كثير ما انزعج عندما ارى الشباب يتسكع بين الحارات أو الجلوس عند الدكاكين
وقد بدى على محياه اليأس من وجود وظيفة يرتزق من ورائها .
مما دعاني الفضول الى معرفة

كم عدد الشباب الذي لا يعمل وهل

وما هو تفكير نعم بلغ بي الفضول الى الرغب لمعرفة كم موظف اجني وجد وظيف ولماذا لم يجد هذا الشاب وظيف هل هو جشع التاجر للكسب دون النظر بعين العطف على شباب الوطن وهم يرغبون للحصول على راتب يستطيع أن يكون نفسه وعدم الشعور باليأس أمام ما تقدمه هذه الشركات من رواتب بالنسبة للاجنبي مجزيه

سسسسسسسسسسسسسلام ياوطن