تفشي حمى الصبيان بشد الباء و الكل يعرفها فقد انتشار في حاضرنا الواقع فئة يتزينون كما تتزين العروس لزوجها وهؤلاء يطلق عليهم الصبيان وهم اقرب ما يكونون في تصرفاتهم و روائحهم الى الجنس الثاني و الثالث لا لحيةو لا شنب بمرة ما يبقي الا الجلد و يشيلها من اصولها تماما و اما الدشاشة و الشعر المرتخي على كتفي ناعم الدلال وإذا ما اشتروا له اهله سيارة كشخة و اخر موضة طالعه تشوفه يبكي كأنه حرمة رغم انه قد يكون وصل الى مرحلة الرجولة و الصلابة و قد يكون في جامعة او كلية المهم انه الغريب في الامر انه بعض من يدعي التدين و الطواعة ما يروم يكمل يومه من دون خليلة اقصد واحد من الصبيان فبأس المطاوعة هم انا لا اعمم لكن ترى ذلك الصبي الكل من حوله كانه في ريعان عذوريته فعلينا التصدي لهذه الظاهره التي بدأت تؤتي ثمارها الضارة فحمى الصبيان تفشت ولم تبقي على شيء الا اصابته حتى مطاوعة هذا الزمان(ليس للتعميم)وغيرهم من باتو اشبه بالعبيد لهم يمتاز الصبيان بالتبختر و الغرور و اللامبالة بالغير حتى اصدقائه المهم هذه منتشرة الان اكثر شي في بعض الولايات و هي معروف و مسقط العاصمة و الكليات و ايضا في الجامعات
صحيح تجد بعض الاحيان ان للصبيان كلمة مسموعة بين اقرانه فيا لها من قصة عجيبة ان قال اريد قالوا هو لك و ان قال لا اريد قالوا لبيك حمى الصبيان ما زالت تنتشر و بشكل يهدد القيم و الاخلاق
صحيح تجد بعض الاحيان ان للصبيان كلمة مسموعة بين اقرانه فيا لها من قصة عجيبة ان قال اريد قالوا هو لك و ان قال لا اريد قالوا لبيك حمى الصبيان ما زالت تنتشر و بشكل يهدد القيم و الاخلاق
تعليق