إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

nice story‎

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • nice story‎

    A long time ago, there was a huge apple tree.
    في قديم الزمان ... كان هناك شجرةتفاح
    A little boy loved to come and play around it everyday.
    و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..
    He climbed to the treetop, ate the apples, took a nap under the
    shadow...

    كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في
    ظلها ..

    He loved the tree and the tree loved to play with him.
    كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه
    Time went by...the little boy had grown up,
    مر الزمن... وكبر الطفل
    And he no longer played around the tree every day.
    وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم
    One day, the boy came back to the tree and he looked sad.
    في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا
    "Come and play with me," the tree asked the boy.
    فقالت له الشجرة: تعال والعب معي
    "I am no longer a kid, I do not play around trees any more"

    The boy replied.
    فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك
    "I want toys. I need money to buy them."

    أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها
    "Sorry, but I do not have money...
    فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود
    But you can pick all my apples and sell them.

    So, you will have money.
    ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي
    تريدها...

    " The boy was so excited.
    الولد كان سعيدا للغاية
    He grabbed all the apples on the tree and left happily.
    فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا
    The boy never came back after he picked the apples.
    لم يعد الولد بعدها
    The tree was sad.
    فأصبحت الشجرة حزينة
    One day, the boy who now turned into a man returned
    وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا
    And the tree was excited "Come and play with me" the tree said.

    كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي

    "I do not have time to play. I have to work for my family.
    ولكنه أجابها: لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة
    We need a house for shelter.
    ونحتاج لبيت يؤوينا
    Can you help me?

    هل يمكنك مساعدتي ؟
    " Sorry",

    آسفة
    I do not have any house. But you can chop off my branches

    To build your house.

    فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك...

    " So the man cut all the branches of the tree and left happily.
    فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد
    The tree was glad to see him happy but the man never came back since
    then.
    كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا ... لكن الرجل لم يعد إليها
    The tree was again lonely and sad.
    فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى
    One hot summer day,
    وفي يوم حار من ايام الصيف
    The man returned and the tree was delighted.

    عاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادة "Come and play with me!" the tree said.
    فقالت له الشجرة: تعال والعب معي
    "I am getting old. I want to go sailing to relax myself.

    فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن... وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح
    "Can you give me a boat?"

    "Said the man".
    فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا.
    "Use my trunk to build your boat.
    You can sail far away and be happy.

    فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيداوتكون سعيدا

    " So the man cut the tree trunk to make a boat.
    فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا
    He went sailing and never showed up for a long time.
    فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة
    Finally, the man returned after many years.
    أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل
    "Sorry, my boy. But I do not have anything for you anymore.
    ولكن الشجرة قالت له : آسفة يا بني .. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك
    No more apples for you
    " The tree said".
    وقالت له:لا يوجد تفاح
    "No problem, I do not have any teeth to bite
    " The man replied.
    قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها "No more trunk for you to climb on"

    لم يعد عندي جذع لتتسلقه
    "I am too old for that now" the man said.
    فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك
    "I really cannot give you anything
    قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك
    The only thing left is my dying root,"
    The tree said with tears.
    قالت وهي تبكي . كل ما تبقى لدي جذور ميتة
    "I do not need much now, just a place to rest.
    فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه
    I am tired after all these years" the man replied.
    فأنا متعب بعد كل هذه السنين
    "Good! Old tree roots are the best place to lean on and rest,
    فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة
    Come, come sit down with me and rest.
    تعال .. تعال واجلس معي لتستريح
    " The man sat down and the tree was glad and smiled with tears...
    جلس الرجل إليها ... كانت الشجرة سعيدة ... تبسمت والدموع تملأ
    عينيها
    This is you and the tree is your parent. !!!!!
    هل تعرف من هي هذه الشجرة؟
    إنها أبويك !!! ا
    Please enlighten all your friends and your families
    رجاء أن تقص هذه القصة على أصدقائك وأقاربك
    By telling them this story,
    "Love your Parents"

    "أحبَ والديك
    keep love living

    كلماتي تسبقني بالدموع
    وحروفي ترسم أحزاني على رحيل الأحبة
    هذه الدنيا يوم لك ويوم عليك تأخذ منك ما قد أمتلكت يومآ
    هو بسيط بالنسبة لها
    ولكن كثير بالنسبة لنا
    نعم رحل ولكن الذكرى قائمة
    نعم رحل ولكن طيبتة وافية
    نعم رحل ولكن قلوبة له داعية هكذا مشيئة الله
    وكما يقال
    ( قدر الله ما شاء فعل )
    عسى أن يكون مثواك الجنان
    يا أخي حمود

  • #2
    تنقل إلى منتدى الترجمة
    أعطيتك الكثير .. لأنك تسكن روحي ، وتسافر معها .. فماذا أعطيتني !!؟
    فقط هو الشقـاء
    ..
    الــروح .. سفر آخر !!

    تعليق


    • #3
      قصة قيمة... غايتها سامية ...
      أشكرك أخي الكريم على هذه القصة...
      لا تواقيع بعد اليوم،،
      فقد مللت الخربشات في
      تواقيعي،،

      تعليق


      • #4
        Thanx a lot >>> I wz really interested n excited 2 know the ending of the lovely n useful story...

        I really enjoyed it toooooo much , so that I intended 2 use it as an extra task 4 my students >>>

        Thanks a gain >>> All the best
        شموخــــــــــــــــــــــــــ بتواضعي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
        وراحتـــــــــــــــــــــــــ باعتذاري ــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

        تعليق


        • #5
          فعلا قصة جميلة ومعبرة
          كان بالإمكان كتابة النص العربي منفصلا عن النص الإنجليزي لكي لا يتشتت ذهن القارئ.. مع وجود بعض الملاحظات البسيطة على الترجمة، أتمنى أن أعود إليها في وقت لاحق..
          بداية
          /
          \

          كن خلوقا وأنت تسيح
          بقوطيك في شوارع الناس
          وبلاش قلة أدب

          ***

          تعليق


          • #6
            لكن اعتقد ان هذه القصة منقوله ..

            وكأني مررت بهها في مكان ما ..

            صححوني إذا اخطأت

            تعليق


            • #7
              أيوه هالقصة منقولة ومتداولة كثير في الشبكة، لكن ليس هناك من مانع للتذكير بها أو على الأقل لتجديدها وإعادة صياغتها بلغة رصينة، ما رأيك يا اسحاق لو تقوم بتجميع اسطرها وتصحيح ما يستوجب التصحيح؟!
              ننتظر القصة بحلة جديدة..

              وطبعا لا بد للمترجم (الفاهم) أن يضع اسمه على رأس النص المترجم لكي يحفظ لنفسه حقوق الترجمة..
              بداية
              /
              \

              كن خلوقا وأنت تسيح
              بقوطيك في شوارع الناس
              وبلاش قلة أدب

              ***

              تعليق


              • #8
                هذا اللي فوق هكر اظن .. لا تدخلوا الموقع ..

                وارجو من المشرف حذف المشاركة

                تعليق


                • #9
                  مـجرد محاولـة

                  الياســـ7ـــــي

                  قصـة جد جمـيلة
                  ===

                  و هـذه محاولتـي/ الشخصية/ في ترجمتـها..
                  و بـ انتظـار الانتـقاد
                  ===

                  منذ قديـم الزمان ، وحـول شجـرةٍ تفاحٍ عظـيمة ، أحـبّ طـفلٌ صغـيرٌ أن يلعب.. فـ كان يتسلق أغصـانها، و يأكل ثمرها ، و يستـريح تحت ظلالهـا..

                  أحبّ الطـفل الشجرة كثيراً، والتي بادلته ذات المشـاعر، فـ أحبّت اللعب معه..

                  و بـ مرور الـزمن، كـبر الطفل الصغير ، فـ صار لا يلعب حول الشجـرة كلّ يوم..
                  ذات يومٍ : عاد الطـفل لِـ الشجرة و علاماتُ حزنٍ باديةٍ على وجهه، فـ حدثته الشجـرة قائلةً: " تعال لِـ تلعب معـي". أجابهـا الطفل بـ " أنني لم أعد طفلاً الآن، فـ أنا لا ألعب حول الأشجار أبداً !" ، "ولكننـي أحتـاج نقـوداً لِـ أشتري ألعاباً تناسبنـي.."
                  قـالت الشجـرة : " أعتـذر منك، إذ لا أملكُ نقـوداً. و لكن لك أن تقطفُ جمـيع ثماري، فـ تبيعها؛ لِـ تحصل على النقـود التي تريد"
                  ابـتهج الطـفل كثيراً بـ اقتراح شجرة التفـاح، فـ قطف جميع الثمـار، و غادر الشجرة مسـروراً..
                  و بعد أن فعل ما فعل، لـم يعد الطفل لِـ الشجرة. فـ أصاب الشجرةَ حزنٌ شديد.

                  فـي أحد الأيام، رجع الطـفل _ الذي صار الآن رجلاً_ لِـ الشجرة، فـ ابتهجت بـ حضوره جداً ، و قالت له : " تعال لِـ تلعب معـي".
                  فـ أجاب بـأن " لا وقت لدي لـ اللعب، فـ أنا أعملُ لـ عائلتـي، التي تحتاج لـ مأوى يضمـها و يحميـها، هـل لكِ أن تساعديـني؟"
                  قالت الشجـرة: " أعتـذر منكَ، فـ أنا لا أملك أي مأوى. ولكن : لكَ أن تأخذ أغصـاني فـ تحصل على المأوى الذي تريد"
                  فـ ما كان من الرجل إلا أن قطـع جميع الأغصان لِـ يغادر الشجرة بـ سرور.
                  ابـتهجتِ الشـجرة لِـ رؤيته سعيداً، ولكنه لـم يأتي مجدداً إليها مـذ غادرها. الأمر الذي أصابها بـ الوحدة و الـحزن.

                  و فـي أحد أيام الصيف الحارقة، عاد الـرجل لِـ الشجرة، فـ ابتهجت بـ مقدمه مجدداً.
                  سألته بـ أن يأتي لِـ اللعب معها.
                  فـ أجاب: " إنني أتقدم في العمـر الآن، فـقط أحتاج لـ الإبحار كـي أرتاح. هـل لي بـ قاربٍ منكِ؟"
                  ردّت الشجرة : " لك أن تأخذ جذعـي، لـ تبنـي قارباً، فـ تتمكن من الإبحار لِـ مسافات طويلة، و تجد بالتالي الراحة و السعادة التي تريد"
                  و بـ الفعل، قطع الرجل الجذع؛ لِـ يصنع قاربـاً ، و ما إن تـم صنعه، أبحـر به بعيداً ، ولم يعد مجـدداً .

                  و أخيراً، عـاد الـرجل بعد انقضـاء سنواتٍ عديدةٍ على غيابه.
                  قالتِ الشجـرة: " أعتـذرُ منكَ يـا ولدي، و لكني الآن لا أملك ما يمكن أن أعطيك إياه!"
                  و أضافت : "لا مزيد من التـفاح!"، فـ أجابها بـأن :"لا بأس عليكِ؛ فـ أنا لا أملك الأسنان لـ أقضـم التفاحة!"
                  وتابعت: "و لا أملكُ أغصانا كـي تتسلق عليـها!"، فـ قال الرجـل: "أصبحـتُ كبير جداً على هذا الآن"
                  ثـم قالتِ الشـجرةُ _وهـي تدمع_: " قطـعاً لا أملكُ ما أستـطيعُ إعطـاءكَ، جـذوري الميـتة هـي كلّ ما تبـقى!"
                  أجاب الرجل: " لا أحتاج الكـثير في هذا السن، كلّ ما أحتاجـه الآن هـو مكانٌ لِـ أستريح؛ لِـ أني متعبٌ بعد هـذه السنون"
                  فـ ردّت عليـه : " جـذور الشجـرة الطاعنة، هـي المكان الأنسب لِـ الراحة و الاستـرخاء، فـ تعال، تـعال إلـيّ لِـ تستريـح"
                  جـلس الـرجل _ كما أرادتِ الـشجرة_ فـ اعترتـها سعادةٌ مـع ابتسامةٍ صافـيةٍ و دمـوع فرحٍ تـملأُ عيـنيها..
                  ::
                  :::


                  كـ هذا الرجـل أنت، و الشـجرة والديك..

                  رجـاءاً انشـر هـذه القصـة لِـ كلّ أصحابك و ذويك.
                  وأخـيراً : "أحـبّ والديك"

                  ====
                  تـمت
                  أود : أن أتجه نحوي .. لأشعر بوجودي بعمق ..!


                  " اللهم ألهمني رشدي ، و قني شرّ نفسي "

                  تعليق

                  يعمل...
                  X