نواصل
وبناء على ما سبق فإن سهولة الكتابة لتوافر عامل الوقت فيها، إضافة إلى ديمومتها أدى إلى اتخاذها سبيلا لنشر المعرفة، وهنا يأتي دور القراءة إذ هي حلقة الوصل بين الكاتب وطالب المعرفة.
وأمر القراءة منوط في المقام الأول بطالب المعرفة، فليس للكاتب دخل فيه البتة، وما تنويع الأساليب وتغييرها إلا فن يمارسه الكاتب لحاجة نفسية بالذات، ثم يأتي أمر فرعي وهو جذب القارئ إليه.
الخلاصة أن حاجة اكتساب المعرفة حاجة فطرية في الإنسان، وخير مظهر لهذه الحاجة هو القراءة.
وبناء على ما سبق فإن سهولة الكتابة لتوافر عامل الوقت فيها، إضافة إلى ديمومتها أدى إلى اتخاذها سبيلا لنشر المعرفة، وهنا يأتي دور القراءة إذ هي حلقة الوصل بين الكاتب وطالب المعرفة.
وأمر القراءة منوط في المقام الأول بطالب المعرفة، فليس للكاتب دخل فيه البتة، وما تنويع الأساليب وتغييرها إلا فن يمارسه الكاتب لحاجة نفسية بالذات، ثم يأتي أمر فرعي وهو جذب القارئ إليه.
الخلاصة أن حاجة اكتساب المعرفة حاجة فطرية في الإنسان، وخير مظهر لهذه الحاجة هو القراءة.
تعليق