يقول الله عز وجل في الآية 58 من سورة الأحزاب(وَالَّذِينَ يُؤْذونَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدْ احْتَمَلُوابُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا)
الإشاعة في اللغة هي الإظهار والنشر،ولكن العُرْف قصرها على الأخبار التي لم يثبت صِدْقها بعد، ويُقال لها: الأراجيف، وهي ما تذاع بين الناس بغية تحقيق غرض مروجها.
وأكثر ما يحمل على الإشاعة الكراهية لمن يُشاع عنه، أو حُب الظهور بالسبقإلى معرفة ما لا يعرفه غيره، أو التسلية أو التنفيس عن النفس فيما حُرِمَتْ منه،وعادة ما تكثر الإشاعات أيام الأزمات السياسية والاقتصادية والحربية حيث يكون الجو ملائمًا لرواجها.
ولإشاعة آثارها الضارة، من بلبلة الأفكار وتضليل الرأي العام، والفتنة بين الناس، وتشويه سمعة البرآء.
لن أطيل أكثر:وأكثر ما يحمل على الإشاعة الكراهية لمن يُشاع عنه، أو حُب الظهور بالسبقإلى معرفة ما لا يعرفه غيره، أو التسلية أو التنفيس عن النفس فيما حُرِمَتْ منه،وعادة ما تكثر الإشاعات أيام الأزمات السياسية والاقتصادية والحربية حيث يكون الجو ملائمًا لرواجها.
ولإشاعة آثارها الضارة، من بلبلة الأفكار وتضليل الرأي العام، والفتنة بين الناس، وتشويه سمعة البرآء.
قانونا: ما هي عقوبة المشيع للإشاعة وفق المواد القانونية؟ وكذلك الحال بالنسبة لمروجها؟
واقعا: في حال ماتعرضت للإشاعة، كيف تعاملت مع الأمر؟
وهل تغيرت نظرتك للمشيع/ المروج أم لا؟
:
ودي العبق، في انتظار مشاركاتكم وآراءكم
تعليق