تويت
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
كشفت الدكتورة أميرة بنت محمد الأمير الطبيبة السعودية في الوحدة الصحية للبنات بالاحساء عبر دراسة بحثية ميدانية عن تناول الطالبات للتمر في الطابور الصباحي، يؤدي الى ارتفاع نسبة الهموجلوبين في دم 64 بالمائة لدى الطالبات اللاتي تناولن التمر لمدة ثلاثة أشهر، وان 65 بالمائة منهن يرغبن في استمرار التجربة.
وشجعت الدكتورة الأمير المقاصف المدرسية على ترويج منتجات التمر بين الطالبات بأسعار معقولة مثل كيك التمر، والمسليات التي يدخل التمر كمادة أساسية في تركيبها، والعصيرات، وإدخال مأكولات وطبخات موادها الأساسية التمر في منهج التدبير المنزلي.
واعتبرت الامير التمر من أفضل الأغذية ذات القيمة الغذائية العالية، ولها قابلية الحفظ والتجفيف والتخزين لفترة طويلة دون تلف، فهي أمنة جداً خاصة للأطفال، فنادراً وربما مستحيلا أن يسبب التمر تسمما غذائيا مثل باقي الأغذية.
وقالت: لاحظنا ارتفاع نسبة من تفضل تقديم التمر في بداية الحصة الأولى عن الطابور الصباحي عند موظفات المدرسة والطالبات (95 بالمائة طالبات، 89 بالمائة معلمات، 60 بالمائة إداريات).
والمشرفات التربويات فضلن إعطاء التمر في الطابور الصباحي بنسبة 84 بالمائة و92 بالمائة يرغبن في استمرارية تجربة توزيع التمر بين مشرفات وإداريات ومعلمات، و65 بالمائة فقط من الطالبات يرغبن في استمرارية التجربة، وذلك عائد لتفضيل الطالبات للبدائل عن التمر. و81 بالمائة من أولياء الأمور يرغبون في استمرارية التجربة وتم ارتفاع نسبة الهيموجلوبين عند 46 بالمائة من الطالبات اللاتي تناولن التمر لمدة 3 أشهر.
و36 بالمائة من مديرات المدارس فقط تقبلن فكرة تخصيص ميزانية من أرباح المقاصف لتوفير كميات التمر للمدارس مستقبلاً. و70 بالمائة من أولياء الأمور أبدوا استعدادهم لتوفير كميات من التمر لاستمرارية التجربة.
وتحدثت الدكتورة أميرة عن ضرورة تشجيع المنتجات الوطنية للنهوض بصناعة التمر وذلك بتطوير إنتاجها لتنافس المنتجات العالمية والتي من أبرزها منتجات عديدة ومتنوعة يمكن استخلاصها من ثمرة التمر المتوفرة بكثرة في بلادنا الزراعية بالدرجة الأولى، من بينها مساحيق يمكن خلطها بسهولة مع ماء كغذاء للرضع، أغذية للإفطار على صورة عصيدة حارة أو باردة، وعمل مسليات مثل المصاص والحلقوم والحلويات، علماً أن التمر يحتوي على عنصر الفلور الهام الذي يمنع تسوس الأسنان، وبسكويت أو رقائق لتغذية طلبة المدارس، وآيس كريم بالتمر ومربى بالتمر وعسل بالتمر ومعمول بالتمر ومشروبات منعشة ومغذية من عصير التمر والحليب أو البرتقال، ومعكرونة مصنعة من التمر وخل التمر إضافة إلى رقائق التمر قمر الدين وأصابع حلوى من توفي التمر مغطى بطبقة خفيفة من الشوكولاته أو جوز الهند وقطر التمر كبديل للقطر ـ السوائل السكر ـ وخميرة الخبز ومخللات التمور وإمكانية إدخال التمور في صناعة الخبز، وهناك مستخلصات طبية من ثمرة التمر كنظرة مستقبلية لبحوث ودراسات مخبرية نأمل ظهورها على الساحة قريباً.[/align]
كشفت الدكتورة أميرة بنت محمد الأمير الطبيبة السعودية في الوحدة الصحية للبنات بالاحساء عبر دراسة بحثية ميدانية عن تناول الطالبات للتمر في الطابور الصباحي، يؤدي الى ارتفاع نسبة الهموجلوبين في دم 64 بالمائة لدى الطالبات اللاتي تناولن التمر لمدة ثلاثة أشهر، وان 65 بالمائة منهن يرغبن في استمرار التجربة.
وشجعت الدكتورة الأمير المقاصف المدرسية على ترويج منتجات التمر بين الطالبات بأسعار معقولة مثل كيك التمر، والمسليات التي يدخل التمر كمادة أساسية في تركيبها، والعصيرات، وإدخال مأكولات وطبخات موادها الأساسية التمر في منهج التدبير المنزلي.
واعتبرت الامير التمر من أفضل الأغذية ذات القيمة الغذائية العالية، ولها قابلية الحفظ والتجفيف والتخزين لفترة طويلة دون تلف، فهي أمنة جداً خاصة للأطفال، فنادراً وربما مستحيلا أن يسبب التمر تسمما غذائيا مثل باقي الأغذية.
وقالت: لاحظنا ارتفاع نسبة من تفضل تقديم التمر في بداية الحصة الأولى عن الطابور الصباحي عند موظفات المدرسة والطالبات (95 بالمائة طالبات، 89 بالمائة معلمات، 60 بالمائة إداريات).
والمشرفات التربويات فضلن إعطاء التمر في الطابور الصباحي بنسبة 84 بالمائة و92 بالمائة يرغبن في استمرارية تجربة توزيع التمر بين مشرفات وإداريات ومعلمات، و65 بالمائة فقط من الطالبات يرغبن في استمرارية التجربة، وذلك عائد لتفضيل الطالبات للبدائل عن التمر. و81 بالمائة من أولياء الأمور يرغبون في استمرارية التجربة وتم ارتفاع نسبة الهيموجلوبين عند 46 بالمائة من الطالبات اللاتي تناولن التمر لمدة 3 أشهر.
و36 بالمائة من مديرات المدارس فقط تقبلن فكرة تخصيص ميزانية من أرباح المقاصف لتوفير كميات التمر للمدارس مستقبلاً. و70 بالمائة من أولياء الأمور أبدوا استعدادهم لتوفير كميات من التمر لاستمرارية التجربة.
وتحدثت الدكتورة أميرة عن ضرورة تشجيع المنتجات الوطنية للنهوض بصناعة التمر وذلك بتطوير إنتاجها لتنافس المنتجات العالمية والتي من أبرزها منتجات عديدة ومتنوعة يمكن استخلاصها من ثمرة التمر المتوفرة بكثرة في بلادنا الزراعية بالدرجة الأولى، من بينها مساحيق يمكن خلطها بسهولة مع ماء كغذاء للرضع، أغذية للإفطار على صورة عصيدة حارة أو باردة، وعمل مسليات مثل المصاص والحلقوم والحلويات، علماً أن التمر يحتوي على عنصر الفلور الهام الذي يمنع تسوس الأسنان، وبسكويت أو رقائق لتغذية طلبة المدارس، وآيس كريم بالتمر ومربى بالتمر وعسل بالتمر ومعمول بالتمر ومشروبات منعشة ومغذية من عصير التمر والحليب أو البرتقال، ومعكرونة مصنعة من التمر وخل التمر إضافة إلى رقائق التمر قمر الدين وأصابع حلوى من توفي التمر مغطى بطبقة خفيفة من الشوكولاته أو جوز الهند وقطر التمر كبديل للقطر ـ السوائل السكر ـ وخميرة الخبز ومخللات التمور وإمكانية إدخال التمور في صناعة الخبز، وهناك مستخلصات طبية من ثمرة التمر كنظرة مستقبلية لبحوث ودراسات مخبرية نأمل ظهورها على الساحة قريباً.[/align]
" 
[/align]
تعليق