كذا الدنيا إن أصبحت فيها سارحا
امسيت فيها خبرا من الأخبار
تبادرك كل يوما بفجيعة
تهز المسامع و تشعل نار
فما للمرء فيها مستقر
ولا جوارها بحسن جوار
رحلت عنها وتركت شقائها
فسعدا لك أيا عمار
إلى جنات الخلد مسيرك
فطوبى لنازل تلك الديار
امسيت فيها خبرا من الأخبار
تبادرك كل يوما بفجيعة
تهز المسامع و تشعل نار
فما للمرء فيها مستقر
ولا جوارها بحسن جوار
رحلت عنها وتركت شقائها
فسعدا لك أيا عمار
إلى جنات الخلد مسيرك
فطوبى لنازل تلك الديار
تعليق