في آخر بروفة .. الأحمر يواجه تجربة إفريقية
اللاعبون مطالبون بتجنب الاصابات والجماهير بالمؤازرة
اللاعبون مطالبون بتجنب الاصابات والجماهير بالمؤازرة
ينهي منتخبنا الوطني تجاربه الودية اليوم قبل المشاركة في دورة كأس الخليج التي تحتضنها السلطنة في الرابع وحتى السابع عشر من يناير القادم.
المنتخب يلاقي السنغال في الساعة السادسة بملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر ويتطلع الى تقديم الاداء الذي يتناسب مع استعداده لخليجي 19 كما يتطلع المدرب كولود لوروا ومساعده المدرب الوطني حمد العزاني الى الوقوف على التشكيلة الاساسية التي يلعب بها في البطولة خاصة وان العناصر كلها مهيأة للعب بعد المستوى الايجابي الذي ظهروا به في الدورة الدولية التي اقيمت في مسقط وتوج فيها بطلا بعد الفوز على المنتخب الصيني 3/1 ثم تغلب على المنتخب الاكوادوري 2/صفر وكانت تجاربه الودية قد اسفرت عن الخسارة امام المغرب سلبيا وخسر من الباراجواي بهدف وفي المعسكر الذي اقيم في اسبانيا لعب المنتخب امام اسبانيول وخسر بهدف في الدقائق الاخيرة وفاز على الاردن 2/صفر وعلى اوزبكستان 3/صفر ومن خلال التجارب فان المنتخب في الطريق السليم ويجب ان لا تؤثر نتيجة اليوم على اللاعبين سواء كانت ايجابية او سلبية والتركيز على الاستعداد للدورة كونها الاهم.
وكان المدرب كولود لوروا قد اكد الاستفادة من البطولة الدولية مشيرا إلى ان الاهداف كانت ايجابية لكن هناك بعض الجوانب السلبية التي يجب الوقوف عندها حتى لا يتكرر في البطولة الاهم خاصة في خط الدفاع الذي اهتز في بعض الفترات اثناء الكرات الثابتة او الضربات الركنية لان التغطية لم تكن سليمة وشكلت بعض الهجمات خطورة خاصة في مباريات الاكوادور وساعدت خبرة محمد ربيع وخليفة عايل ومحمد الشيبة في تشتيت الكرات الصعبة من امام مرمى محمد الهويدي الذي بدأ في كسب الثقة في قدراته البدنية وامكانياته على الرغم انه ما زال بحاجة الى الكثير من الخبرة الدولية.
منتخبنا يخوص المباراة اليوم وعليه عدم الاحتكاك مع لاعبي السنغال بقوة كون الكرة الافريقية تعتمد كثيرا على الجانب البدني ومن ثم المهارات لهذا فان الحرص الشديد على تجنب الاصابات لان القادم اهم من الفوز في مباراة اليوم والتي الهدف منها الوقوف على التشكيلة الاساسية والاسلوب الذي يلعب به المدرب في الدورة ولم يعرف بعد اذا كان منتخبنا سيلعب بالاسماء التي شاركت في البطولة الدولية.
واذا كان المنتخب قد استفاد من اخر تجربتين فان الامر يختلف في مباراة اليوم فعلى اللاعبين الظهور بالمستوى الذي لا يضر بهم وعدم الاحتكاك القوي لان القائمة والحمد لله قبل مباراة اليوم خالية من الاصابات وفي الجانب الاخر فان مشاركة احمد حديد وعلي الحبسي واردة في المباراة للوقوف على اهم العناصر التي ستشارك في الافتتاح.
منتخب السنغال يعتبر من الفرق القوية في افريقيا وسبق له المشاركة في نهائيات كأس العالم ولديه لاعبون يحترفون في انجلترا واسبانيا والمانيا وعدد من البطولات الاوروبية المعروفة كما ان اللاعبين الذين يلعبون في الدوري السنغالي لا يقلون مستوى عن زملائهم من الامكانيات البدنية والمهارات العالية وبالتالي فان المنتخب السنغالي لن يكون بالفريق السهل وهناك استحقاقات تنتظره في المرحلة القادمة وهي فرصة له لاثبات وجوده في لقاء اليوم.
واذا كانت هناك من كلمة فان الجماهير مطالبة ان تؤازر اللاعبين لتكون البروفة الاخيرة والنموذجية للتشجيع.
المنتخب يلاقي السنغال في الساعة السادسة بملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر ويتطلع الى تقديم الاداء الذي يتناسب مع استعداده لخليجي 19 كما يتطلع المدرب كولود لوروا ومساعده المدرب الوطني حمد العزاني الى الوقوف على التشكيلة الاساسية التي يلعب بها في البطولة خاصة وان العناصر كلها مهيأة للعب بعد المستوى الايجابي الذي ظهروا به في الدورة الدولية التي اقيمت في مسقط وتوج فيها بطلا بعد الفوز على المنتخب الصيني 3/1 ثم تغلب على المنتخب الاكوادوري 2/صفر وكانت تجاربه الودية قد اسفرت عن الخسارة امام المغرب سلبيا وخسر من الباراجواي بهدف وفي المعسكر الذي اقيم في اسبانيا لعب المنتخب امام اسبانيول وخسر بهدف في الدقائق الاخيرة وفاز على الاردن 2/صفر وعلى اوزبكستان 3/صفر ومن خلال التجارب فان المنتخب في الطريق السليم ويجب ان لا تؤثر نتيجة اليوم على اللاعبين سواء كانت ايجابية او سلبية والتركيز على الاستعداد للدورة كونها الاهم.
وكان المدرب كولود لوروا قد اكد الاستفادة من البطولة الدولية مشيرا إلى ان الاهداف كانت ايجابية لكن هناك بعض الجوانب السلبية التي يجب الوقوف عندها حتى لا يتكرر في البطولة الاهم خاصة في خط الدفاع الذي اهتز في بعض الفترات اثناء الكرات الثابتة او الضربات الركنية لان التغطية لم تكن سليمة وشكلت بعض الهجمات خطورة خاصة في مباريات الاكوادور وساعدت خبرة محمد ربيع وخليفة عايل ومحمد الشيبة في تشتيت الكرات الصعبة من امام مرمى محمد الهويدي الذي بدأ في كسب الثقة في قدراته البدنية وامكانياته على الرغم انه ما زال بحاجة الى الكثير من الخبرة الدولية.
منتخبنا يخوص المباراة اليوم وعليه عدم الاحتكاك مع لاعبي السنغال بقوة كون الكرة الافريقية تعتمد كثيرا على الجانب البدني ومن ثم المهارات لهذا فان الحرص الشديد على تجنب الاصابات لان القادم اهم من الفوز في مباراة اليوم والتي الهدف منها الوقوف على التشكيلة الاساسية والاسلوب الذي يلعب به المدرب في الدورة ولم يعرف بعد اذا كان منتخبنا سيلعب بالاسماء التي شاركت في البطولة الدولية.
واذا كان المنتخب قد استفاد من اخر تجربتين فان الامر يختلف في مباراة اليوم فعلى اللاعبين الظهور بالمستوى الذي لا يضر بهم وعدم الاحتكاك القوي لان القائمة والحمد لله قبل مباراة اليوم خالية من الاصابات وفي الجانب الاخر فان مشاركة احمد حديد وعلي الحبسي واردة في المباراة للوقوف على اهم العناصر التي ستشارك في الافتتاح.
منتخب السنغال يعتبر من الفرق القوية في افريقيا وسبق له المشاركة في نهائيات كأس العالم ولديه لاعبون يحترفون في انجلترا واسبانيا والمانيا وعدد من البطولات الاوروبية المعروفة كما ان اللاعبين الذين يلعبون في الدوري السنغالي لا يقلون مستوى عن زملائهم من الامكانيات البدنية والمهارات العالية وبالتالي فان المنتخب السنغالي لن يكون بالفريق السهل وهناك استحقاقات تنتظره في المرحلة القادمة وهي فرصة له لاثبات وجوده في لقاء اليوم.
واذا كانت هناك من كلمة فان الجماهير مطالبة ان تؤازر اللاعبين لتكون البروفة الاخيرة والنموذجية للتشجيع.
تعليق