[align=center]• على المحامي أن يلتزم في سلوكه المهني أو الشخصي بالأخلاق الإسلامية ومبادىء الشرف والأمانة ، وأن يحافظ على آداب المهنة وتقاليدها ، وأن يضع مخافة الله نصب عينيه.
• يلتزم المحامي بأن يدافع عن المصالح التي تعهد إليه بكفاءة ، وأن يبذل في ذلك كل جهد وعناية بشرط أن يكون متلمساً وجه الحق فيما يدافع عنه من خلال الأوراق والمستندات المتوفرة لديه.
• يجب أن يراعي المحامي في معاملته لزملائه ما تقضي به قواعد اللياقة وتقاليد المهنة بالإحترام والتعاون اللازم.
• للمحامي الحق في تقاضي أتعاب لما يقوم به من أعمال المحاماة ، والحق فيما أنفقه من مصروفات في سبيل مباشرة الأعمال التي وكل فيها.
• يجب على المحامي أن ينأى بنفسه عن محاولة استقطاب عميل أو عمل لدى محام آخر.
• على المحامي عدم استجداء القضايا أو الأعمال المهنية ، أو السعي للحصول عليها أو محاولة استقطاب العملاء عن طريق الإعلانات أو الاتصالات الشخصية أو الوسطاء.
• يجب على المحامي تجنب تقديم أية طلبات أو القيام بإجراء يهدف إلى إطالة أمد الدعوى أو تأخير الفصل فيها ، أو التعرض للخصم أو الإساءة إليه أو إلى محاميه أو شهوده.
• على المحامي السعي للصلح في أي مرحلة وحث موكله عليه كلما كان ذلك ممكناً وأقرب إلى تحقيق العدل بين الطرفين مع ما يتطلبه ذلك من تسامح وتنازل عن بعض الطلبات لقوله تعالى : ( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم * واتقوا الله لعلكم ترحمون) - أية رقم 10 سورة الحجرات. ومن المؤكد أن الغالب من المتخاصمين يميلون إلى المصالحة والتسامح عن بعض حقوقهم متى ما تهيأت أسباب ذلك إمتثالاً لتعاليم ديننا الحنيف.
• على المحامي عدم تمثيل المصالح المتعارضة فإن في ذلك مخالفة مهنية ، ويجب إعلام الموكل عن أية علاقة تربطه بخصومة.
• يجب إخبار الموكل وبكل صراحة عن رأيه الكامل في القضية المطروحة عليه دون أن يؤكد له كسب القضية ، فهو محام يمثل أحد طرفي النزاع وليس بقاض يفصل فيه.
• عدم الإفتاء خلافاً للنصوص الصريحة في الأنظمة و اللوائح و التعليمات ، أو بحسب ما يرضي رغبة العميل أو عن غير علم.
• الإمتناع عن التوكل في قضية سبق أن أبدى رأيه فيها عندما عرضت عليه بوصفه محكماً أو خبيراً أو موظفاً.
• تجنب التأثير النفسي على شهود موكله أو شهود الخصم ، ولا يحاول أن يملي عليهم الشهادة أو الإيحاء لهم بأسلوب أدائها.
• المحاماة مهنة مكملة لتحقيق العدالة وليست سلعة للاتجار والحصول على مكاسب ، فلا يتخذ من ثراء العميل مبرراً لطلب أو أستيفاء أتعاب تفوق الخدمات المقدمة.[/align]
• يلتزم المحامي بأن يدافع عن المصالح التي تعهد إليه بكفاءة ، وأن يبذل في ذلك كل جهد وعناية بشرط أن يكون متلمساً وجه الحق فيما يدافع عنه من خلال الأوراق والمستندات المتوفرة لديه.
• يجب أن يراعي المحامي في معاملته لزملائه ما تقضي به قواعد اللياقة وتقاليد المهنة بالإحترام والتعاون اللازم.
• للمحامي الحق في تقاضي أتعاب لما يقوم به من أعمال المحاماة ، والحق فيما أنفقه من مصروفات في سبيل مباشرة الأعمال التي وكل فيها.
• يجب على المحامي أن ينأى بنفسه عن محاولة استقطاب عميل أو عمل لدى محام آخر.
• على المحامي عدم استجداء القضايا أو الأعمال المهنية ، أو السعي للحصول عليها أو محاولة استقطاب العملاء عن طريق الإعلانات أو الاتصالات الشخصية أو الوسطاء.
• يجب على المحامي تجنب تقديم أية طلبات أو القيام بإجراء يهدف إلى إطالة أمد الدعوى أو تأخير الفصل فيها ، أو التعرض للخصم أو الإساءة إليه أو إلى محاميه أو شهوده.
• على المحامي السعي للصلح في أي مرحلة وحث موكله عليه كلما كان ذلك ممكناً وأقرب إلى تحقيق العدل بين الطرفين مع ما يتطلبه ذلك من تسامح وتنازل عن بعض الطلبات لقوله تعالى : ( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم * واتقوا الله لعلكم ترحمون) - أية رقم 10 سورة الحجرات. ومن المؤكد أن الغالب من المتخاصمين يميلون إلى المصالحة والتسامح عن بعض حقوقهم متى ما تهيأت أسباب ذلك إمتثالاً لتعاليم ديننا الحنيف.
• على المحامي عدم تمثيل المصالح المتعارضة فإن في ذلك مخالفة مهنية ، ويجب إعلام الموكل عن أية علاقة تربطه بخصومة.
• يجب إخبار الموكل وبكل صراحة عن رأيه الكامل في القضية المطروحة عليه دون أن يؤكد له كسب القضية ، فهو محام يمثل أحد طرفي النزاع وليس بقاض يفصل فيه.
• عدم الإفتاء خلافاً للنصوص الصريحة في الأنظمة و اللوائح و التعليمات ، أو بحسب ما يرضي رغبة العميل أو عن غير علم.
• الإمتناع عن التوكل في قضية سبق أن أبدى رأيه فيها عندما عرضت عليه بوصفه محكماً أو خبيراً أو موظفاً.
• تجنب التأثير النفسي على شهود موكله أو شهود الخصم ، ولا يحاول أن يملي عليهم الشهادة أو الإيحاء لهم بأسلوب أدائها.
• المحاماة مهنة مكملة لتحقيق العدالة وليست سلعة للاتجار والحصول على مكاسب ، فلا يتخذ من ثراء العميل مبرراً لطلب أو أستيفاء أتعاب تفوق الخدمات المقدمة.[/align]
تعليق