سحبت السلطات البريطانية من الأسواق نحو 35 نوعا من أنواع مرق التوابل بعد اكتشاف أنها تحتوي على صبغة "بارا ريد" المسببة للسرطان.
وقالت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية اليوم إنه تم اكتشاف كميات قليلة من هذه الصبغة غير القانونية التي تستخدم غالبا في حبر الطباعة، في مواد غذائية تتعامل معها بعض شركات التموين في بريطانيا.
وقالت الصحيفة إن وكالة معايير الأغذية نصحت بتجنب تناول هذه الأغذية حتى وإن كانت الخطورة غير جسيمة.
وأشارت إلى أن "بارا ريد" تشبه كيميائيا صبغة "سودان1" التي سبق اكتشافها في الآونة الأخيرة.
ونبهت إلى أن الفزع الناجم عن سودان1 وبارا ريد أفضى إلى زيادة المخاوف من أن تلوث البهارات المستوردة من الدول النامية ربما يكون منتشرا على نطاق واسع، وقد تكون ثمة صبغات غير قانونية أخرى مضافة بشكل روتيني إلى الطعام.
وقالت ديلي تلغراف إن المفوضية الأوروبية تعكف على تطوير خطط لفحص التوابل المستوردة.
ونقلت عن علماء قولهم إن أبحاثا غير مستفاضة أجريت على تأثير هذه الصبغة على الصحة، وتم التوصل إلى أنها قد تسبب السرطان إذا ما أخذت بكميات كبيرة.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/...A51B3422496.htm
__________________
الأهل أهلي والمكان مكاني .. ما كان هجر الدار في إمكاني
فإذا ابتعدت لفترة يبقى هنا ..... قلبي يدق يقول ذا عنواني
وقالت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية اليوم إنه تم اكتشاف كميات قليلة من هذه الصبغة غير القانونية التي تستخدم غالبا في حبر الطباعة، في مواد غذائية تتعامل معها بعض شركات التموين في بريطانيا.
وقالت الصحيفة إن وكالة معايير الأغذية نصحت بتجنب تناول هذه الأغذية حتى وإن كانت الخطورة غير جسيمة.
وأشارت إلى أن "بارا ريد" تشبه كيميائيا صبغة "سودان1" التي سبق اكتشافها في الآونة الأخيرة.
ونبهت إلى أن الفزع الناجم عن سودان1 وبارا ريد أفضى إلى زيادة المخاوف من أن تلوث البهارات المستوردة من الدول النامية ربما يكون منتشرا على نطاق واسع، وقد تكون ثمة صبغات غير قانونية أخرى مضافة بشكل روتيني إلى الطعام.
وقالت ديلي تلغراف إن المفوضية الأوروبية تعكف على تطوير خطط لفحص التوابل المستوردة.
ونقلت عن علماء قولهم إن أبحاثا غير مستفاضة أجريت على تأثير هذه الصبغة على الصحة، وتم التوصل إلى أنها قد تسبب السرطان إذا ما أخذت بكميات كبيرة.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/...A51B3422496.htm
__________________
الأهل أهلي والمكان مكاني .. ما كان هجر الدار في إمكاني
فإذا ابتعدت لفترة يبقى هنا ..... قلبي يدق يقول ذا عنواني
تعليق