إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسرار

    خمسة أسرار لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة.






    يحدث كثيرا أن تتصرف المرأة بشكل لا يفهمه الرجل، ليس فقط في مجال العلاقات الزوجية، بل حتى في علاقة الأخ مع أخواته، أو الفتى مع أمه. يحبط الرجل كثيرا من بعض مواقف المرأة . ولكن لو عرف السبب لبطل العجب. المرأة تتصرف بناء على ما يمليه عليها قاموس طباعها الذي يختلف كثيرا عن الرجل. هما يتفقان أحيانا فيصبحان كأنهما مخلوق واحد. ويختلفان حتى تظن أن كل واحد منهما قادم من كوكب آخر.

    هناك خمسة أشياء لابد أن يعرفها الرجل عن المرأة حتى يستطيع التعامل معها بشكل صحيح لتجنب أية مشاكل أوفتور قديعصف بعلاقتهما.يفاجأ الرجل كثيرا عند دخوله المنزل بأن زوجته تتحدث بإسهاب عن تعبها في ملاحقة الصغار لتنظيفهم، وعن خراب المكنسة الكهربائية، عندما بدأت الكنس، وعن انتهاء أنبوبة الغاز... تتحدث عن هذا كله وأكثر بصوت يغص بالشكوى والتذمر وطبعا الزوج المسكين.. يظن أنها تتهمه بالتقصير فيلجأ إلى أحد أمرين :
    أ ـ أما أن يرد لها الصاع صاعين ، مدافعا عن نفسه.
    ب ـ وإما أن يخرج ويترك لها الجمل بما حمل.
    ثم تفتح المسكينة فاها دهشة لهذا التصرف الغير منتظر.. وتبدأ المشاكل والاتهامات...
    مالا يعرفه الرجل في هذه الحالة هو أن المرأة لا تتهمه ، وإنما هي تفضفض له فقط عن مشاكل وإحباطات يومها؛ وكان من المفترض أن ينصت لها قليلا ثم يحوطها بذراعه ويهمس: أعرف كم تشعرين بالإحباط عزيزتي.. أقدر كثيرا تعبك،وتضحياتك من أجلنا... سوف يفاجأ الزوج بعدها بزوجته تهمس له وكأنما ضربتها عصا سحرية: فداكم... كل شيء يهون من أجلكم... صدقوني، هذا ما سيحدث بدون مبالغة. يلاحظ الزوج بعدها أن زوجته الحبيبة تقدم له باستمرار ما يطلب، وما لا يطلب، مع ابتسامة عذبة ناعمة...
    لكن بعد فترة، قد يلاحظ الزوج النبيه أن مستوى الخدمات لا يزال كما هو، مع حلول تكشيرة معتبرة بدلا من الابتسامة
    ويصدم بالتغير. ما الذي حدث؟ لماذا...؟ لقد كان الوضع جيدا.. وعند المصارحة، تظهر له أسباب تافهة، لم تكن في حسبانه.يطمئن الزوج العزيز إلى أن هذه الأسباب هي مربط الفرس ؛لكن الحقيقة التي لا يعلمها الرجل عن المرأة، هي أنها تعطي بلا حساب، بابتسامة عذبة أولا، ثم صفراء ، ثم تكشير... والسبب أنها فطرت على العطاء التلقائي. وليست كالرجل يكتفي بإعطاء ما يظنه مهما أو مسؤولا عنه فقط. وبعد فترة من العطاء، تحس المرأة بأنها مستنزَفة، مستغَلّة من قبل الجميع، ولا أحد يقدر عطاءاتها، لكنها تستمر برغم ذلك في العطاء، وبداخلها مشاعر غيظ مكبوتة . وهذا سر التكشيرة. يبادر الرجل عند رؤية هذه الأعراض. بتجنب المصارحة والخروج من المنزل. ومالا يعرفه الرجل، هو أن المصارحة غير ذات جدوى في مثل هذه الحالة. بل عليه أن يحاول إراحة زوجته، و مساعدتها في بعض أعمال المنزل. وهذه المبادرة من طرف الرجل، هي بمثابة صابون مطهر لمشاعر الغيظ.. وفرصة ليبين لها أنه يهتم لحالها، و يريدها أن ترتاح، ليحمل عنها بعض الهم. وهذه الحكاية.
    هذه اللفتة الكريمة من الزوج ، ستقلب الأوضاع رأسا على عقب.

    يحدث بعد فترة أن يلاحظ الرجل أن زوجته تغيرت كثيرا. فهي شاردة الفكر دائما تحب العزلة، صامتة، على غير العادة
    وقد يلجأ بعض الرجال لمحاورة زوجته، لكنها تمعن في الصمت، أوقد تصرخ في وجهه أحيانا: أنت لم تعد تحبني.. عندها يستشيط المسكين غضبا على ناكرة الجميل، ويخرج... هذه الحالة، طبيعية جدا. هي دورة عادية عاطفية شبه شهرية تمر بها الكثير من النساء. مالا يعرفه الرجل.. أن المرأة تعودت كثيرا على الحب و الإثراء، ولديها خوف دفين، و مجهول من نبذ ونفور الزوج. وهي تمر بفترات صعود عاطفي.. تعلو بها موجة القبول والحب، وأحيانا تغوص بها المخاوف المشار إليها.. إلى الحضيض، فتصبح كئيبة، منعزلة، تخجل المرأة كثيرا من التصريح بهذه المخاوف، وتلوذ في غالب الأحيان بالصمت، مما يطحن معدة الرجل. عليه في هذه الفترة أن يراعي طبيعة مزاجها، وأن يبدد مخاوفها، أن يدللها، ويمنحها مزيدا من العطف و الحب، حتى تجتاز هده المرحلة بأسرع ما يمكن. و للإشارة، تستمر هذه الفترة عند النساء من يومين حتى سبعة أيام..

    إن المرأة تحتاج دوما للعناية، والاهتمام. إن سؤالا بسيطا مثل: هل تناولتي غداء جيدا؟ هل أنتي متأكدة أنك تناولت حبة الدواء؟ مثل هذه الأسئلة لو طرحتها المرأة على الرجل لربما ملأت صدره غيظا، لأنها تحسسه بنقصه.. وعدم قدرته.
    لكن هي تحتاج لمثل هذه الأسئلة السخيفة في نظر الرجل، لأنها تحسسها باهتمامه بها، وحرصه عليها. فالمرأة عندما تحس باهتمام الرجل إلا وتعطيه أكثر. أحيانا، يحس الزوج بجرح كبير حينما تناقشه زوجته وكأنها تحاسبه. أنت دائما لا تتحدث معي... نحن لم نجلس مع بعضنا أبدا.. أنت لا تقدرني على الإطلاق... مالا يعرفه الرجل أنه في الوقت الذي يحاول فيه أن يتحدث عما يراه بالتحديد ضروريا و مهما . فإن المرأة تجهل أسلوب التحديد والدقة هذا، وتميل للتعميم.. هي لاتقصد ماتقول
    لكنها تنظر للأمور بطريقة إجمالية ينقصها التحديد. كما أنها غالبا لا تفكر فيما تريد أن تقوله إلا بعد أن تبدأ الحديث.
    لذا على الرجل أن يتقبل طريقتها في الكلام وأن لا يتضايق، فالمسألة عادية جدا.
    ولو حاصرتها في زاوية ضيقة من النقاش فستعترف لك بأنه لا تقصد دائما،أو إطلاقا، لاعليك.. تقبلها كما هي، وتفهم طريقتها في الحديث وستعطيك الكثير .







    انا ما ابي كذا بس الي ضاهر لنا ف هذ المجتمع كذا


    ومنكم السموحه
    التعديل الأخير تم بواسطة تاج نجــد; الساعة 04-01-2011, 11:44 PM. سبب آخر: تكبير الخط
    اي شي أحبه اتوقع ضياعه

    http://www.mzaeen.net/vbup/imgcache/2589.png

  • #2
    كلام منطقي ورااائع ^^

    شكرا لك على الطرح المميز .. ينقل لقسم الأسره .. هذا القسم للأستشارات فقط ^^
    اللهُم " طهّرني " مِن كُل ذنوبيِ ،ثمُ [ إقبضني إليك ] وإجعَلني ممِن "لآ خوفٌ عليهِم / وَلآ هُم يحزَنون "


    استمعـ/ـي الى اروع التلاوات القرآنيه
    http://www.tvquran.com/Alqatami.htm

    قناة ماجد ايوب الدعوية :: متجدد ::
    http://www.youtube.com/user/aboayoub?feature=chclk

    omanlover.org
    |l|lllll|lll||ll||lll
    ²¹°¹³²¹³ °¹²¹³¹³

    تعليق


    • #3
      كلام طيب ... سنأخذ ذلك ف الحسبان مستقبلاً ... ^_^

      صاحب هذا المعرف قد لا يدخل معرفه هذا إلا في حالات نادرة جداً
      وهو يطلب منكم الصفح والعفو والدعاء له بضهر الغيب



      .

      .
      (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِين)

      [يوسف: 90]

      .

      .

      تعليق


      • #4
        مشكوووووور

        تعليق


        • #5
          يسلموا ع الموضوع
          http://www.shy22.com/upfiles/vcQ93434.jpg

          تعليق


          • #6
            جميل جدا

            تعليق


            • #7
              موضوع بجد رووووعة ....
              صحيح ان الرجل بحاجة ماسة وكبيرة الى دراسة تفكير ونمط سلوك المرأة لكي تتغير حياتهما للأفضل ...

              تقبلوا مروري ...(عايشة فعز أبوها)
              انثر الإبتسامات يميناً وشمالاً ..
              فأنت لا تعلم ما يحمله الناس من هموم...

              ابــــتسم

              تعليق


              • #8
                موضوع جميل

                أختصر كلماتي في :

                لولا المرأة لما أحس الرجل بالحنان
                ولولا الرجل لما أحست المرأة بالأمان
                http://upload.omanlover.org/out.php/...1301897890.gif

                تعليق


                • #9
                  كلام رائع تسلمي
                  بعثرة جروح ,,،،,
                  أم..
                  لملمة ما تبقى منها ،،’’,,
                  و تبقى
                  الساعه تطالع الدقيقه
                  حتى
                  تتضح ملامح الحقيقه

                  و المكان بين الدموع و الدموع .،،,،


                  تعليق

                  يعمل...
                  X