إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بشااااااارة لأهل الطب !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بشااااااارة لأهل الطب !!

    وأخييييييييييييييييييراً !!

    الإنترنت.. يُريح الأطباء

    في تطور طبي فريد من نوعه، قام أحد المراكز الطبية في نيويورك بتركيب نظام فحص أشعة سريري ورقمي متطور قادر على جعل صور الأشعة التشخيصية متوافرة في منزل المريض، وعيادة الطبيب بل ويمكن الوصول إليها عبر الشبكة العنكبوتية من مواقع بعيدة، في تحوّل ستكون له آثاره الايجابية على العلاج الطبي.
    وقد قام المركز منذ أشهر بتخزين الصور الرقمية لنتائج اشعة أكس والأشعة المقطعية وأشعة الرنين المغناطيسي الخاصة بمختلف المرضى في وحدة تخزين ضخمة. ومن خلال هذا النظام، يمكن تزويد المريض بقرص مدمج يحتوي على نتائج الأشعة وصورها حيث يكون في امكانه أن يستعرضها عى جهاز الحاسوب في أي مكان يقصده أو تسليمه إلى طبيبه الخاص من دون حاجة إلى برنامج حاسوبي متخصص، بل إن الجانب الأكثر اشراقاً في هذه العملية يتمثل في أنه أصبح في امكان الأطباء الاخصائيين الوصول إلى هذه الصور عبر الانترنت وتحريكها في أي اتجاه يرغبون به وقياس حجم الأورام وتزويد المريض على هذا الاساس بالتشخيص السليم بل واضافة أية ملاحظات طبية إلى ملف المريض الثابت الموجود في المستشفى مباشرة عبر الانترنت. ويتميز النظام الرقمي الجديد على نظام الأشعة التقليدي المعتمد على اشعة أكس بأنه رقمي وليس ثابتاً وهكذا يمكن للطبيب المختص سواء كان موجوداً في عيادته بالمستشفى أو في بيته أن يستخدم الشبكة العنكبوتية للوصول إلى مخزن الصور الإشعاعية الخاصة بالمرضى والتحكم بالصور التي يراها، فعلى سبيل المثال يمكنه تقييم صورة مأخوذة بأشعة أكس للرئة على شاشتين متحاذيتين إحداهما مخصصة للصور الحديثة والأخرى للصور السابقة بحيث يتم اتخاذ القرار المتعلق بالتشخيص بناءً على تقنية معقدة. ويؤمن الدكتور «جويل كوهين» بأن هذا النظام الجديد أحدث ثورة حقيقية في كيفية ممارسة الأطباء لمهنتهم فلم يعد بالضرورة أن يتواجد الطبيب في المستشفى كي يقوم بالمعاينة التشخيصية فالاطلاع على صور الأشعة، خصوصاً من قبل أطباء استشاريين، يكفيهم عناء القدوم إلى المستشفى.
    ويتحدث الدكتور «جويل» المتخصص في أمراض الأعصاب عن اتصال تليفوني جاءه في منتصف احدى ليالي نهاية الأسبوع من غرفة الطوارئ طالبين مساعدته في تقييم الحالة المرضية لامرأة تبلغ من العمر 55 عاماً سبق أن أصيبت بسرطان الثدي دخلت إلى غرفة الطوارئ بسبب مشاكل تعانيها في الظهر وتنميل أطراف الأرجل، وكل ما قام به الدكتور «جويل» هو الاتصال بالانترنت والوصول إلى صور الأشعة المقطعية عبر الشبكة العنكبوتية ومراجعة صور الأشعة واحدة واحدة إلى أن تأكد من أن المشكلة تتمثل في وجود ورم يضغط على الحبل الشوكي، وتم في الحال بناءً على ذلك البدء في العلاج الاشعاعي من دون انتظار إلى الصباح ذلك أن التأخير كان يمكن أن يؤدي إلى شلل رباعي.
    كما ان حقيقة امكانية تحميل الصور الإشعاعية على قرص مدمج تعني أن في امكان المريض استشارة أكثر من طبيب متخصص أو استشاري طلباً للعلاج الدقيق. كل ذلك يعني أننا على أعتاب تغييرات ذات معنى في المجال الطبي، وقودها استخدام الشبكة العنكبوتية.

    الحمدلله .. ابتكار جميل للغاية !!
    إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

  • #2
    السلام عليكم

    شكرا لك على هذا الخبر

    تحياتي
    http://www.omanlover.org/vb/uploaded/alfahad.jpg

    تعليق


    • #3
      شكرا لك أختي اليمامه
      بالعلم ترقى الأمم ،، وتتحقق الأماني
      وتتسهل الحياة ..
      أتمنى أن اسمع أخبار عن الابتكارات الجديده
      في كل المجالات ،، سواء الطب او غيره

      تحياتي للجميع

      اخوكم

      مكسيما 99

      تعليق


      • #4
        مرحباً

        أهلا بك أخي الغالي ((الفهـــــــــد الصيــــــــــــاد))
        دائماً تتابع مواضيعي ولي الشرف

        والشكر العظيم موصول لمكسيما الذي يتحفني دائماً بمرورهِ الكريم



        يمــــــــــــــامـــــــــة الـــــــــداخليــــــــــــــــة
        إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

        تعليق


        • #5
          يسلمـــو والله يمامة الداخلية على هالاخبار التي تثلج الصدر .....

          وان شاء الله الى الامااام دائما وابدا ....

          تحياتي العطرة لك

          كتكوت
          http://www.omanlover.org/vb/uploaded/Moon_Light.jpg

          تعليق


          • #6
            جميل جدا
            نتمى ن يكون للعرب دور كبير في ابتكار العديد من الاجهزة الجديدة

            بارك الله فيك ايتها الكريمة
            إن المسلم لم يخلق ليندفع مع التيار ويساير الركب البشري حيث اتجه وسار ، ولكنه خلق ليوجه العالم والمجتمع والمدنية ويفرض على البشرية اتجاهه ويملي عليها إرادته لأنه صاحب الرسالة وصاحب الحق اليقين لأنه المسؤول عن هذا العالم وسيره واتجاهه فليس مقامه التقليد والاتباع إن مقامه مقام الإمامة والقيادة مقام الإرشاد والتوجيه مقام الآمر الناهي ولئن تنكر له الزمان وعصاه المجتمع وانحرف عن الجادة لم يكن له أن يخضع أوزاره ويسالم الدهر بل عليه أن يثور عليه وينازله ويضل في صراع معه وعراك حتى يقضي الله في أمره ، إن الخضوع والاستكانة للأحوال القاسرة والأوضاع القاهرة والاعتذار بالقضاء والقدر من شأن الضعفاء والأقزام ، أما المؤمن القوي فهو نفسه قضاء الله الغالب وقدره الذي لا يرد .

            « إن المسلم كالشمس إذا غربت في جهة ، طلعت من جهة أخرى فلا تزال طالعة »

            " العالم المسلم // محمد إقبال "

            تعليق

            يعمل...
            X