المرأة تتسم بالرقة الشديدة والحساسية المفرطةبطبيعتها ،ولكن قد يختلف أو يتذمر بعض الرجال أو الأزواج على حد الخصوص مع هذهالطبيعة ، وخاصة بعد أن شعروا أن المرأة فى الوقت الحالي تخلت عن أنوثتها وأطلقتأظافرها وتحولت من كائن رقيق إلى وحش عدواني ،،، قد يكون تحول بعض النساء إلى هذهالطبيعة نتيجة لظروف المجتمع المختلفة..
وتتبادل الأدوار، فنجد أن المرأة مظهرها اختلف فلمتعد تلك الأنثى الرقيقة فكلما تقدمت الأجيال زادت خشونة النساء ..عفواً "بعضهنوليس معظمهن"
من أراد أن يرى النسخة الأنثوية من داركولافليقرأ سيرة كونتيسة الدم اليزابيث باثوري , تلك الأميرة المجرية لم تكتفي بشربدماء 600 من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم أزرق ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 منفتيات الأسرة المالكة !ولدت فيالقرن السادس عشر بوجه جميل وقوام حسين , وحين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينهااغتصاب وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة , تزوجت من الكونت فرنسيس ناداستي وهومن علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوسالأسرى الأتراك , وكان يلاحظ استمتاعها وابتكارها لأساليب جديدة , عندما أبتعد عنهازوجها لظروف العمل وجدت في نفسها شهوة للفتيات , فأخذت تلهو مع الخادمات الصغيراتوبعد أن تمارس معهن الجنس تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن وفي النهاية ذبحهن وكانيساعدها في التعذيب والتقاط الفتيات من الريف خادمها الأعرج وسيدة سوداوية شريرةأسمها آنا دارفوليا وكانت الكونتيسه تتمتع بتجويع الفتيات أسبوعاً كاملاً ثم غرزالدبابيس في الشفتين وتحت الأظافر وحرق مناطقهن الخاصة وبعدها قتلهن والاستحمام فيحمام من دمائهن !!
من أشهرهن فى تاريخ هنجارية بسلوفينيا - "الكونتيسة Elizabeth Bathory " من عام 1560 إلي عام 1614 ،نسجت حولها عديد من القصص التى تدورحول اختفاء فتيات من الفلاحات بعد ان تم عرض عمل لهم باجر جيد فى القلعه، ولم يتمرؤيتهم مرة اخرى.
هذه الأخبار عندما وصلت الى الملك Mathias الثانىأرسل بعض الرجال الى قلعه Csejthe الضخمة ، وقد عثروا على فتاة متوفية واخرى مصابةاصابة بليغه واخريات مجروحات فى سراديب بالقلعه ، وحين سؤالهم وصفوا ما تعرضوا لهمن ضرب وتعذيب وكى بالنار وتجويع للضحايا ، وخلال هذه الفترة تمكنت اليزابيث منتعذيب وقتل الفتيات على مدار خمسة وعشرين عاماً.
وبفضل وضع الكونتيسة الاجتماعى لم يتم تقديمهاللمحاكمة فظلت تحت الإقامة الجبرية في غرفة واحدة حتى وفاتها.
أي قدر هذا الذي تحمله المرأة التعيسة زوجةالنبي لوط, لعنت في كل الكتب السماوية وكانت ضرب مثل للمرأة السوء , كانت جاسوسةعلى زوجها , تأكل من طعامه ويصرف لها الأموال وتنام تحت سقف بيته , وكل مارأت عندهضيوف أو عابري سبيل ذهبت تسعى كأفعى تخبر قومها حتى يأتوا ويمارسوا اللواط معهم , وقد ولد هذا النوع من الجنس في أرضهم وكانت مورفة مخضرة ذات بساتين وفواكه وكثرالعابرون الذي يتوقفون ليقطفوا من ثمارهم التي تزيد ولا تنقص فاجتمعوا وقالوا يجبأن نضع حداً لهم،، هكذا سوف يحل علينا الفقر وأشار أحدهم بأن يفعلوا معهم شيئاً كريهاحتى لا يعودوا وأقترح مثل هذا الفعل , وبعد مدة أعجبهم ما يقومون به وزين لهم الشيطاناللواط وأنتشر بينهم وأخذوا يبحثون عن أناس جدد يفعلوه معهم , وهنا جاء دور زوجةالنبي التي لم يكن ينبغي لها ذلك وقد حذرها لوط من فعلها ولم تنتهي ونصحها ولمتستمع فحق عليها العذاب وأن تكون من الغابرين !
يذكر القرطبي أن زوجة نوح تدعى " والغة " وهيأول من أطلق على زوجها لقب " المجنون " الذي ذكره القرآن والتوراة ولم تكتفي بأنأصبحت تناديه في مسكنهم بهذا الاسم بل نشرته عند جميع قبيلتها والقبائل المجاورة , كانت تنظر إليه دائماً باستحقار بسبب دعوته الجديدة وسألته ذات مساء : يانوح متىينصرك ربك هذا ؟ فقال عليه السلام : إذا فار التنور . فرنت ضحكتها بتهكم وخرجتلنادي قومها وقالت : ألم أقل لكم أنه مجنون !! ,, وجعلت لنفسها وظيفة سيئة بأن وشتبكل من أتبع زوجها وأخذت ترصد كل داخل وخارج على نوح وذهبت إلى قومها بكل المعلوماتليقوموا بصده وأعادته وأن لم يستجب بتعذيبه وقتله ,, وقامت برد أبنها " ريام - كنعان - " عن الحق بركب الدعوة وقامت بنصحه واستجاب لها , وطالما سمع جٌمل التهكموالاستهزاء كلما مرت عليه وهو يبني السفينة , وعندما فار التنور وصعد نوح والثمانونالناجون وأنواع من الحيوانات والنباتات وزوجته وأبنه جرفهما الطوفان وأغرقهما معبقيه القوم ..
ولدت أمينة داود المفتي لأسرة ثرية في عمّانوكانت عائلتها مسلمة من الشركس , تميزت بالجمال ومحبه والديها لها وبدلالها وذكاءهاوطموحها الكبير ولم يكن يؤرق والديها إلا كرهها وتسفيهها للمجتمع الذي تعيش فيهونبذها للعادات والتقاليد , أحبت شاباً فلسطينيا ورغم جمالها إلا إن طبائعهاالغريبة جعلته يكرهها ويبتعد عنها , صدمها الموقف فكادت أن تخفق في دراستهاالثانوية لذا حزمت حقائبها ويممت نحو أوروبا لإكمال دراستها , وفي جامعة فينا درستعلم النفس الطبي وتعرفت على فتاة نمساوية شاذة أحبتها وحملتها على موجات الانحلالالذي كانت تبحث عنه , عادت إلى عمّان مرة أخرى وهي مازالت تفكر بذاك الشاب الفلسطينيلعله يراها فيغير انطباعه عنها ولكنها وجدته متزوج ولديه أسره سعيدة , عادت إلىالنمسا وعملت هناك وتعرفت على " سارة بيراد " اليهودية ووقعت في حب أخوها موشي الذيأبتاع لها شهادة دكتورا في علم النفس المرضي وعادت إلى الأردن واستأجرت مستشفىحكومي وبعد 6أشهرتم أقفال المستشفى لوجود تجاوزات وتشكيك في شهادتها , فنقمت على البلد وكلما فيه وعادت إلى أحضان موشي ولأجله اعتنقت اليهودية وغيرت أسمها من أمينة إلى آنيموشي وتزوجته وحضته على العودة إلى إسرائيل والعمل في الجيش وهكذا أصبحت جنديةعربية في الجيش اليهودي وأعطت اليهود كل ما تعرفه عن الأردن وعن أهلها وعن الشركسوفي طلعة جوية لزوجها على الجولان أسقط الجيش السوري طائرته وأعلن مقتله وأقسمت أنتنتقم من العرب جميعاً وأدخلت دورات جاسوسية عالية المستوى ثم أرسلت لبيروت تجمعالمعلومات حول المخيمات و الفرقاء الفلسطينيون ورصد تحركات رجال فتح وكانت ترسللإسرائيل القوائم الممتازة أول بأول وخصوصاً من عجز الموساد عن اغتياله "علي حسنسلامة " صاحب عملية " ميونخ " وكانت صديقة شخصية لعرفات وكانت تنتظر أمر اغتيالهبمسدسها قبل أن تسقط في يد فتح مسببه لهم صدمة العمر فقد كانت تحضر اجتماعاتهموتشرب القهوة والسجائر معهم , تم تبادلها مع أسيرين فلسطينيين وبعد 6 سنوات فيإسرائيل أرسلت رسالة من خلال الصليب الأحمر لوالدتها طالبة منها مقابلتها في أيعاصمة لأنها تشتاق لها وللأردن كثيرا وما كان من أمها إلا أن أبرقت لها أنها ماتت منذزمن بالنسبة لها والأفضل أن تكفر عن نفسها بالانتحار !
من عام 1923 إلى عام 1945 "Irma Grese" كانت منالمجندات النازيات وكانت تلقب "بسفاحة " حيث كانت تعمل كحارسة في معسكراتالاعتقال، تمت ترقيتها في عام 1943 إلى كبيرة مشرفين وهى من أعلى الرواتب التي كانتتحصل عليها النساء لما أظهرته من حماس وإخلاص شديدين لهذاالعمل.
وبحلول آخر العام أصبحت مسؤولة عن 30 ألف سيدةيهودية من المسجونات ، وكانت من متطلبات عملها تعريض المسجونات للكلاب المدربةالجائعة لينهشوا أجسادهن ، إطلاق النار عليهم ، ضرب وحشي غير آدمي بالكرابيجالجلدية المضفرة، تعريض بعضهن للاختناق في حجرات الغاز ،وكانت تستمع بالتعذيبالنفسي والجسدي لضحاياها.
أعيت خيانات النساء القصير كلوديوس فذهبيبحث عن من تمنحه الحب والوفاء.. و وجدها أرملة مكسورة ضعيفة لديها ولد , تزوجها وبعدأمد أقنعته بزواج ابنها نيرون من وحيدته ووليه عهده ابنته اوكتافيا وتم الزواج ولميتبقى على تولي الابنة الحكم سوى موت القيصر ولم يكن الأمر صعب على بريتانيكو فقدقتلت القيصر بدم بارد وأعلنت ابنها ذو السبعة عشر ربيعا قيصرا جديدا مضطهدة زوجتهولكن نيرون أكثر فسادا من أمه وأسس له تيارا خاصا به هو تيار الخلاعة والسكر وكانتهي تشجعه على مزيد من العربدة حتى تتفرغ لوحدها بالحكم وهكذا اخذ نيرون يجمع حولهالجواري بكل إشكالهن حتى وقع نظره على بيبا المتزوجة من قائد عسكري وعندما راودهاتمنعت مبديه خوفها من زوجها وزوجته اوكتافيا ومن أمه وفهم نيرون المطلوب فعاد لقصرهوأمر بقتل زوجها والتفت الى زوجته وطعنها بخنجره حتى الموت ثم اتجه لوالدتهالمبتسمة وغرز الخنجر في قلبها وهي مذهولة وبعد حين ضرب ببيا حتى الموت وأمربإحراق روما واخذ ينظر إلى ألسنه ألهب من شرفه قصره فوق الربوة..
"تسيبي ليفني" ولا يزال التاريخ يعرض لنا نماذجوخاصة عندما تمتزج مع السياسة ، ومن أبرز هذه الشخصيات على الساحة الآن وزيرةخارجية إسرائيل تسيبي ليفني التى شهدت أيامها مذابح غزة الدموية ، وسيرتها الذاتيةحاشدة بما هو دليل على ما يحدث الآن على الأراضيالفلسطينية
وعن حياة ليفني ذكرت صحيفة "الصنداي تايمز" أنليفني ورثت الميل إلى العنف من عائلتها، فوالدها كان إرهابيا وتم اعتقاله والحكمعليه بالسجن 15 سنة لمهاجمته قاعدة عسكرية خلال فترة الانتداب البريطاني في فلسطين،لكنه فر من وراء القضبان ، أما والدتها سارة فكانت قائدة لإحدى خلايا منظمة "ارغون" المتطرفة التي ترأسها بالثلاثينات رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن، وروت سارةفي إحدى المقابلات قبل وفاتها عن عمر 85 عاما أنها سطت على قطار وسرقت 35 ألف جنيهإسترليني منه، ومن بعدها قامت بمهاجمة وتدمير قطار آخر وهو في طريقه من القدس إلىتل أبيب!".
وتعتبر ليفني من اخلص مؤيدي سفاح صبرا وشاتيلاآرييل شارون، فعندما قرر ترك حزب الليكود في نوفمبر 2005 لم تتردد في الانضمام معهالى كاديما، ولم تكن هذه القطيعة مع الليكود سهلة بالنسبة لامرأة تربت في اروقة هذاالحزب الذي يرفع شعار اسرائيل الكبرى.ونتيجة للمذابح الدموية على غزة أطلق ناشطون علىالإنترنت بعض الألقاب الإيحائية تنم عن الطبيعة الدموية المتأصلة في ليفني منها "السفاحة" ، و"مصاصة الدماء" .. وغيره .
ومع هذا لم يخطر ببال محافظ الإسكندرية أن ريا وسكينة هنالسفاحات صاحبات الجرائم المتسلسلة في مصر والتي أحرجت الشرطة كثيراً ولم يستطيعوافك لغزها .. ومع توالي اكتشاف الجثث وكثرت بلاغات الاختفاء اليومية كشف بخور رياالمستخبي , فقد شك المخبر أحمد البرقي بكمية البخور الهائلة التي تحرقها ريا وعندماسألها ارتبكت ثم اعترفت له أنها تؤجر غرفتها كماخور وعندما تعود لها تجد بها رائحةلا تطاق ولاحظ أن هناك قطع من الخشب قد ركبت كسرير وخزانة للملابس وعند نزعها من قبلالشرطة وجدوا أن هناك بلاط جديد وضع وهنا كان على ريا أن تعترف بدل أن تظهر كلالجثث التي دفنتها في غرفة نومه،،ا لكنها استمرت ممثله دور ربة المنزل البريئة حتى تمحفر الأرض وإخراج كل الجثث التي كانت تنام فوقها كل ليلة , , كانت قصة ريا وسكينةولازالت يقشعر لها الأبدان... فقد نزحن من الصعيد للإسكندرية ومع زوج ريا " عبد العال " الذي وجد ختمه في قبر أحدى الضحايا دون أن يدري أنه سقط منه كونوا فرقة خطف وسرقهوقتل ذاع صيتها وأرتعب منها الشعب المصري كله !
كانت سليطة اللسان سيئة , قوية جبارة .. جعلت زوجها يهرب من البيت قبل الفجر ليعود بعد مغيب الشمس .. قال يوماً يصف حياتهمعها : أنا مدين لهذه المرأة لولها ما تعلمت أن الحكمة في الصمت وأن السعادة في النوم .. الرجل مخلوق مسكين يقف محتاراً بين أن يتزوج أو أن يبقى عازباً وفي كلاالحالتين هو نادم !كان صوتها يصلإلى مكان جلوسه مع تلاميذه وهي تشتمه وتهينه , وفي إحدى المرات كانت تناديه وهومأخوذ بحديثه مع التلاميذ وفجأة انهمر الماء على رأسه بعد أن سكبت الجردل عليه ومسحهعن وجهه وأكمل يخاطب الحاضرين : بعد كل هذه الرعود لابد أن نتوقع هطولالمطر!
تزوجت كاترين ببيتر الثالث واكتشفتأنه عقيم واتخذت من أحد حراسها طريقاً ًللإنجاب فحملت منه وأثمرت صبي وحملت منحارسها الأخر بصبي ثاني , وثار شك الإمبراطور وواجهها بأنهم ليسوا أبناءه وبضبط نفسشديد وهدوء امتصت غضبه واعده إياه بشرح كل شيء له وما ينقذ الإمبراطورية. وبعد العشاءأعدت كل شيء وأمرت الحراس والخدم بمغادرة القصر ووضعت ساق على أخرى وهي ترى بيتريتلوى نازفاً من أنفه وفمه حتى الموت وكان أنينه يرافق ضحكاتها الرنانة حتى أزهقتروحه , وفي الصباح أمرت أحد حراسها بدفنه وعندما انتهى قتلته وأمرت آخر بدفن الحارسثم قتلت الأخر وأصابتها الهستيريا حتى قتلت مائه حارس آخرإلى أنهدئت !!
حصلت في محاكمتها على حكم مخفف فقد أنقذهامحاميها من حبل المشنقة لكنه رماها في حياة كئيبة مملة , فستمكث في السجن ما تبقى منعمرها مضاعف أربع مرات , وكان هذا حكمها " السجن مدى الحياة لأربع مراتمتتالية " من هي هذه الصبيةالجميلة والتي اشتهرت بلقب " ملاك الموت " , ممرضة مرحة وشابة صغيرة تبدو مهنتهابألف خير والحياة كلها تبتسم لها , وأهم ميزة فيها أنها " عديمة الصبر " فكانت تجنمن أنين مرضاها لذا لا تتعجب أن غرزت حقنة في يد أحدهم لقتله وليس لتسكين ألمه , وهكذا كان فقد كانت تتخلص من مرضاها الذين يتسببون لها بقلة الراحة والنوم بأنتحقنهم بمادة مخدرة تؤدي إلى توقف نبضات قلوبهم ومفارقتهم للحياة فوراً .. أشتهرعنبرها بكثرة المتوفين فيه وكان هذا موضوع المزاح بينها وبين زميلاتها وهن لا يدرينأنها كانت تتسبب في وفاتهم فعلاً , في إحدى الليالي التي تشرف فيها على أحد العنابرتلقت اتصال من " حبيبها " الذي أخبرها أنه لا يستطيع ملاقاتها بعد انتهاء نوبتها " ولكنه متفرغ الآن .. فما كان منها إلا أن غرزت إبرة سامة في ذراع المريض كيث كاتينغحتى تلحق على حبيبها الذي كان يعمل رجل آمن في نفس المستشفى والذي قتلت في بدايةمعرفتها به ثلاثة مرضى ليكون لها عذر في استدعاءه لنقل الميت إلىالثلاجة !!
من يصدق أن هذا الجمال والبراءة يستطيع أن يرتكب جريمة ؟؟!!! لانا تيرنر رمزالإثارة في السينما الهوليودية , تشبه مارلين مونرو لكن أكثر دهاء وفتكاً , شهرتهاوجودة تمثيلها وقبل هذا كله جمالها الطاغي جعلها قبلة المعجبين والعشاق تزوجت ثمانمرات ولم تكن تخفي حياتها الخاصة التي تميزت بالمجون والغواية .. كانت تغير عشاقهاكما تغير فساتينها،، وتنتقل من رجل إلى أخر كفراشة ملونة،، حتى التقت بـ "جونيستومباناتو" حارس رئيس المافيا مايكي كوهن , أخبرته بانتهاء علاقتهم فرفض ذلك مسبباًلها المشاكل في كل مكان وفي ليلة رومانسية استدعت أبنتها وقمن بطعنه حتى الموت . تلك هي بطلة روائع هوليود " هونكي تونك " مع كلارك جيبل و " ساعي البريد يقرع مرتين " مع جون جارفيلد !
بالنسبة للنكولن نفسه لم يكن اغتياله هوالمأساة بل زوجته !! السيدة الأولى في امريكا كانت مكروهه من الشعب كله ولم تكن هيتبالي بذلك لأنها مشغولة باستمرار بالسخرية من زوجها فكتفاه متهدلتان ومشيته تنقصهاالرشاقة وإذناه كبيرتان وانفه كارثة فهو معوج وغير متناسق وشفته السفلى مدلاة ويداهوساقاه كهيئة القرد , ولم تكن تصفه بينها وبينه فقط بل أمام زواره وضيوفه وأصدقاءهوقال السناتور البرت يرفريدج ذات مره : لقد كنا نسمع صوتها وهي تهينه ونحن نقف فيالطريق ولا نسمع صوته ! وذكرت مسز جاكوب آرلي التي كانا يسكنان في جزء من منزلها : لقد كنا نتناول الفطور وذكر لنكولن أمرا تافها لم يعجبها فقذفته بكوب القهوة الساخن , لكنه لم ينطق وبدل من ذلك اخذ يتجنبها وأختار عملاً خارج المدينة وعند عودته ينامفي غرفة مؤجرة ولم يكن ابرهام جبانا بل كان يدخل مصارعات شبابية و يهزمهم جميعاًولكنه لم يكن يستطيع مواجهه تنغيص زوجته لحياته كل يوم فأحب السياسة وبرع بها وحررالرق وبعد اغتياله نبذها الشعب الأمريكي ولم يعطف عليها !!
إذا وقفت أمام المرآة في الظلام وقلت أسمماري تيودور عدة مرات سيظهر لك وجهها المشوه وأن لم تسارع بإضاءة النور والهربستحاول أن تشوه وجهك أو تسحبك من خلال المرآة ،،،, هذا لأن الأسطورة تقول أن من شدةدموية الملكة الحمراء وبشاعتها فهي منذ مائه عام لم تستلقي مع جسدها بل هي تطوفالعالمتثير الرعب كما كانت تفعل من قبل !هي ماري الأولى " تيودور " لقبت بماري الدموية لأنها أحرقت 300 منشعبها بتهمة الهرطقة , وأخمدت كل الفتن بطريقة وحشية ولم ينجو أحد من مقصلتها , وبعد أن أستقر حكمها طاردت معتنقي الطوائف غير الكاثوليك وقامت بتعذيبهم ثم قتلهم , ويرويالتاريخأنها كانت تجمع بعد كل حين ثلة من الفلاحين وتقوم بشنقهم شخصياً وكل ما كانوابريئين من أي تهمة فهذا يجعلها أكثر سعادة لأن صراخهم حينها وملاح تعاستهم تبدوجليه واضحة , يقال أنها كانت تقتل " العذارى " لتستحم بدمائهن بين الفنية والأخرى , وحتى مرور كل هذه القرون مازالت أوروبا خاصة والعالم أجمع يروي جرائمها وينشرالأساطير حولها , ومن أراد أن يستحضر روحها عليه إشعال مجموعة من الشموع وترديدأسمها حتى تأتي وان لم تحضر يقول بصوت عالي
توفت والدتها ثم أنتقل والدها إلى عالمالأموات،، وهكذا وجدت نفسها فتاة يافعة تعيش وسط مجموعة من الرجال الأقارب تولوارعايتها وصحت ذات ليل بارد وهي في أحضان أكبرهم , تقول في مذكراتها : " لقد نجوتمنه بمعجزة هو قوي البنية واكبر مني بخمسين سنة سألت نفسي ماذا يفعل معي في فراشيوحين إذ شعرت بغضب يقويني فشجيت رأسه وهربت " .. هذه طفولة ماري لويز الفتاة ذاتالعينين البحرية الصافية والقوام الجميل والشعر البني اللامع , والتي بعد أن تخلصتمن عقدة طفولتها بالدراسة " هي متخصصة في الأدب والفلسفة وعلم النفس وتجيد الغناء ووضعت لها حياة صحية صارمة ولا تشرب النبيذ إلا في الحفلات وهي نادرة " عندما تخلصتمن عقدتها رأت جاك الذي اعاد لها الثقة في الرجال وعندما اقتنعت أخيراً وتزوجت منهووجدته في سريرها مع فتاة أخرى ترتدي ملابسها ويقول لها ما كان يقوله لماريسابقاً : أنا احبك وأريد أن أنجب منك ثلاثة أطفال , الأول ضابط وطبيب والثالث مزارع , فأطلقت النار عليه بهدوء وأمرت الفتاة بالنزول إلى الشارع عارية , وركبت سيارتهاالصغيرة وأخذت تتجول في الأرياف وقتلت عريساً متجه لعقد قرانه , وكل ما رأت طفلأطلقت النار عليه حتى قتلت عشرة أطفال كانت تقول لهم قبل أن تنزع أرواحهم : ستكبرونوتصبحون رجالاً وتخدعون فتيات كُثر لذا سأنقذ النساء من الألم الذي شعرت به..
لولا الكاتب صالح مرسي وبطلة فيلم الصعودإلى الهاوية مديحة كامل لم يكن الكثير ليسمع بهبة سليم فتاة الطبقة المخملية المصرية .. كرهت كل ما هو مصري .. ومن صغرها شبت مختلفة عن أقرانها ببغضها للعاداتوالتقاليد والحياة في القاهرة .. كانت تحلم بأوروبا والحرية رغم أنها كانت منحله منذالبدء , كان أمامها فرصة الزواج من الضابط فاروق فقي والحصول على أسرة ورجل يعشقهاحتى النخاع لكنها كانت محلقة إلى البعيد , سافرت إلى باريس للدراسةوانحلت أكثر بأن صادقت فتاة يهودية هناك .. ومن هذه النقطة بدأ تجنيدها لتحطيم مصرفيحربها مع إسرائيل واندفعت لخدمة الشعب اليهودي أكثر من اليهود أنفسهم وجلبت لهم كثيرمن المعلومات بعد أن جددت علاقتها بالمقدم فاروق الفقي المتيم والذي أصبح فيما بعد عشيق السرير والخادم المطيع , وعلى ضوء المعلومات ضربت إسرائيل منصات الصواريخ وقتلتالكثير من الجنود المصريين في ذهول من الجيش المصري , بعد فترة اكتشفت المخابراتالمصرية الأمر وتم القبض على فاروق واعترف بكل شيء وجعلوه يستمر بتزويد إسرائيلبالمعلومات المزيفة والتي مهدت لنصر أكتوبر وفكروا كيف يتم جلب هبة التي للتو عادتمن إسرائيل مكرمة من رئيستها التي أحبتها جولدا مائير وكبار ضباط الجيش الصهيوني , أوفدت مصر ضابطين لأبوها الساكن في طرابلس وقالوا له أن هبة معرضة للخطر ويجب أنيبرق لها بأنه مريض وتم الإبراق لها وأرسلت لأبيها تقول أن باريس أفضل للعلاج وطلبتمنه القدوم وأرسل لها أنه في حالة خطرة ولا يرد سوى أن يودعها , وتم حجزغرفة في مستشفى طرابلس وتم الاتفاق مع حكومة ليبيا وكما توقع الضابطينجاء اثنان خفية يسألون عن والد هبة وذهبوا عندما تأكدوا أنه موضوع في العناية المركزةوبعد يوم نزلت طائرة هبة في المطار وفوراً نقلت وسط ذهولها إلى القاهرة , وحين علمتجولدا مائير التمست العفو لها من الإعدام عند السادات الذي لم يرد على طلبها فما كانمن كاسنجر إلا أن يزور القاهرة بشكل مفاجئ وحين طلب بصيغة مباشرة من السادات أنيسلمه هبة في بادرة شخصية لن ينساها له قال أنور فوراً : يا خبر أسود طب مش كنت تقولمن زمان , هبة أنعدمت النهاردة الصبح ..وطبعا كانت حية ترزق تلك اللحظة ولكن وزيرالدفاع الموجود فهم الرسالة ونفذ حكم الإعدام خلال نصف ساعة فيالجاسوسين..
وتتبادل الأدوار، فنجد أن المرأة مظهرها اختلف فلمتعد تلك الأنثى الرقيقة فكلما تقدمت الأجيال زادت خشونة النساء ..عفواً "بعضهنوليس معظمهن"
ومازال التاريخ حافل بنماذج ألقت بالأنوثة والرقة عرض الحائط على مرالتاريخ ، بل وصفتهم الكتب والمؤرخين بـ"السفاحات".
الكونتيسه اليزابيث باثوري
من أراد أن يرى النسخة الأنثوية من داركولافليقرأ سيرة كونتيسة الدم اليزابيث باثوري , تلك الأميرة المجرية لم تكتفي بشربدماء 600 من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم أزرق ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 منفتيات الأسرة المالكة !ولدت فيالقرن السادس عشر بوجه جميل وقوام حسين , وحين قامت ثورة المزارعين رأت بأم عينهااغتصاب وقتل أختيها فيما نجت هي من المجزرة , تزوجت من الكونت فرنسيس ناداستي وهومن علمها أساليب التعذيب قبل القتل في دروس حيه بأن جعلها تقطع أوصال ثم رؤوسالأسرى الأتراك , وكان يلاحظ استمتاعها وابتكارها لأساليب جديدة , عندما أبتعد عنهازوجها لظروف العمل وجدت في نفسها شهوة للفتيات , فأخذت تلهو مع الخادمات الصغيراتوبعد أن تمارس معهن الجنس تقوم بتعذيبهن وتمزيق لحمهن وفي النهاية ذبحهن وكانيساعدها في التعذيب والتقاط الفتيات من الريف خادمها الأعرج وسيدة سوداوية شريرةأسمها آنا دارفوليا وكانت الكونتيسه تتمتع بتجويع الفتيات أسبوعاً كاملاً ثم غرزالدبابيس في الشفتين وتحت الأظافر وحرق مناطقهن الخاصة وبعدها قتلهن والاستحمام فيحمام من دمائهن !!
إليزابيث بروثي
من أشهرهن فى تاريخ هنجارية بسلوفينيا - "الكونتيسة Elizabeth Bathory " من عام 1560 إلي عام 1614 ،نسجت حولها عديد من القصص التى تدورحول اختفاء فتيات من الفلاحات بعد ان تم عرض عمل لهم باجر جيد فى القلعه، ولم يتمرؤيتهم مرة اخرى.
هذه الأخبار عندما وصلت الى الملك Mathias الثانىأرسل بعض الرجال الى قلعه Csejthe الضخمة ، وقد عثروا على فتاة متوفية واخرى مصابةاصابة بليغه واخريات مجروحات فى سراديب بالقلعه ، وحين سؤالهم وصفوا ما تعرضوا لهمن ضرب وتعذيب وكى بالنار وتجويع للضحايا ، وخلال هذه الفترة تمكنت اليزابيث منتعذيب وقتل الفتيات على مدار خمسة وعشرين عاماً.
وبفضل وضع الكونتيسة الاجتماعى لم يتم تقديمهاللمحاكمة فظلت تحت الإقامة الجبرية في غرفة واحدة حتى وفاتها.
امرأة لوط
أي قدر هذا الذي تحمله المرأة التعيسة زوجةالنبي لوط, لعنت في كل الكتب السماوية وكانت ضرب مثل للمرأة السوء , كانت جاسوسةعلى زوجها , تأكل من طعامه ويصرف لها الأموال وتنام تحت سقف بيته , وكل مارأت عندهضيوف أو عابري سبيل ذهبت تسعى كأفعى تخبر قومها حتى يأتوا ويمارسوا اللواط معهم , وقد ولد هذا النوع من الجنس في أرضهم وكانت مورفة مخضرة ذات بساتين وفواكه وكثرالعابرون الذي يتوقفون ليقطفوا من ثمارهم التي تزيد ولا تنقص فاجتمعوا وقالوا يجبأن نضع حداً لهم،، هكذا سوف يحل علينا الفقر وأشار أحدهم بأن يفعلوا معهم شيئاً كريهاحتى لا يعودوا وأقترح مثل هذا الفعل , وبعد مدة أعجبهم ما يقومون به وزين لهم الشيطاناللواط وأنتشر بينهم وأخذوا يبحثون عن أناس جدد يفعلوه معهم , وهنا جاء دور زوجةالنبي التي لم يكن ينبغي لها ذلك وقد حذرها لوط من فعلها ولم تنتهي ونصحها ولمتستمع فحق عليها العذاب وأن تكون من الغابرين !
امرأة النبي نوح
يذكر القرطبي أن زوجة نوح تدعى " والغة " وهيأول من أطلق على زوجها لقب " المجنون " الذي ذكره القرآن والتوراة ولم تكتفي بأنأصبحت تناديه في مسكنهم بهذا الاسم بل نشرته عند جميع قبيلتها والقبائل المجاورة , كانت تنظر إليه دائماً باستحقار بسبب دعوته الجديدة وسألته ذات مساء : يانوح متىينصرك ربك هذا ؟ فقال عليه السلام : إذا فار التنور . فرنت ضحكتها بتهكم وخرجتلنادي قومها وقالت : ألم أقل لكم أنه مجنون !! ,, وجعلت لنفسها وظيفة سيئة بأن وشتبكل من أتبع زوجها وأخذت ترصد كل داخل وخارج على نوح وذهبت إلى قومها بكل المعلوماتليقوموا بصده وأعادته وأن لم يستجب بتعذيبه وقتله ,, وقامت برد أبنها " ريام - كنعان - " عن الحق بركب الدعوة وقامت بنصحه واستجاب لها , وطالما سمع جٌمل التهكموالاستهزاء كلما مرت عليه وهو يبني السفينة , وعندما فار التنور وصعد نوح والثمانونالناجون وأنواع من الحيوانات والنباتات وزوجته وأبنه جرفهما الطوفان وأغرقهما معبقيه القوم ..
آني موشي بيراد
ولدت أمينة داود المفتي لأسرة ثرية في عمّانوكانت عائلتها مسلمة من الشركس , تميزت بالجمال ومحبه والديها لها وبدلالها وذكاءهاوطموحها الكبير ولم يكن يؤرق والديها إلا كرهها وتسفيهها للمجتمع الذي تعيش فيهونبذها للعادات والتقاليد , أحبت شاباً فلسطينيا ورغم جمالها إلا إن طبائعهاالغريبة جعلته يكرهها ويبتعد عنها , صدمها الموقف فكادت أن تخفق في دراستهاالثانوية لذا حزمت حقائبها ويممت نحو أوروبا لإكمال دراستها , وفي جامعة فينا درستعلم النفس الطبي وتعرفت على فتاة نمساوية شاذة أحبتها وحملتها على موجات الانحلالالذي كانت تبحث عنه , عادت إلى عمّان مرة أخرى وهي مازالت تفكر بذاك الشاب الفلسطينيلعله يراها فيغير انطباعه عنها ولكنها وجدته متزوج ولديه أسره سعيدة , عادت إلىالنمسا وعملت هناك وتعرفت على " سارة بيراد " اليهودية ووقعت في حب أخوها موشي الذيأبتاع لها شهادة دكتورا في علم النفس المرضي وعادت إلى الأردن واستأجرت مستشفىحكومي وبعد 6أشهرتم أقفال المستشفى لوجود تجاوزات وتشكيك في شهادتها , فنقمت على البلد وكلما فيه وعادت إلى أحضان موشي ولأجله اعتنقت اليهودية وغيرت أسمها من أمينة إلى آنيموشي وتزوجته وحضته على العودة إلى إسرائيل والعمل في الجيش وهكذا أصبحت جنديةعربية في الجيش اليهودي وأعطت اليهود كل ما تعرفه عن الأردن وعن أهلها وعن الشركسوفي طلعة جوية لزوجها على الجولان أسقط الجيش السوري طائرته وأعلن مقتله وأقسمت أنتنتقم من العرب جميعاً وأدخلت دورات جاسوسية عالية المستوى ثم أرسلت لبيروت تجمعالمعلومات حول المخيمات و الفرقاء الفلسطينيون ورصد تحركات رجال فتح وكانت ترسللإسرائيل القوائم الممتازة أول بأول وخصوصاً من عجز الموساد عن اغتياله "علي حسنسلامة " صاحب عملية " ميونخ " وكانت صديقة شخصية لعرفات وكانت تنتظر أمر اغتيالهبمسدسها قبل أن تسقط في يد فتح مسببه لهم صدمة العمر فقد كانت تحضر اجتماعاتهموتشرب القهوة والسجائر معهم , تم تبادلها مع أسيرين فلسطينيين وبعد 6 سنوات فيإسرائيل أرسلت رسالة من خلال الصليب الأحمر لوالدتها طالبة منها مقابلتها في أيعاصمة لأنها تشتاق لها وللأردن كثيرا وما كان من أمها إلا أن أبرقت لها أنها ماتت منذزمن بالنسبة لها والأفضل أن تكفر عن نفسها بالانتحار !
إيــرما جراس
من عام 1923 إلى عام 1945 "Irma Grese" كانت منالمجندات النازيات وكانت تلقب "بسفاحة " حيث كانت تعمل كحارسة في معسكراتالاعتقال، تمت ترقيتها في عام 1943 إلى كبيرة مشرفين وهى من أعلى الرواتب التي كانتتحصل عليها النساء لما أظهرته من حماس وإخلاص شديدين لهذاالعمل.
وبحلول آخر العام أصبحت مسؤولة عن 30 ألف سيدةيهودية من المسجونات ، وكانت من متطلبات عملها تعريض المسجونات للكلاب المدربةالجائعة لينهشوا أجسادهن ، إطلاق النار عليهم ، ضرب وحشي غير آدمي بالكرابيجالجلدية المضفرة، تعريض بعضهن للاختناق في حجرات الغاز ،وكانت تستمع بالتعذيبالنفسي والجسدي لضحاياها.
بريتانيكو " أم نيرون"
أعيت خيانات النساء القصير كلوديوس فذهبيبحث عن من تمنحه الحب والوفاء.. و وجدها أرملة مكسورة ضعيفة لديها ولد , تزوجها وبعدأمد أقنعته بزواج ابنها نيرون من وحيدته ووليه عهده ابنته اوكتافيا وتم الزواج ولميتبقى على تولي الابنة الحكم سوى موت القيصر ولم يكن الأمر صعب على بريتانيكو فقدقتلت القيصر بدم بارد وأعلنت ابنها ذو السبعة عشر ربيعا قيصرا جديدا مضطهدة زوجتهولكن نيرون أكثر فسادا من أمه وأسس له تيارا خاصا به هو تيار الخلاعة والسكر وكانتهي تشجعه على مزيد من العربدة حتى تتفرغ لوحدها بالحكم وهكذا اخذ نيرون يجمع حولهالجواري بكل إشكالهن حتى وقع نظره على بيبا المتزوجة من قائد عسكري وعندما راودهاتمنعت مبديه خوفها من زوجها وزوجته اوكتافيا ومن أمه وفهم نيرون المطلوب فعاد لقصرهوأمر بقتل زوجها والتفت الى زوجته وطعنها بخنجره حتى الموت ثم اتجه لوالدتهالمبتسمة وغرز الخنجر في قلبها وهي مذهولة وبعد حين ضرب ببيا حتى الموت وأمربإحراق روما واخذ ينظر إلى ألسنه ألهب من شرفه قصره فوق الربوة..
تسيبيليفني
"تسيبي ليفني" ولا يزال التاريخ يعرض لنا نماذجوخاصة عندما تمتزج مع السياسة ، ومن أبرز هذه الشخصيات على الساحة الآن وزيرةخارجية إسرائيل تسيبي ليفني التى شهدت أيامها مذابح غزة الدموية ، وسيرتها الذاتيةحاشدة بما هو دليل على ما يحدث الآن على الأراضيالفلسطينية
وعن حياة ليفني ذكرت صحيفة "الصنداي تايمز" أنليفني ورثت الميل إلى العنف من عائلتها، فوالدها كان إرهابيا وتم اعتقاله والحكمعليه بالسجن 15 سنة لمهاجمته قاعدة عسكرية خلال فترة الانتداب البريطاني في فلسطين،لكنه فر من وراء القضبان ، أما والدتها سارة فكانت قائدة لإحدى خلايا منظمة "ارغون" المتطرفة التي ترأسها بالثلاثينات رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن، وروت سارةفي إحدى المقابلات قبل وفاتها عن عمر 85 عاما أنها سطت على قطار وسرقت 35 ألف جنيهإسترليني منه، ومن بعدها قامت بمهاجمة وتدمير قطار آخر وهو في طريقه من القدس إلىتل أبيب!".
وتعتبر ليفني من اخلص مؤيدي سفاح صبرا وشاتيلاآرييل شارون، فعندما قرر ترك حزب الليكود في نوفمبر 2005 لم تتردد في الانضمام معهالى كاديما، ولم تكن هذه القطيعة مع الليكود سهلة بالنسبة لامرأة تربت في اروقة هذاالحزب الذي يرفع شعار اسرائيل الكبرى.ونتيجة للمذابح الدموية على غزة أطلق ناشطون علىالإنترنت بعض الألقاب الإيحائية تنم عن الطبيعة الدموية المتأصلة في ليفني منها "السفاحة" ، و"مصاصة الدماء" .. وغيره .
ريا وسكينة
بلاغ باختفاء " نظلة أبو الليل" العمر 25 .. أخر من رآها ريا
بلاغ باختفاء " زنوبة حرم حسن محمد زيدان .. أخر من رآهاريا وسكينة
بلاغ باختفاء زنوبة عليوة " بياعة البط " العمر 36 .. أخرمن رآها سكينة
بلاغ اختفاء فاطمة عبد ربه .. العمر 50 سنة .. اخر منرأها سكينة
بلاغ باختفاء زنوبة عليوة " بياعة البط " العمر 36 .. أخرمن رآها سكينة
بلاغ اختفاء فاطمة عبد ربه .. العمر 50 سنة .. اخر منرأها سكينة
ومع هذا لم يخطر ببال محافظ الإسكندرية أن ريا وسكينة هنالسفاحات صاحبات الجرائم المتسلسلة في مصر والتي أحرجت الشرطة كثيراً ولم يستطيعوافك لغزها .. ومع توالي اكتشاف الجثث وكثرت بلاغات الاختفاء اليومية كشف بخور رياالمستخبي , فقد شك المخبر أحمد البرقي بكمية البخور الهائلة التي تحرقها ريا وعندماسألها ارتبكت ثم اعترفت له أنها تؤجر غرفتها كماخور وعندما تعود لها تجد بها رائحةلا تطاق ولاحظ أن هناك قطع من الخشب قد ركبت كسرير وخزانة للملابس وعند نزعها من قبلالشرطة وجدوا أن هناك بلاط جديد وضع وهنا كان على ريا أن تعترف بدل أن تظهر كلالجثث التي دفنتها في غرفة نومه،،ا لكنها استمرت ممثله دور ربة المنزل البريئة حتى تمحفر الأرض وإخراج كل الجثث التي كانت تنام فوقها كل ليلة , , كانت قصة ريا وسكينةولازالت يقشعر لها الأبدان... فقد نزحن من الصعيد للإسكندرية ومع زوج ريا " عبد العال " الذي وجد ختمه في قبر أحدى الضحايا دون أن يدري أنه سقط منه كونوا فرقة خطف وسرقهوقتل ذاع صيتها وأرتعب منها الشعب المصري كله !
زوجة الفيلسوفسقراط
كانت سليطة اللسان سيئة , قوية جبارة .. جعلت زوجها يهرب من البيت قبل الفجر ليعود بعد مغيب الشمس .. قال يوماً يصف حياتهمعها : أنا مدين لهذه المرأة لولها ما تعلمت أن الحكمة في الصمت وأن السعادة في النوم .. الرجل مخلوق مسكين يقف محتاراً بين أن يتزوج أو أن يبقى عازباً وفي كلاالحالتين هو نادم !كان صوتها يصلإلى مكان جلوسه مع تلاميذه وهي تشتمه وتهينه , وفي إحدى المرات كانت تناديه وهومأخوذ بحديثه مع التلاميذ وفجأة انهمر الماء على رأسه بعد أن سكبت الجردل عليه ومسحهعن وجهه وأكمل يخاطب الحاضرين : بعد كل هذه الرعود لابد أن نتوقع هطولالمطر!
كاترين إمبراطورة روسيا القيصرية
تزوجت كاترين ببيتر الثالث واكتشفتأنه عقيم واتخذت من أحد حراسها طريقاً ًللإنجاب فحملت منه وأثمرت صبي وحملت منحارسها الأخر بصبي ثاني , وثار شك الإمبراطور وواجهها بأنهم ليسوا أبناءه وبضبط نفسشديد وهدوء امتصت غضبه واعده إياه بشرح كل شيء له وما ينقذ الإمبراطورية. وبعد العشاءأعدت كل شيء وأمرت الحراس والخدم بمغادرة القصر ووضعت ساق على أخرى وهي ترى بيتريتلوى نازفاً من أنفه وفمه حتى الموت وكان أنينه يرافق ضحكاتها الرنانة حتى أزهقتروحه , وفي الصباح أمرت أحد حراسها بدفنه وعندما انتهى قتلته وأمرت آخر بدفن الحارسثم قتلت الأخر وأصابتها الهستيريا حتى قتلت مائه حارس آخرإلى أنهدئت !!
كريستيانغيلبرت
حصلت في محاكمتها على حكم مخفف فقد أنقذهامحاميها من حبل المشنقة لكنه رماها في حياة كئيبة مملة , فستمكث في السجن ما تبقى منعمرها مضاعف أربع مرات , وكان هذا حكمها " السجن مدى الحياة لأربع مراتمتتالية " من هي هذه الصبيةالجميلة والتي اشتهرت بلقب " ملاك الموت " , ممرضة مرحة وشابة صغيرة تبدو مهنتهابألف خير والحياة كلها تبتسم لها , وأهم ميزة فيها أنها " عديمة الصبر " فكانت تجنمن أنين مرضاها لذا لا تتعجب أن غرزت حقنة في يد أحدهم لقتله وليس لتسكين ألمه , وهكذا كان فقد كانت تتخلص من مرضاها الذين يتسببون لها بقلة الراحة والنوم بأنتحقنهم بمادة مخدرة تؤدي إلى توقف نبضات قلوبهم ومفارقتهم للحياة فوراً .. أشتهرعنبرها بكثرة المتوفين فيه وكان هذا موضوع المزاح بينها وبين زميلاتها وهن لا يدرينأنها كانت تتسبب في وفاتهم فعلاً , في إحدى الليالي التي تشرف فيها على أحد العنابرتلقت اتصال من " حبيبها " الذي أخبرها أنه لا يستطيع ملاقاتها بعد انتهاء نوبتها " ولكنه متفرغ الآن .. فما كان منها إلا أن غرزت إبرة سامة في ذراع المريض كيث كاتينغحتى تلحق على حبيبها الذي كان يعمل رجل آمن في نفس المستشفى والذي قتلت في بدايةمعرفتها به ثلاثة مرضى ليكون لها عذر في استدعاءه لنقل الميت إلىالثلاجة !!
لانا تيرنر
من يصدق أن هذا الجمال والبراءة يستطيع أن يرتكب جريمة ؟؟!!! لانا تيرنر رمزالإثارة في السينما الهوليودية , تشبه مارلين مونرو لكن أكثر دهاء وفتكاً , شهرتهاوجودة تمثيلها وقبل هذا كله جمالها الطاغي جعلها قبلة المعجبين والعشاق تزوجت ثمانمرات ولم تكن تخفي حياتها الخاصة التي تميزت بالمجون والغواية .. كانت تغير عشاقهاكما تغير فساتينها،، وتنتقل من رجل إلى أخر كفراشة ملونة،، حتى التقت بـ "جونيستومباناتو" حارس رئيس المافيا مايكي كوهن , أخبرته بانتهاء علاقتهم فرفض ذلك مسبباًلها المشاكل في كل مكان وفي ليلة رومانسية استدعت أبنتها وقمن بطعنه حتى الموت . تلك هي بطلة روائع هوليود " هونكي تونك " مع كلارك جيبل و " ساعي البريد يقرع مرتين " مع جون جارفيلد !
ماري تود لنكولن
بالنسبة للنكولن نفسه لم يكن اغتياله هوالمأساة بل زوجته !! السيدة الأولى في امريكا كانت مكروهه من الشعب كله ولم تكن هيتبالي بذلك لأنها مشغولة باستمرار بالسخرية من زوجها فكتفاه متهدلتان ومشيته تنقصهاالرشاقة وإذناه كبيرتان وانفه كارثة فهو معوج وغير متناسق وشفته السفلى مدلاة ويداهوساقاه كهيئة القرد , ولم تكن تصفه بينها وبينه فقط بل أمام زواره وضيوفه وأصدقاءهوقال السناتور البرت يرفريدج ذات مره : لقد كنا نسمع صوتها وهي تهينه ونحن نقف فيالطريق ولا نسمع صوته ! وذكرت مسز جاكوب آرلي التي كانا يسكنان في جزء من منزلها : لقد كنا نتناول الفطور وذكر لنكولن أمرا تافها لم يعجبها فقذفته بكوب القهوة الساخن , لكنه لم ينطق وبدل من ذلك اخذ يتجنبها وأختار عملاً خارج المدينة وعند عودته ينامفي غرفة مؤجرة ولم يكن ابرهام جبانا بل كان يدخل مصارعات شبابية و يهزمهم جميعاًولكنه لم يكن يستطيع مواجهه تنغيص زوجته لحياته كل يوم فأحب السياسة وبرع بها وحررالرق وبعد اغتياله نبذها الشعب الأمريكي ولم يعطف عليها !!
الملكة ماري تيودور
إذا وقفت أمام المرآة في الظلام وقلت أسمماري تيودور عدة مرات سيظهر لك وجهها المشوه وأن لم تسارع بإضاءة النور والهربستحاول أن تشوه وجهك أو تسحبك من خلال المرآة ،،،, هذا لأن الأسطورة تقول أن من شدةدموية الملكة الحمراء وبشاعتها فهي منذ مائه عام لم تستلقي مع جسدها بل هي تطوفالعالمتثير الرعب كما كانت تفعل من قبل !هي ماري الأولى " تيودور " لقبت بماري الدموية لأنها أحرقت 300 منشعبها بتهمة الهرطقة , وأخمدت كل الفتن بطريقة وحشية ولم ينجو أحد من مقصلتها , وبعد أن أستقر حكمها طاردت معتنقي الطوائف غير الكاثوليك وقامت بتعذيبهم ثم قتلهم , ويرويالتاريخأنها كانت تجمع بعد كل حين ثلة من الفلاحين وتقوم بشنقهم شخصياً وكل ما كانوابريئين من أي تهمة فهذا يجعلها أكثر سعادة لأن صراخهم حينها وملاح تعاستهم تبدوجليه واضحة , يقال أنها كانت تقتل " العذارى " لتستحم بدمائهن بين الفنية والأخرى , وحتى مرور كل هذه القرون مازالت أوروبا خاصة والعالم أجمع يروي جرائمها وينشرالأساطير حولها , ومن أراد أن يستحضر روحها عليه إشعال مجموعة من الشموع وترديدأسمها حتى تأتي وان لم تحضر يقول بصوت عالي
" Bloody Mary .. I Killed Your Baby"
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
السفاحة ماري لويز
توفت والدتها ثم أنتقل والدها إلى عالمالأموات،، وهكذا وجدت نفسها فتاة يافعة تعيش وسط مجموعة من الرجال الأقارب تولوارعايتها وصحت ذات ليل بارد وهي في أحضان أكبرهم , تقول في مذكراتها : " لقد نجوتمنه بمعجزة هو قوي البنية واكبر مني بخمسين سنة سألت نفسي ماذا يفعل معي في فراشيوحين إذ شعرت بغضب يقويني فشجيت رأسه وهربت " .. هذه طفولة ماري لويز الفتاة ذاتالعينين البحرية الصافية والقوام الجميل والشعر البني اللامع , والتي بعد أن تخلصتمن عقدة طفولتها بالدراسة " هي متخصصة في الأدب والفلسفة وعلم النفس وتجيد الغناء ووضعت لها حياة صحية صارمة ولا تشرب النبيذ إلا في الحفلات وهي نادرة " عندما تخلصتمن عقدتها رأت جاك الذي اعاد لها الثقة في الرجال وعندما اقتنعت أخيراً وتزوجت منهووجدته في سريرها مع فتاة أخرى ترتدي ملابسها ويقول لها ما كان يقوله لماريسابقاً : أنا احبك وأريد أن أنجب منك ثلاثة أطفال , الأول ضابط وطبيب والثالث مزارع , فأطلقت النار عليه بهدوء وأمرت الفتاة بالنزول إلى الشارع عارية , وركبت سيارتهاالصغيرة وأخذت تتجول في الأرياف وقتلت عريساً متجه لعقد قرانه , وكل ما رأت طفلأطلقت النار عليه حتى قتلت عشرة أطفال كانت تقول لهم قبل أن تنزع أرواحهم : ستكبرونوتصبحون رجالاً وتخدعون فتيات كُثر لذا سأنقذ النساء من الألم الذي شعرت به..
هبـــــــــــةسليم
لولا الكاتب صالح مرسي وبطلة فيلم الصعودإلى الهاوية مديحة كامل لم يكن الكثير ليسمع بهبة سليم فتاة الطبقة المخملية المصرية .. كرهت كل ما هو مصري .. ومن صغرها شبت مختلفة عن أقرانها ببغضها للعاداتوالتقاليد والحياة في القاهرة .. كانت تحلم بأوروبا والحرية رغم أنها كانت منحله منذالبدء , كان أمامها فرصة الزواج من الضابط فاروق فقي والحصول على أسرة ورجل يعشقهاحتى النخاع لكنها كانت محلقة إلى البعيد , سافرت إلى باريس للدراسةوانحلت أكثر بأن صادقت فتاة يهودية هناك .. ومن هذه النقطة بدأ تجنيدها لتحطيم مصرفيحربها مع إسرائيل واندفعت لخدمة الشعب اليهودي أكثر من اليهود أنفسهم وجلبت لهم كثيرمن المعلومات بعد أن جددت علاقتها بالمقدم فاروق الفقي المتيم والذي أصبح فيما بعد عشيق السرير والخادم المطيع , وعلى ضوء المعلومات ضربت إسرائيل منصات الصواريخ وقتلتالكثير من الجنود المصريين في ذهول من الجيش المصري , بعد فترة اكتشفت المخابراتالمصرية الأمر وتم القبض على فاروق واعترف بكل شيء وجعلوه يستمر بتزويد إسرائيلبالمعلومات المزيفة والتي مهدت لنصر أكتوبر وفكروا كيف يتم جلب هبة التي للتو عادتمن إسرائيل مكرمة من رئيستها التي أحبتها جولدا مائير وكبار ضباط الجيش الصهيوني , أوفدت مصر ضابطين لأبوها الساكن في طرابلس وقالوا له أن هبة معرضة للخطر ويجب أنيبرق لها بأنه مريض وتم الإبراق لها وأرسلت لأبيها تقول أن باريس أفضل للعلاج وطلبتمنه القدوم وأرسل لها أنه في حالة خطرة ولا يرد سوى أن يودعها , وتم حجزغرفة في مستشفى طرابلس وتم الاتفاق مع حكومة ليبيا وكما توقع الضابطينجاء اثنان خفية يسألون عن والد هبة وذهبوا عندما تأكدوا أنه موضوع في العناية المركزةوبعد يوم نزلت طائرة هبة في المطار وفوراً نقلت وسط ذهولها إلى القاهرة , وحين علمتجولدا مائير التمست العفو لها من الإعدام عند السادات الذي لم يرد على طلبها فما كانمن كاسنجر إلا أن يزور القاهرة بشكل مفاجئ وحين طلب بصيغة مباشرة من السادات أنيسلمه هبة في بادرة شخصية لن ينساها له قال أنور فوراً : يا خبر أسود طب مش كنت تقولمن زمان , هبة أنعدمت النهاردة الصبح ..وطبعا كانت حية ترزق تلك اللحظة ولكن وزيرالدفاع الموجود فهم الرسالة ونفذ حكم الإعدام خلال نصف ساعة فيالجاسوسين..
وأشارت أحد الدراسات الأمريكية أن المرأة فيالمستقبل ستصبح أكثر عدوانية من الذكور، نتيجة الضغوط التي يمارسها الآباءوالمجتمع على الفتيات بشكل خاص في العديد من المجتمعات المحافظة في مناطق مختلفة منالعالم ، وأن عدوانية الإناث ستظهر بوضوح في طريقة الكلام وعند التعامل مع الآخرينوهو ما يعرف في علم الاجتماع "بالعدوانية الاتصالية".
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
.. ت ح ي ا ت ي ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
.. ت ح ي ا ت ي ..
تعليق