبراء أكدوا أنه يمكن للصم تعلم الكلام إذا نشطنا وظائف أعضاء النطق وأثرنا فاعليتها لأن أجهزة نطقهم معطلة أو متوقفة عن العمل.


        مع تحياتي :
        smily gilr

        تعليق


        • #5
          هلا أختي بس بأسلوب بسيط ..
          هو أنه لا يسمع ..
          ههههههه
          فكري اشوي ...

          تعليق


          • #6
            شكر

            اشكرك على الاجابة بس ما جاوبت على الاسئلة إلي قبل

            تعليق

            يعمل...
            X