مراحب .. اسمحولي أعق عقوقي



بصراحه بصراحه





يعني بصراحه


بجد يعني



صدج صدج






أنا من الدكاتره العمانيين





صدج صدج














بصراحه



معجب بالدكتور سالم الشكيلي هذا الدكتور بصراحه أسلوبه رائع جدا جدا وفالدرجات درست معاه مرتين وأحس أنه عطاني حقي لا زاد ولا نقص




وبصراحه معيار الجنسيه ما ينفع يكون معيار كفاءه لأن عندنا دكاتره وافدين عندنا فوق الممتازين منهم عادل اللوزي واسامه الروبي وبنداري وغيرهم وغيرهم



فاللي يستاهل يكون دكتور بالكليه بكفاءته يستحق أن نشيد بيه بغض النظر عن جنسيته نحن نستقبل أي احد يدرسنا بغض النظر اذا كان عماني أو غيره أهم شي أنه يكون كفؤ

يا هلا
ألاحظ أن العضو أصيل بطبعي يهاجم وبقوة الدكاترة الوافدين..
يا أخي لكل طريقته ف التدريس..
والزميل إلي يقول الدكتور الوافد يزيدك درجات لإيهامك بمستواك بشكل خاطئ..هذا شيء لا يوجد له من الصحة..
ومثل ما أشت بالسابق..
أنا أتعلم مع دكتور وافد وعماني..
ما وجدت كل هذا الكلام فيه من الصحة من شيء..كأسلوب الواسطة والكلام المزيّف وغيره..
أحترم كل وجهات نظركم...

يجب أن نتحدث بشيء من المنطق فيما يخص مثل هذه المواضيع
لا جدال بأن جميع المدرسين عندهم الكفاءة والقدرة ، كل حسب مجاله ،، ولكن يختلف الأمر في الأسلوب الذي يتبعه المدرس في توصيل المعلومة للطالب
الأمر الذي يؤدي إلى ظهور الشوشره من بعض الطلاب حول المدرس
فالبعض يعجب بالأسلوب والبعض الآخر يخالف
وهنا يجب الاشارة إلى أنه لا علاقة (للجنسية ) في تحديد كفاءة المدرس وقدرته
فالجنسية هي هوية للشخص لا أكثر ،، وليس لها أي أثر في ما يخص الكفاءة
ولذلك أرى من وجهة نظري وجود العديد من المدرسين المبدعين ، سواء العمانيين وغير العماننين
،، وحتى لا أخرج من إطار الموضوع الرئيسي فيما يتعلق بالمدرسين العمانيين ،،
فهم بشكل عام لهم تميز ولمعان واضح في أرجاء الجامعة ككل ، والكلية بشكل خاص
أعجبت جدا بالعديد من هؤلاء المدرسين
وأوجه شكر خاص إلى الدكتور / سالم الدرمكي ،، الذي أظهر صورة مثالية للمدرس العماني ،،
من حيث تواضعة ، وأسلوبه وتعامله مع طلابه ،،واجتهاده اللامحدود ، وطريقة شرحة ،، التي سعى فيها جاهدا إلى تنويعها ، وإيجاد طرق جديدة ، تجعل الطالب متعلقا بالدروس
بالفعل يستحق كل الشكر والعرفان
كما لاننكر جهود الدرسين الآخرين ، فهم يسعون جاهدين إلى جعل الطالب في أفضل المستويات العلمية ..

بداية أرى أن النظر للموضوع من ناحية المواطن والوافد لا يصح لأننا على أعتاب مرحلة علمية باحجة للكفائة والخبرة معا ولعل الخبرة في مجال تخصصنا هي التي تصنع الكفائة فلا تصح هذه التفرقة (مع احترامي) فأنا مع إدراج الكادر العماني إذا كان يتمتع بالخبرة كشرط أساسي وهناك الكثير من الأمثلة في الكلية , أما العكس وهو من لا يتمتع بالخبرة فلا يجدر تعيينه . والأمر ذاته ينطبق مع الأفاضل الدكاترة من خارج السلطنة ولو أنني أرى أن أغلبهم إن لم يكونوا كلهم على درجة كبيرة من الخبرة والكفائة العلمية.....
تقبلوا تحياتي,,,,,,,