حذار من إفتقار الجسم للكالسيوم
يقوم الجسم كل يوم بطرح كميات من الكالسيوم خارج الجسم وهذا شئ طبيعي يسمح بتعويضها تلقائياً بواسطة التغذية فيتم هذا بإستمرار تجديد كمية الكالسيوم في الجسم المقدرة بـ2% نسبة الكالسيوم في الدم تساوي 0.1 غرام في اللتر
في حالة إتلاف هذه العملية إي طرح كميات من جهة وتزويد الجسم بكميات أخرى من جهة بتجاوز نسبة الكالسيوم المطروح خارج الجسم نسبة المحصل عليها ، تحدث اضطرابات عديدة أحياناً في منتهى الخطورة تمس جميع جهات الجسم وخاصة العظام والأسنان تتمثل في الكساح عند الطفل الذي جعله في حالة مرضية وخيمة أو لين العظام ونفوذ العظام عند الراشد أين نشاهد إفتقاد العظام لقواها ومعاناة المريض من أوجاع وتوعك وعياء…الخ إضافة إلى إحتمال حدوث نوبات تكزز(tetqnie)…الخ
أهم أسباب ضياع الكالسيوم هي :-إرتفاع الحموضة في الجهاز الهظمي
-التغدية وجميع المواد الحامضية
-فقر الجسم للفتامين (d) الذي دونه لا يتم إمتصاص الكالسيوم رغم وجوده بالكفاية في الجسم .
-تضرر الغدد الجنب درقية (parathyroides).
-مرض السكر إذا لم يتم ضبطه كما يجب بسبب إنتاج هذا الداء لأجسام حامضة.
-عدم الحركة لمدة طويلة ، الحمل …الخ
كيف نعالج هذا الضرر ؟
إن معالجة أو تصحيح هذا الخلل يعتمد أساساً على التغذية فتناول الخضر والأنواع المختلفة للفرينة الغنية بالكلس وأحياناً مركبات من الكالسيوم بالإضافة إلى الفيتامين (d) تمكن من الشفاء وتفادي الأمراض والأغراض المذكورة .
من مجلة المجلة الطبية
يقوم الجسم كل يوم بطرح كميات من الكالسيوم خارج الجسم وهذا شئ طبيعي يسمح بتعويضها تلقائياً بواسطة التغذية فيتم هذا بإستمرار تجديد كمية الكالسيوم في الجسم المقدرة بـ2% نسبة الكالسيوم في الدم تساوي 0.1 غرام في اللتر
في حالة إتلاف هذه العملية إي طرح كميات من جهة وتزويد الجسم بكميات أخرى من جهة بتجاوز نسبة الكالسيوم المطروح خارج الجسم نسبة المحصل عليها ، تحدث اضطرابات عديدة أحياناً في منتهى الخطورة تمس جميع جهات الجسم وخاصة العظام والأسنان تتمثل في الكساح عند الطفل الذي جعله في حالة مرضية وخيمة أو لين العظام ونفوذ العظام عند الراشد أين نشاهد إفتقاد العظام لقواها ومعاناة المريض من أوجاع وتوعك وعياء…الخ إضافة إلى إحتمال حدوث نوبات تكزز(tetqnie)…الخ
أهم أسباب ضياع الكالسيوم هي :-إرتفاع الحموضة في الجهاز الهظمي
-التغدية وجميع المواد الحامضية
-فقر الجسم للفتامين (d) الذي دونه لا يتم إمتصاص الكالسيوم رغم وجوده بالكفاية في الجسم .
-تضرر الغدد الجنب درقية (parathyroides).
-مرض السكر إذا لم يتم ضبطه كما يجب بسبب إنتاج هذا الداء لأجسام حامضة.
-عدم الحركة لمدة طويلة ، الحمل …الخ
كيف نعالج هذا الضرر ؟
إن معالجة أو تصحيح هذا الخلل يعتمد أساساً على التغذية فتناول الخضر والأنواع المختلفة للفرينة الغنية بالكلس وأحياناً مركبات من الكالسيوم بالإضافة إلى الفيتامين (d) تمكن من الشفاء وتفادي الأمراض والأغراض المذكورة .
من مجلة المجلة الطبية
تعليق