تويت
تحية إجلال.. *(لمجموعة أبي مسلم للثقافة والأدب)*
قال – صلى الله عليه وسلم- : (من لا يشكر الناس لا يشكر الله).
من هذا المنطلق يسعدني بالنيابة عن إخواني وأخواتي طلاب كلية الحقوق أن أتقدم برسالة شكر وعرفان لجميع أعضاء جماعة أبي مسلم للثقافة والأدب، ولمشرفها، ولجميع من ساهم في إنجاح مهرجان أبي مسلم ( عبق الثقافة والإبداع الأدبي).
وكما قال الشاعر أبي مسلم البهلاني:
لو كنت أعرف فوق الشكر منزلة أعلى من الشكر عند الله في الثمن
إذ منحتكهــــــا مني مهذبـة حذوا على حذو ما وليت من حسن
لو كنت أعرف فوق الشكر منزلة أعلى من الشكر عند الله في الثمن
إذ منحتكهــــــا مني مهذبـة حذوا على حذو ما وليت من حسن
لقد انقضت ساعات المهرجان بسرعة البرق و تجرَمت أوقاتها، وقوضت أيامها، ولملمت أشياءها، وطوت من تاريخ كليتنا صفحة رائعة.
فالثقافة والأدب شجرة ثمرتها المعرفة، فإذا ما سقيت ورعيت أغصانها، جنيت منها ثمار العزة وفواكه العظمة.
فالثقافة والأدب شجرة ثمرتها المعرفة، فإذا ما سقيت ورعيت أغصانها، جنيت منها ثمار العزة وفواكه العظمة.
معرض الكتاب...{ لطالما كانت الكتب منقذتي من السآمة والملل، وشبح الفراغ المخيف، وبها أشعر بأن فكري يتفتح ويزداد نموا وعمقا، وقد قال أحد العلماء الأوروبيين " إن للعرب كتبا صنعت التاريخ"؛ ولكن هل من قارئ!!
نعم، كانت الأسعار أقل من كونها زهيدة لاقتناء مثل هذه الكتب التي أعدها كنزا يمدنا بكل ما أعطت الثقافة الإنسانية من نتاج في عمرها الطويل!!
فأتمنى أن تتضافر جهودكم لحث طلاب الكلية على القراءة فهي نور يغرق العالم بألوان المعرفة، ويجعلها باسمة، ضاحكة، جميلة، تتلألأ بأشكال الازدهار وضروب الحضارة البراقة}.
نعم، كانت الأسعار أقل من كونها زهيدة لاقتناء مثل هذه الكتب التي أعدها كنزا يمدنا بكل ما أعطت الثقافة الإنسانية من نتاج في عمرها الطويل!!
فأتمنى أن تتضافر جهودكم لحث طلاب الكلية على القراءة فهي نور يغرق العالم بألوان المعرفة، ويجعلها باسمة، ضاحكة، جميلة، تتلألأ بأشكال الازدهار وضروب الحضارة البراقة}.
المسابقة الثقافية، مسابقة قارئ الحقوق، السينما الوثائقية، المعرض المصاحب، والأمسيتين الشعرية والإنشادية، كلها فعاليات جعلتني أشعر بإثارة وتشويق جعلتني أقبل على الحياة الجامعية بقلب مفعم بالنشاط ونفس تغمرها المحبة.
فشكرا على الجهد المبذول في إنشاء الصفحات المضيئة لتاريخ كليتنا الحبيبة.
"زادكم الله تقدما وتميزا"
:
ودي: فخر العرب
:
ودي: فخر العرب
تعليق