(( الزوج : حبيبتي زوجتي االغاليه هيش مسويه لنا غدا..... الزوجه : ما اعرف الخادمه اعتقد صالونه....الزوجه تنادي على الخادمه : سيتي(اسم الخادمه) روحي شوفي تشيكوا ليش يصيح(الام تشاهد التلفاز)...الخادمه:ماما تشيكو جوعان...الام:سويله حليب واسقيه....يكبر الابن بين ابويه والخادمه....في يوم من الايام...الاب والام والابن الذي قد بداء يتعلم الكلام....يفعل الطفل امر سئ..يصرخ عليه الاب..يبكي الطفل ويجري............تدرون الى من الى الخادمه...والصدمه القاسيه انه يقول وهو يجري (ماما سيتي)...بهتت الام والاب من الامر............. فكيف حصل هذا))
احببت في موضوعي الذي اطرحه ان اخلق جو من المشاهد الواقعيه التي تحدث في مجتمعاتنا اليوم........ خادمة المنزل الاجنبيه... الى اين تسير بنا هذه الكلمة الى اين تاخذنا هذه المشاهد ... خادمه تقتل طفل...رجل يتزوج من خادمتهم...امراه يطلقها زوجها بسبب الخادمه...والكثير الكثير من المشاهد اليوميه التي تحدث.... نجني ما تصنعه ايدينا.... لنرجع الى الوراء ... ولنسأل انفسنا ...ماذا قدمت لنا الخادمه وماذا فعلت بمجتمعنا.... قدمت الكلمات العربيه المكسره التي ينشأ عليها الاطفال ...قدمت الكره الذي ينمو في الطفل لابويه.... اجنبيه قدمت بعادات غير عاداتنا وبلغه غير لغتنا....الكثيرون والكثيرات يطلبن الخادمه احد شروط الزواج...ياترى هل الخادمه وصل شانها الى حد اصبحت هي من يقرر زواج شخصين.... تفعل الخادمه كل شي بالمنزل من تربيت الابناء من تنظيف حتى الاعتناء بالزوج...اين رحل دور ربة المنزل...اين ذهب دور الملكه في مملكتها...ام انها تكتفي بالقاء الاوامر والنظر من بعيد....ماذا يفيد اذا انكسر الكاس واصبح حطاما لا يمكن تجميعه واعادته...اذا حدث امر سئ من يتحمله.....يقول الكثيرون والكثيرات راينا راحه بحضور الخادمه...اين تلك الراحه التي يدعونها...هل هي في البعد العاطفي بينهم وبين الابناء.... هل هي في البعد التربوي بينهم وبين الابناء... هل هي في التفكك الداخلي في الاسرة... لا ارى اي سبيل للراحه في ضل هذه المعطيات المتراكمه وسببها واحد.....انا لا اقول ان الخادمات لا نفع لهن بالعكس هن وجدن ليساعدن ربة المنزل لا ان يدرن المنزل....يمكن ايجاد حلول بعدم تخلي الزوجه عن دورها المهم في المنزل وهو تربية الابناء والاعتناء بزوجها... تصبح هي من يدير المنزل والخادمه ليس الا عون لها............ طرحت هذا الموضوع لتلافي اخطاء شائعه في مجتمعاتنا اليوم وبيننا ... لتصبح الخادمه ضررها اكبر من نفعها
احببت في موضوعي الذي اطرحه ان اخلق جو من المشاهد الواقعيه التي تحدث في مجتمعاتنا اليوم........ خادمة المنزل الاجنبيه... الى اين تسير بنا هذه الكلمة الى اين تاخذنا هذه المشاهد ... خادمه تقتل طفل...رجل يتزوج من خادمتهم...امراه يطلقها زوجها بسبب الخادمه...والكثير الكثير من المشاهد اليوميه التي تحدث.... نجني ما تصنعه ايدينا.... لنرجع الى الوراء ... ولنسأل انفسنا ...ماذا قدمت لنا الخادمه وماذا فعلت بمجتمعنا.... قدمت الكلمات العربيه المكسره التي ينشأ عليها الاطفال ...قدمت الكره الذي ينمو في الطفل لابويه.... اجنبيه قدمت بعادات غير عاداتنا وبلغه غير لغتنا....الكثيرون والكثيرات يطلبن الخادمه احد شروط الزواج...ياترى هل الخادمه وصل شانها الى حد اصبحت هي من يقرر زواج شخصين.... تفعل الخادمه كل شي بالمنزل من تربيت الابناء من تنظيف حتى الاعتناء بالزوج...اين رحل دور ربة المنزل...اين ذهب دور الملكه في مملكتها...ام انها تكتفي بالقاء الاوامر والنظر من بعيد....ماذا يفيد اذا انكسر الكاس واصبح حطاما لا يمكن تجميعه واعادته...اذا حدث امر سئ من يتحمله.....يقول الكثيرون والكثيرات راينا راحه بحضور الخادمه...اين تلك الراحه التي يدعونها...هل هي في البعد العاطفي بينهم وبين الابناء.... هل هي في البعد التربوي بينهم وبين الابناء... هل هي في التفكك الداخلي في الاسرة... لا ارى اي سبيل للراحه في ضل هذه المعطيات المتراكمه وسببها واحد.....انا لا اقول ان الخادمات لا نفع لهن بالعكس هن وجدن ليساعدن ربة المنزل لا ان يدرن المنزل....يمكن ايجاد حلول بعدم تخلي الزوجه عن دورها المهم في المنزل وهو تربية الابناء والاعتناء بزوجها... تصبح هي من يدير المنزل والخادمه ليس الا عون لها............ طرحت هذا الموضوع لتلافي اخطاء شائعه في مجتمعاتنا اليوم وبيننا ... لتصبح الخادمه ضررها اكبر من نفعها
تعليق