السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم اخواني الكرام ان شاء الله دوووم مرتاحين معانا في منتديات عاشق عمان
عموما بندخل في موضوعنا اليوم .... والذي يتكلم عن الكائن الغريب الطواف والصفات ... كائن من دونه الدنيا غريبه على الرجل ووجوده الدنيا حزينه عليه .... سبحان الله يخلق من يشاء ...
اخواني هل سمعتوا في حياتكم ان رجل متزوج لم يسمع من أمراته هذا السؤال الاجباري المقرر عليها : ( هل تحبني يا زوجي ...؟! ) على الاقل مره في كل شهر .......... صح ولا لا ..... ومهما كانت درجة جمالها او درجة ثقتها في حبه ...؟!
واذا كان أجابة الزوج عن هذا السؤال قد تمحورت في السنوات الاخيره حول التأكيد لها أنه سؤال ساذج لا ينبغي لامرأة عاقله مثلها ان تسأله لانها تعرف تماما انه يحبها والا ما كان تزوجها ..... فهل لم يسمع منها السؤال الاختياري او البديل لهذا السؤال وهو : هل ما زلت تحبني كما كنت في اول علاقتنا ..؟؟!!
والحكاية ببساطه ان المرأة كائن غريب الصفات ... اكثر صفاته غرابة انه سريع فقدان الثقه بالنفس.... سريع الاحتياج الى اعادة الشحن المعنوي كل 24 ساعه على الاقل كي يظل محتفظا بشباب انوثته ... كائن لم يسمع يوما بفكرة " التخزين " مفردات الثقه لاستدعائها وقت الحاجه , لانه اعتاد ان يستخدمها طازجه ! فالمرأة تجد نفسها اكثر ارتياحا عندما تسمع جواب سؤالها من فتره لفترة اخرى .... فالرجال عادة يمارس اعادة هذه الكلمه ( احبك يازوجتي ) على مسامع الزوجه الا اذا كان قاسيا عليها او يكرهها او يقول لها لاطمأنان الزوجه والابتعاد من الاسالة وغيرها ...
لكن السؤال الذي يطرح نفسه ويدور حول شكوك الرجل او الزوج .... ( ماذا يعنيك توقف المرأة عن طرح هذا السؤال سواء بشكل ظاهر او متخف ...؟؟؟!!!)هل يعني ذالك انها قد تأكدت من حبه فلم تعد بها حاجة الى المعرفة ....؟
هل يعني انها ( رمت طوبيه ) ولم يعد يعنيها ان كان يحبها ام لا ..؟
هل اكتفت بأبنائها فاستعاضت بحبهم عن حب زوجها ...؟؟
هل استسلمت لاحساس مرير بانها ليست اهلا لحبه وان غيرها احق منها ..؟؟
هل تعلمت اخيرا فت التخزين فصارت تجتر ما كان يقوله لها في اول عهد تعلقه وولهه فلم تحاول الاستزاده ...؟؟
هل تعلمت ادمان ادمان الذكريات البايته واقلعت عن تدخين المشاعر الطازجه ..؟؟
الكثير من الاساله التي تدور حول تفكير الزوج عن توقف سؤالها بحبه ...... ولكن السؤال المهم من كل هذه الاسألة واتمنى من الجميع النظر ألية نظره عميقه ....... وتشاركوني في أجابته لربما استفدنا من افكاركم الطيبه في المستقبل ...
( أيهما اسعد حالا بالفعل... رجل تطارده زوجته كل صباح ومساء بهذا السؤال ....... ام رجل توقفت امرأته عن هذا السؤال ولم تعد تسأله ولم يعد يعنيها ان تعرف أجابته ....؟؟؟؟!!!! )
كيفكم اخواني الكرام ان شاء الله دوووم مرتاحين معانا في منتديات عاشق عمان
عموما بندخل في موضوعنا اليوم .... والذي يتكلم عن الكائن الغريب الطواف والصفات ... كائن من دونه الدنيا غريبه على الرجل ووجوده الدنيا حزينه عليه .... سبحان الله يخلق من يشاء ...
اخواني هل سمعتوا في حياتكم ان رجل متزوج لم يسمع من أمراته هذا السؤال الاجباري المقرر عليها : ( هل تحبني يا زوجي ...؟! ) على الاقل مره في كل شهر .......... صح ولا لا ..... ومهما كانت درجة جمالها او درجة ثقتها في حبه ...؟!
واذا كان أجابة الزوج عن هذا السؤال قد تمحورت في السنوات الاخيره حول التأكيد لها أنه سؤال ساذج لا ينبغي لامرأة عاقله مثلها ان تسأله لانها تعرف تماما انه يحبها والا ما كان تزوجها ..... فهل لم يسمع منها السؤال الاختياري او البديل لهذا السؤال وهو : هل ما زلت تحبني كما كنت في اول علاقتنا ..؟؟!!
والحكاية ببساطه ان المرأة كائن غريب الصفات ... اكثر صفاته غرابة انه سريع فقدان الثقه بالنفس.... سريع الاحتياج الى اعادة الشحن المعنوي كل 24 ساعه على الاقل كي يظل محتفظا بشباب انوثته ... كائن لم يسمع يوما بفكرة " التخزين " مفردات الثقه لاستدعائها وقت الحاجه , لانه اعتاد ان يستخدمها طازجه ! فالمرأة تجد نفسها اكثر ارتياحا عندما تسمع جواب سؤالها من فتره لفترة اخرى .... فالرجال عادة يمارس اعادة هذه الكلمه ( احبك يازوجتي ) على مسامع الزوجه الا اذا كان قاسيا عليها او يكرهها او يقول لها لاطمأنان الزوجه والابتعاد من الاسالة وغيرها ...
لكن السؤال الذي يطرح نفسه ويدور حول شكوك الرجل او الزوج .... ( ماذا يعنيك توقف المرأة عن طرح هذا السؤال سواء بشكل ظاهر او متخف ...؟؟؟!!!)هل يعني ذالك انها قد تأكدت من حبه فلم تعد بها حاجة الى المعرفة ....؟
هل يعني انها ( رمت طوبيه ) ولم يعد يعنيها ان كان يحبها ام لا ..؟
هل اكتفت بأبنائها فاستعاضت بحبهم عن حب زوجها ...؟؟
هل استسلمت لاحساس مرير بانها ليست اهلا لحبه وان غيرها احق منها ..؟؟
هل تعلمت اخيرا فت التخزين فصارت تجتر ما كان يقوله لها في اول عهد تعلقه وولهه فلم تحاول الاستزاده ...؟؟
هل تعلمت ادمان ادمان الذكريات البايته واقلعت عن تدخين المشاعر الطازجه ..؟؟
الكثير من الاساله التي تدور حول تفكير الزوج عن توقف سؤالها بحبه ...... ولكن السؤال المهم من كل هذه الاسألة واتمنى من الجميع النظر ألية نظره عميقه ....... وتشاركوني في أجابته لربما استفدنا من افكاركم الطيبه في المستقبل ...
( أيهما اسعد حالا بالفعل... رجل تطارده زوجته كل صباح ومساء بهذا السؤال ....... ام رجل توقفت امرأته عن هذا السؤال ولم تعد تسأله ولم يعد يعنيها ان تعرف أجابته ....؟؟؟؟!!!! )
تعليق