[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]حقيقة مثيرة كشفت عنها دراسة أخيرة ، مفادها إن الاستحمام اليومي يتضمن مخاطر صحية، إلى درجة أحداث أضرار دائمة في الدماغ.
ويرجع العلماء هذه الحقيقة حسب صحيفة تشرين ، إلى أن استنشاق كميات قليلة من المنغنيز المذاب في الماء قد يلحق ضرراً بالجهاز العصبي، والذي قد يحدث حتى في حالة استنشاق مستويات آمنة منه.
ورغم الرقابة المفروضة على مستويات المنغنيز في إمدادات المياه العامة، إلا أن هذه الرقابة لا تأخذ في اعتبارها الآثار بعيدة المدى المترتبة على استنشاق المنغنيز الذائب في الماء أثناء الاستحمام.
وقد خلص الفريق البحثي من دراسات أجراها إلى أن الاستحمام لمدة عشر سنوات بمياه تحتوي على المنغنيز يعرض الأطفال إلى مستويات من هذا المعدن تزيد ثلاثة أضعاف عن تلك التي تبين إنها تترك أثارا في أدمغة الفئران.
هذا ومن جانب آخر ، وفي دراسة بريطانية سابقة توصل فريق طبي إلى أن النظافة الزائدة قد تكون مضرة بالصحة كما هو الحال في حالة عدم توفر النظافة الكافية. حيث توصل فريق البحث أن النظافة الزائدة قد تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض مثل السكري واللوبس lupus وأمراض الشرايين.
تتجلى هذه المشكلة عند الأطفال بشكل خاص، فإذا كان الجو الذي يعيش فيه الطفل نظيف جدا بالتالي فإن الطفل يتعرض لعدد قليل الجراثيم. هذا يعني أن جهاز المناعة لدى الطفل لا يتم تحفيزه بالشكل الكافي مما يعني أن جسم الطفل يفرز خلايا مناعة بشكل اقل، هذا يجعل الطفل عرضة للأمراض بشكل اكبر وذلك لضعف المناعة في جسمه.
توصلت الدراسة إلى انه عندما لا يجبر جهاز المناعة على العمل بالقدر الكافي فان الجسم ينتج خلايا مناعة اقل، هذه الخلايا تسمى T cells . الأشخاص المصابين بأمراض متعلقة بالمناعة مثل بعض أنواع السكري، وأمراض الشرايين الروماتيزمية عادة ما يكون لديهم مستويات منخفضة من خلايا المناعة.
يخلص العلماء أن تعريض الأطفال لمستويات منخفضة من البكتيريا والفيروسات قد يؤدي إلى انخفاض احتمالات إصابتهم بمثل هذه الأمراض في المستقبل.
ليس هذا وحسب بل أن ما ذكرته تقارير صحفية سابقة حول النظافة الزائدة أكثر من ذلك حيث أكد تقرير أن النظافة الزائدة قد تكون أحد الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالسرطان!!
حيث أكدت الدراسات أن ما يسمى بالخضراوات (الأنيقة) قد تكون أحد أسباب الإصابة بالسرطان وان الاهتمام الزائد بنظافة الجسم والطعام يحرم الإنسان من التعرض لما يسمى بالإصابة (الحميدة) أي التعرض لميكروبات تحفز الجسم على إفراز أجسام مضادة للإصابة بالسرطان.
وأضافت الدراسات أن الخضراوات التي تزرع في ظروف تمنعها من التعرض للجو مباشرة تحول دون إفراز هذه الخضراوات مواد مضادة للميكروبات التي يمكن أن تصيب النبات ..وهى مواد سامة وتقوم بتحصين الإنسان ضد الإصابة بالسرطانات.[/grade]
ويرجع العلماء هذه الحقيقة حسب صحيفة تشرين ، إلى أن استنشاق كميات قليلة من المنغنيز المذاب في الماء قد يلحق ضرراً بالجهاز العصبي، والذي قد يحدث حتى في حالة استنشاق مستويات آمنة منه.
ورغم الرقابة المفروضة على مستويات المنغنيز في إمدادات المياه العامة، إلا أن هذه الرقابة لا تأخذ في اعتبارها الآثار بعيدة المدى المترتبة على استنشاق المنغنيز الذائب في الماء أثناء الاستحمام.
وقد خلص الفريق البحثي من دراسات أجراها إلى أن الاستحمام لمدة عشر سنوات بمياه تحتوي على المنغنيز يعرض الأطفال إلى مستويات من هذا المعدن تزيد ثلاثة أضعاف عن تلك التي تبين إنها تترك أثارا في أدمغة الفئران.
هذا ومن جانب آخر ، وفي دراسة بريطانية سابقة توصل فريق طبي إلى أن النظافة الزائدة قد تكون مضرة بالصحة كما هو الحال في حالة عدم توفر النظافة الكافية. حيث توصل فريق البحث أن النظافة الزائدة قد تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض مثل السكري واللوبس lupus وأمراض الشرايين.
تتجلى هذه المشكلة عند الأطفال بشكل خاص، فإذا كان الجو الذي يعيش فيه الطفل نظيف جدا بالتالي فإن الطفل يتعرض لعدد قليل الجراثيم. هذا يعني أن جهاز المناعة لدى الطفل لا يتم تحفيزه بالشكل الكافي مما يعني أن جسم الطفل يفرز خلايا مناعة بشكل اقل، هذا يجعل الطفل عرضة للأمراض بشكل اكبر وذلك لضعف المناعة في جسمه.
توصلت الدراسة إلى انه عندما لا يجبر جهاز المناعة على العمل بالقدر الكافي فان الجسم ينتج خلايا مناعة اقل، هذه الخلايا تسمى T cells . الأشخاص المصابين بأمراض متعلقة بالمناعة مثل بعض أنواع السكري، وأمراض الشرايين الروماتيزمية عادة ما يكون لديهم مستويات منخفضة من خلايا المناعة.
يخلص العلماء أن تعريض الأطفال لمستويات منخفضة من البكتيريا والفيروسات قد يؤدي إلى انخفاض احتمالات إصابتهم بمثل هذه الأمراض في المستقبل.
ليس هذا وحسب بل أن ما ذكرته تقارير صحفية سابقة حول النظافة الزائدة أكثر من ذلك حيث أكد تقرير أن النظافة الزائدة قد تكون أحد الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالسرطان!!
حيث أكدت الدراسات أن ما يسمى بالخضراوات (الأنيقة) قد تكون أحد أسباب الإصابة بالسرطان وان الاهتمام الزائد بنظافة الجسم والطعام يحرم الإنسان من التعرض لما يسمى بالإصابة (الحميدة) أي التعرض لميكروبات تحفز الجسم على إفراز أجسام مضادة للإصابة بالسرطان.
وأضافت الدراسات أن الخضراوات التي تزرع في ظروف تمنعها من التعرض للجو مباشرة تحول دون إفراز هذه الخضراوات مواد مضادة للميكروبات التي يمكن أن تصيب النبات ..وهى مواد سامة وتقوم بتحصين الإنسان ضد الإصابة بالسرطانات.[/grade]
تعليق