أمراة مسلمة تفرح بالحياة وتسر بها.... ولكنها فقدت الزوج والصاحب في بحر متلاطم من الفتن.
أخرى ... فتاة متوسطة الجمال , وقد يكون الجمال بها بعض النقص لكنها مصلية صائمة عابده مؤمنه!!أأتترك لقصر في طولها ؟ أو لسوداد في بشرتها ؟ أ, لطول في أنفها !
شابة في مقتبل العملر قدر الله عزوجل أن تتزوج برجل يطلقها في زمن يسير ... ياترى لمن تترك؟؟
.. ألوحشة الطريق أم للزمن المهلك؟؟ أم للهموم والغموم !أين منيحتسب الأعمال عند الله ىعزوجل ..؟
أن التقدم أليهن من أعظم الأعمال وأرفعها عند الله عزوجل ..ففيها أعفاف ممسلمة , وتفريج كربة , ورعاية مسلمة( وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيراأ)
يا شباب الأسلام .. لا تحرموا أنفسكم جمال الروح وصفاء النفس , وحسن الخلق, وطيب المعشر ... على لحظات فانية قانية وشهوة زئلة.
قالا الأامام أبن الجوزي في كتابه ( صيد الخاطر): قيل لابن عثمان النيسابوري: ما أرجى عمل عندك؟
قال : كنت في صبوتييجتهد أهلي أن أتزوج فآبى ,فجاءتني إمراة فقالت : يا أبا عثمان! أسالك بالله أن تتزوجني , فأحضرت أبأها - وكان فقيرا- فزوجني منها, وفرح بذلك . فلما دخلت ألي رأيتها عوراء عرجاء مشوهة! قال : وكانت لمحبتها لي تمنعني من الخروج فأقعد حفظا لقلبها , ولا أظهر لها من البغض شيئا , وإني على جمر الغضى من بغضها .
قال : فبقيت هكذا خمس عشر سنه حتى ماتت , فما من عملي شيء هو أرجى عندي من حفظي لقلبها.
فمن يحفظ القلوب ويتقدم لهن من !!؟؟؟؟
الجواب لكم ..............الددددددددددددددددموع
أخرى ... فتاة متوسطة الجمال , وقد يكون الجمال بها بعض النقص لكنها مصلية صائمة عابده مؤمنه!!أأتترك لقصر في طولها ؟ أو لسوداد في بشرتها ؟ أ, لطول في أنفها !
شابة في مقتبل العملر قدر الله عزوجل أن تتزوج برجل يطلقها في زمن يسير ... ياترى لمن تترك؟؟
.. ألوحشة الطريق أم للزمن المهلك؟؟ أم للهموم والغموم !أين منيحتسب الأعمال عند الله ىعزوجل ..؟
أن التقدم أليهن من أعظم الأعمال وأرفعها عند الله عزوجل ..ففيها أعفاف ممسلمة , وتفريج كربة , ورعاية مسلمة( وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيراأ)
يا شباب الأسلام .. لا تحرموا أنفسكم جمال الروح وصفاء النفس , وحسن الخلق, وطيب المعشر ... على لحظات فانية قانية وشهوة زئلة.
قالا الأامام أبن الجوزي في كتابه ( صيد الخاطر): قيل لابن عثمان النيسابوري: ما أرجى عمل عندك؟
قال : كنت في صبوتييجتهد أهلي أن أتزوج فآبى ,فجاءتني إمراة فقالت : يا أبا عثمان! أسالك بالله أن تتزوجني , فأحضرت أبأها - وكان فقيرا- فزوجني منها, وفرح بذلك . فلما دخلت ألي رأيتها عوراء عرجاء مشوهة! قال : وكانت لمحبتها لي تمنعني من الخروج فأقعد حفظا لقلبها , ولا أظهر لها من البغض شيئا , وإني على جمر الغضى من بغضها .
قال : فبقيت هكذا خمس عشر سنه حتى ماتت , فما من عملي شيء هو أرجى عندي من حفظي لقلبها.
فمن يحفظ القلوب ويتقدم لهن من !!؟؟؟؟
الجواب لكم ..............الددددددددددددددددموع
تعليق