[align=center]
كان العلماء قد أشاروا في أبحاث سابقة إلى أن ترتيب الطفل في العائلة يؤثر على شخصيته، أما ما نتحدث عنة اليوم فهو تأثير ذلك على علاقته الزوجية.
أما افضل الزيجات من حيث ترتيب الأولاد فهي كما يلي:
• الطفل الأول إذا تزوج المولودة الأولى: هذان الزوجان سيكون لديهما الكثير من الأمور المشتركة لذلك فعوامل الاتفاق تكون كبيرة. لكن نقطة الضعف في هذا الزواج أن الزوجين سيكونان على تماس دائم نظرا لما يتمتعان به من شخصية قوية و قيادية. كما انهما سيكونان في تنافس مستمر لاثبات تفوقهما.
• المولود الأول إذا تزوج المولودة الوسطى: هذا الزواج تتوفر له عوامل النجاح و ذلك لوجود اختلافات في شخصية كل منهما. إلا أن الخوف من هذه العلاقة يكمن أن المولودة المتوسطة قد تحاول تغيير سلوكها بما يتناسب مع المولود الأول وذلك بسبب الطبيعة المسيطرة للمولود الأول والطبيعة المسالمة للمولودة الوسطى.
• المولود الأول إذا تزوج المولودة الأخيرة: يضيف الخبراء أن هذا المزيج هو الأفضل ، فالمولود الأول يمكن أن يعلم المولودة الأخيرة كيف تصبح اكثر تنظيما ويمكن أن يعلمها أن هناك بعض المواقف في الحياة يجب أن تأخذ بجدية. كما أن المولودة الصغرى يمكن أن تعلم المولود الأول يستمتع اكثر بالحياة.
بالنسبة لأسوء الزيجات الممكنة فهي كما يلي:
• المولود الأوسط إذا تزوج المولودة الوسطى: في هذه الحالة ستتعرض الحياة الزوجية لبعض الصعوبات مثل عدم الاتصال بين الزوجين. إلا أن الطبيعة الوديعة لهاتين الشخصيتين تؤدي بهما إلى التنازل لبعضهما للحفاظ على السلام و على العلاقة الزوجية.
• المولود الأوسط إذا تزوج المولودة الأخيرة: إذا كان المولود المتوسط مسالما جدا كما هي العادة فانه من المرجح أن ينجذب لسلوك المولودة الأخيرة و الذي يتصف بالتسرع و عدم المسؤولية.
• المولود الأخير إذا تزوج المولودة الأخيرة: قد تكون في هذا الزواج متعة كبيرة، لكنهما سيشعران بعد مرحلة أن حياتهما بدأت تخرج عن السيطرة حيث انهما من النوع الذي لا يحب تولي المسؤولية.
وبعيدا عن ترتبك في العائلة وعلاقته بمدى نجاح هذا الزواج، فقد بحث علماء الاجتماع في الكثير من العوامل التي تؤدي إلى الزواج السعيد ، لكن هذه المرة توصل الباحثين إلى أهم الأمور التي تساهم في فصم عرى الزوجية و تقويض الحياة الزوجية:
• الاسترسال الزائد في الحياة الشخصية دون الالتفات إلى الشريك.
• أن يكون أحد الزوجين بحاجة إلى اهتمام زائد من قبل الشريك.
• أن لا يكن أحد الزوجين أي احترام لعائلة الشخص الآخر و خاصة الأبوين.
• أن يقوم أحد الزوجين بإهمال الأطفال من اجل أمور أخرى مثل الذهاب إلى الحفلات أو ممارسة أي نشاطات اجتماعية أخرى.
• أن يكون الزوجين يعاني من الغيرة الزائدة، بحيث يضيق على الشريك لدرجة تؤدي إلى استحالة الحياة بين الزوجين.
• من الأسباب التي تدفع الزوجين إلى الوصول إلى طريق مسدود هو أن يقوم أحدهما بمناقشة الحياة الشخصية للزوجين مع الأصدقاء، أي عدم الشعور بالخصوصية.
• أن يكون أحد الزوجين يتمتع بشخصية تملكيه، بحيث يقوم أحد الطرفين بالتضييق على الشخص الآخر.
• من اكثر الأسباب شيوعا للانفصال هو الخيانة الزوجية، وخيانة الأمانة.
• عدم إظهار الاحترام له أمام الأصدقاء، كأن يقوم أحد الطرفين برفع صوته على الآخر أمام الأصدقاء أو في مكان عام._
نقلا عن : بوابة الشرق الاوسط
________________________________
و في النهاية تبقى مجرد نظريات لكن لا مانع من الاخذ فى الاعتبار و دمتم سعداء .[/align]
كان العلماء قد أشاروا في أبحاث سابقة إلى أن ترتيب الطفل في العائلة يؤثر على شخصيته، أما ما نتحدث عنة اليوم فهو تأثير ذلك على علاقته الزوجية.
أما افضل الزيجات من حيث ترتيب الأولاد فهي كما يلي:
• الطفل الأول إذا تزوج المولودة الأولى: هذان الزوجان سيكون لديهما الكثير من الأمور المشتركة لذلك فعوامل الاتفاق تكون كبيرة. لكن نقطة الضعف في هذا الزواج أن الزوجين سيكونان على تماس دائم نظرا لما يتمتعان به من شخصية قوية و قيادية. كما انهما سيكونان في تنافس مستمر لاثبات تفوقهما.
• المولود الأول إذا تزوج المولودة الوسطى: هذا الزواج تتوفر له عوامل النجاح و ذلك لوجود اختلافات في شخصية كل منهما. إلا أن الخوف من هذه العلاقة يكمن أن المولودة المتوسطة قد تحاول تغيير سلوكها بما يتناسب مع المولود الأول وذلك بسبب الطبيعة المسيطرة للمولود الأول والطبيعة المسالمة للمولودة الوسطى.
• المولود الأول إذا تزوج المولودة الأخيرة: يضيف الخبراء أن هذا المزيج هو الأفضل ، فالمولود الأول يمكن أن يعلم المولودة الأخيرة كيف تصبح اكثر تنظيما ويمكن أن يعلمها أن هناك بعض المواقف في الحياة يجب أن تأخذ بجدية. كما أن المولودة الصغرى يمكن أن تعلم المولود الأول يستمتع اكثر بالحياة.
بالنسبة لأسوء الزيجات الممكنة فهي كما يلي:
• المولود الأوسط إذا تزوج المولودة الوسطى: في هذه الحالة ستتعرض الحياة الزوجية لبعض الصعوبات مثل عدم الاتصال بين الزوجين. إلا أن الطبيعة الوديعة لهاتين الشخصيتين تؤدي بهما إلى التنازل لبعضهما للحفاظ على السلام و على العلاقة الزوجية.
• المولود الأوسط إذا تزوج المولودة الأخيرة: إذا كان المولود المتوسط مسالما جدا كما هي العادة فانه من المرجح أن ينجذب لسلوك المولودة الأخيرة و الذي يتصف بالتسرع و عدم المسؤولية.
• المولود الأخير إذا تزوج المولودة الأخيرة: قد تكون في هذا الزواج متعة كبيرة، لكنهما سيشعران بعد مرحلة أن حياتهما بدأت تخرج عن السيطرة حيث انهما من النوع الذي لا يحب تولي المسؤولية.
وبعيدا عن ترتبك في العائلة وعلاقته بمدى نجاح هذا الزواج، فقد بحث علماء الاجتماع في الكثير من العوامل التي تؤدي إلى الزواج السعيد ، لكن هذه المرة توصل الباحثين إلى أهم الأمور التي تساهم في فصم عرى الزوجية و تقويض الحياة الزوجية:
• الاسترسال الزائد في الحياة الشخصية دون الالتفات إلى الشريك.
• أن يكون أحد الزوجين بحاجة إلى اهتمام زائد من قبل الشريك.
• أن لا يكن أحد الزوجين أي احترام لعائلة الشخص الآخر و خاصة الأبوين.
• أن يقوم أحد الزوجين بإهمال الأطفال من اجل أمور أخرى مثل الذهاب إلى الحفلات أو ممارسة أي نشاطات اجتماعية أخرى.
• أن يكون الزوجين يعاني من الغيرة الزائدة، بحيث يضيق على الشريك لدرجة تؤدي إلى استحالة الحياة بين الزوجين.
• من الأسباب التي تدفع الزوجين إلى الوصول إلى طريق مسدود هو أن يقوم أحدهما بمناقشة الحياة الشخصية للزوجين مع الأصدقاء، أي عدم الشعور بالخصوصية.
• أن يكون أحد الزوجين يتمتع بشخصية تملكيه، بحيث يقوم أحد الطرفين بالتضييق على الشخص الآخر.
• من اكثر الأسباب شيوعا للانفصال هو الخيانة الزوجية، وخيانة الأمانة.
• عدم إظهار الاحترام له أمام الأصدقاء، كأن يقوم أحد الطرفين برفع صوته على الآخر أمام الأصدقاء أو في مكان عام._
نقلا عن : بوابة الشرق الاوسط
________________________________
و في النهاية تبقى مجرد نظريات لكن لا مانع من الاخذ فى الاعتبار و دمتم سعداء .[/align]
تعليق