أجبر رجل أرجنتيني زوجته على معاشرة عشيق لها جنسيا وقام بتصويرهما بعد أن اكتشف أنهما على اتصال باستمرار عبر موقع للدردشة على الكمبيوتر.
وأوضح موقع (دير شبيجل) الألماني أن الواقعة جرت في مدينة لابلاتا التي تقع بالقرب من العاصمة بوينس أيريس، عندما لاحظ الرجل المعروف لدى السلطات الأرجنتينية، بميله للعنف، بأن زوجته لم تعد تغادر جهاز الكمبيوتر، ولا تستجيب لطلبه بالحديث إليه، ولا الجلوس معه عند وجوده في الدار.
وبعد أن ذهب طفلاهما اللذان يبلغان السادسة والثامنة من العمر إلى الفراش، بدأ الشجار بين الزوجين، فأطاح الرجل بزوجته على الأرض، وجلس أمام الكمبيوتر، ليكتشف أنها تكتب كلمات غزل رقيقة لرجل آخر.
وأدرك الزوج من نص الدردشة أن العلاقة مستمرة منذ فترة، وتذكر أن الزوجة البالغة من العمر 35 عاما، كانت تصر منذ فترة على الطلاق فأراد أن ينتقم منها، فكتب لصديق زوجته بالمراسلة، (زوجي ليس بالمنزل، تعال بسرعة، يمكن أن نتعرف أفضل).
وبعد مرور عدة دقائق، يبدو أن الرجل الآخر كان مترددا، جاء الرد بطلب العنوان، فكتبه له الزوج، ثم نظر إلى زوجته الحسناء، ذات الشعر البني، وأخرج مسدسه، وأمرها بأن تخلع ملابسها، وهددها بالقتل إذا لم تفعل.
وبعد نصف ساعة جاء الصديق، البالغ من العمر 24 عاما، وكان وسيما وأنيقا للغاية، وأصابته الصدمة حين وجد الزوج يفتح له الباب، ويجبره على الدخول، ثم صرخ الزوج فيه، بأن يخلع هو الآخر ملابسه، وإلا قضى عليه، ففعل هو الآخر.
ونسب الموقع الإلكتروني لسلطات التحقيق، أن الزوج أحضر كاميرا، وأخذ يأمرهما بارتكاب الفاحشة، واتخاذ أوضاع معينة، ليصورهما فيها.
وبعد 20 دقيقة من صراخ الزوج وضحكه بهستيريا، وخوف الزوجة وصديقها، وممارستهما الجنس أمام الزوج، لم ينه هذه المأساة، إلا استيقاظ أحد الطفلين وصراخه. عندها فقط، ترك الزوج البيت وخرج، وهو يلعنهما.
في اليوم التالي توجه الصديق، وتوجهت الزوجة، كل على حدة إلى مركز الشرطة، وأبلغا عن الواقعة، ولكن بعد اشتهار الأمر، وإثارة الفضيحة في المدينة، قررت الزوجة سحب البلاغ، وفعل الصديق الأمر ذاته، وهرب من المدينة، وقررا أن ينسيا الليلة اللعينة، وكأنها لم تكن.
وأوضح موقع (دير شبيجل) الألماني أن الواقعة جرت في مدينة لابلاتا التي تقع بالقرب من العاصمة بوينس أيريس، عندما لاحظ الرجل المعروف لدى السلطات الأرجنتينية، بميله للعنف، بأن زوجته لم تعد تغادر جهاز الكمبيوتر، ولا تستجيب لطلبه بالحديث إليه، ولا الجلوس معه عند وجوده في الدار.
وبعد أن ذهب طفلاهما اللذان يبلغان السادسة والثامنة من العمر إلى الفراش، بدأ الشجار بين الزوجين، فأطاح الرجل بزوجته على الأرض، وجلس أمام الكمبيوتر، ليكتشف أنها تكتب كلمات غزل رقيقة لرجل آخر.
وأدرك الزوج من نص الدردشة أن العلاقة مستمرة منذ فترة، وتذكر أن الزوجة البالغة من العمر 35 عاما، كانت تصر منذ فترة على الطلاق فأراد أن ينتقم منها، فكتب لصديق زوجته بالمراسلة، (زوجي ليس بالمنزل، تعال بسرعة، يمكن أن نتعرف أفضل).
وبعد مرور عدة دقائق، يبدو أن الرجل الآخر كان مترددا، جاء الرد بطلب العنوان، فكتبه له الزوج، ثم نظر إلى زوجته الحسناء، ذات الشعر البني، وأخرج مسدسه، وأمرها بأن تخلع ملابسها، وهددها بالقتل إذا لم تفعل.
وبعد نصف ساعة جاء الصديق، البالغ من العمر 24 عاما، وكان وسيما وأنيقا للغاية، وأصابته الصدمة حين وجد الزوج يفتح له الباب، ويجبره على الدخول، ثم صرخ الزوج فيه، بأن يخلع هو الآخر ملابسه، وإلا قضى عليه، ففعل هو الآخر.
ونسب الموقع الإلكتروني لسلطات التحقيق، أن الزوج أحضر كاميرا، وأخذ يأمرهما بارتكاب الفاحشة، واتخاذ أوضاع معينة، ليصورهما فيها.
وبعد 20 دقيقة من صراخ الزوج وضحكه بهستيريا، وخوف الزوجة وصديقها، وممارستهما الجنس أمام الزوج، لم ينه هذه المأساة، إلا استيقاظ أحد الطفلين وصراخه. عندها فقط، ترك الزوج البيت وخرج، وهو يلعنهما.
في اليوم التالي توجه الصديق، وتوجهت الزوجة، كل على حدة إلى مركز الشرطة، وأبلغا عن الواقعة، ولكن بعد اشتهار الأمر، وإثارة الفضيحة في المدينة، قررت الزوجة سحب البلاغ، وفعل الصديق الأمر ذاته، وهرب من المدينة، وقررا أن ينسيا الليلة اللعينة، وكأنها لم تكن.
تعليق