رئيس اتحاد الكرة الإماراتي يتعجب لعزوف الجماهير عن متابعة مباريات المنتخب

أكد محمد خلفان الرميثي رئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم أن أداء المنتخب الإماراتي أمام نظيره العراقي كان مقنعا بغض النظر عن انتهاء المباراة بالتعادل 2/2 .

وأشار إلى أن اللاعبين أدوا بشكل طيب "خاصة اللاعبين الجدد" ، الأمر الذي يبشر بتحقيق نتائج طيبة في بطولة كأس الخليج التاسعة عشرة (خليجى 19) المقررة في العاصمة العمانية مسقط خلال الفترة من الرابع وحتى 17 كانون ثان/يناير المقبل.

وصرح الرميثي للصحفيين اليوم الأحد: "قام الفرنسي دومينيك المدير الفني للمنتخب الإماراتي قام بتجربة أكثر من لاعب في الشوط الثاني من المباراة للوقوف على مستواهم وتأكيد مدى جاهزيتهم".

وطالب رئيس اتحاد الكرة الإماراتي بضرورة مساندة الجماهير لمنتخبها في اللقاءات الدولية بعد عزوفها عن متابعة المباراة الأخيرة دون تفسير ، مشيرا إلى أن توافد الجماهير في المباراة المقبلة أمام المنتخب الكويتي أمرا مهما .

وألمح الرميثي إلى احتمالات عدم بث مباراة الإمارات والكويت المقبلة تليفزيونيا باعتبارها المباراة الأخيرة قبل خوض (خليجي 19) "وهذا من حق المدرب دومينيك".

خدمة ال7 نجوم تقدم للجماهير الإماراتية في خليجي 19 !!

ذلل إتحاد الكرة الإماراتي كافة الصعاب التي من شأنها ان تعرقل سفر أو حضور جماهيره إلى العاصمة العمانية الشقيقة "مسقط" وذلك لمؤآزرة منتخبها الوطني خلال مشاركة في بطولة خليجي 19 .
حيث أعلن ناصر اليماحي-رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة - باتحاد الكرة عن إعتماد تخصيص 12 ناقلة مجهزة كاملاً بكافة وسائل الراحة للجماهير الراغبة لحضور مباريات الأبيض الإماراتي (ذهاباً وإياباً) بالإضافة إلى توفير الوجبات الغذائية اللازمة وتذاكر دخول المباريات،ووعد اليماحي بزيادة عدد الناقلات حال اضطروا لذلك.
ومن جانبه لم تخفي الجماهير الإماراتية سعادتها من تلك البادرة والتي وصفوها بأنها لم تصبح غريبة على إدارة اتحاد الكرة الإماراتي برئاسة سعادة /محمد خلفان الرميثي هذا الشخص الذي دائماً وأبداً ما يسعى إلى تسهيل وتذليل أي عوائق من شأنها أن تحول إلى عدم متابعة الجماهير لمنتخبها سواءً داخل أو خارج الدولة.
وبذلك وبعد خدمة ال7 نجوم التي قدمها إتحاد الكرة،فإنه لا وجود لأي أعذار للشارع الرياضي الإماراتي على عدم تواجده في العاصمة الجميلة والهادئة "مسقط".

المنتخب القطري يلتقي نظيره الليبي وديا استعدادا لخليجي 19

يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم نظيره الليبي وديا غدا الثلاثاء في آخر مباريات المنتخب القطري قبل التوجه إلى عمان للمشاركة في كأس الخليج التاسعة عشرة المقرر إقامتها في مسقط من الرابع حتى 17 كانون ثان/يناير المقبل.

وتعد مباراة الغد البروفة النهائية للمنتخب القطري حيث يضع الفرنسي برونو ميتسو مدرب المنتخب اللمسات النهائية على طريقة اللعب والتشكيلات الخاصة بمباريات البطولة الخليجية.

ويغيب عن صفوف منتخب قطر في هذه المباراة والبطولة الخليجية عددا من اللاعبين الكبار لأسباب متنوعة بين الإصابة مثل وسام رزق ومحمد غلام ومصطفى عبدي وكذلك حسين ياسر محمدي المحترف في صفوف الأهلي المصري بعد رفض إدارة النادي تركه في هذا التوقيت.

وتقام المباراة على استاد "ثاني بن جاسم" بالغرافة ، وكان المنتخب الليبي قد وصل الدوحة مساء أمس الأحد.

وكان الجهاز الفني للمنتخب القطري قد ضم إلى صفوف الفريق لاعبا جديدا وهو عبد العزيز كريم لاعب العربي بعد الإصابة التي تعرض لها مصطفى عبدي وبذلك يصبح عدد لاعبي المنتخب 25 لاعبا هم : محمد صقر ومسعد الحمد وعبد الله كوني وإبراهيم ماجد ومحمد عبد الرب وطلال البلوشي وحسن الهيدوس وعلي حسن عفيف ويوسف أحمد وخلفان إبراهيم خلفان وقاسم برهان وسعد الشمري وبلال محمد وماركوني أميرال ورجب حمزة وموسى هارون وسيد البشير ومصطفى عبدي وعبد الرحمن مصبح وعادل لامي ومجدي صديق ويونس علي وسيبستيان سوريا ووليد جاسم.

المنتخب البحريني يتعادل مع نظيره السوري وديا

تعادل المنتخب البحريني لكرة القدم مع ضيفه السوري 2/2 مساء اليوم الاثنين في المباراة الودية الدولية التي جمعت بينهما على استاد البحرين الدولي بالعاصمة المنامة.

وتقدم ماهر السيد بهدف لسوريا قبل أربع دقائق على نهاية الشوط الأول وتعادل سلمان عيسى للبحرين في الدقيقة 49 .

وأضاف محمد زينو الهدف الثاني للفريق الضيف في الدقيقة 68 قبل أن يحقق عبد الله الدخيل التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة الأخيرة من المباراة.

وتأتي المباراة ضمن استعدادات المنتخب البحريني لمباراته أمام ازبكستان في 11 شباط/فبراير المقبل ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

المنتخب الإماراتي والكويتي يختتمان اعدادهما لخليجي 19 بلقاء ودي علي استاد الوصل

في إمارة دبي وتحديداً على ملعب نادي الوصل،يؤدي مساء اليوم المنتخب الإماراتي مباراته التجريبية الثانية والأخيرة أمام المنتخب الكويتي الشقيق وذلك ضمن استعدادات المنتخبين للمشاركة في بطولة "خليجي19" في مسقط.
ومن المؤكد بأن يزج مدربي الفريقين بتشكيلتها الشبه أساسية والتي سيخوضون بها غمار البطولة،لا سيما وإن مدرب المنتخب الإماراتي"دومينيك" لم يلعب في مباراته التجريبية الأولى بكافة عناصره الأساسية وذلك بهدف إراحتهم ويتقدم هؤلاء اللاعبين النجم المميز والخلوق إسماعيل مطر وعبد الرحيم جمعه وإسماعيل الحمادي.
ويذكر بأن مدرب المنتخب العماني "كلود لوروا" سيكون حاضراً لمتابعة اللقاء وذلك لتدوين بعض الملاحظات عن الفريقين وسينصب التركيز على المنتخب الكويتي بحكم أنهما (عمان والكويت) سيلتقيان في افتتاح "خليجي 19"

كأس الخليج.. فكرة سعودية وبداية بحرينية وسيطرة كويتية

على مدار نحو أربعة عقود فرضت بطولة كأس الخليج العربي نفسها على ساحة كرة القدم وأصبحت من أهم وأبرز البطولات الإقليمية وأقربها إلى قلوب المشجعين.

وتترقب جماهير كرة القدم في منطقة الخليج خاصة والوطن العربي وبعض المناطق في كل أنحاء العالم بشكل عام انطلاق فعاليات البطولة التاسعة عشر لكأس الخليج (خليجي 19) الأحد المقبل.

وعلى مدار 18 بطولة سابقة شهدت كأس الخليج العديد من الأحداث والمتغيرات مثل غيرها من البطولات.

وكانت ابرز احداثها بالتأكيد هي دخول وخروج بعض المنتخبات في دائرة المشاركة بالبطولة حتى وصلت أخيرا إلى ثمانية منتخبات.

وحظيت بطولات كأس الخليج منذ انطلاقها عام 1970 باهتمام كبير على جميع الأصعدة الرياضية والجماهيرية وكذلك السياسية، خاصة وان الجميع يعتبرونها تحديثا كبيرا بين الدول الخليجية ويسعى الجميع إلى الزعامة من خلال الرياضة.

ومثل العديد من البطولات العربية كانت فكرة إقامة بطولة كأس الخليج فكرة سعودية صاحبها هو الأمير خالد الفيصل الذي طرح الفكرة أواخر ستينيات القرن العشرين.

بيد ان الفكرة لم تخرج إلى حيز التنفيذ حتى عرضها وفد بحريني برئاسة الشيخ محمد بن خليفة رئيس الاتحاد البحريني في ذلك الوقت على الإنجليزي سير ستانلي راوس رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) آنذاك خلال دورة الألعاب الاولمبية في مكسيكو سيتي عام 1968 .

ونظرا لحرص البحرين على تنفيذ الفكرة على وجه السرعة عقد الاتحاد البحريني للعبة اجتماعا عقب العودة من المكسيك لمناقشة الفكرة وتقرر توجيه الدعوة إلى السعودية والكويت لأنهما كانتا الدولتين الخليجيتين اللتين انضمتا للاتحاد الدولي للعبة (فيفا).

ووافقت الدولتان على المشاركة في البطولة الأولى في ضيافة البحرين كما شاركت قطر في البطولة الأولى بإذن من الفيفا رغم أنها لم تكن ضمن الدول الأعضاء فيه آنذاك.

وعقد اجتماع لممثلي الدول المشاركة على هامش البطولة الأولى وتقرر خلاله إقامة الدورة كل عامين بدلا من إقامتها سنويا كما اختيرت السعودية لاستضافة الدورة الثانية.

ونصت لائحة البطولة على أن الفائز باللقب ثلاث مرات يحتفظ بالكأس مدى الحياة على أن تجرى المنافسات بعد ذلك على كأس جديدة على غرار بطولات كأس العالم.

واقتصرت المشاركة في البطولة الأولى على منتخبات الكويت والبحرين والسعودية وقطر وأقيمت منافساتها من 27 آذار/مارس حتى الثالث من نيسان/أبريل على ملعب مدينة الشيخ عيسى الرياضية وافتتحها الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة أمير البحرين وبدأتها البحرين بالفوز على قطر 2/.1 وفازت الكويت باللقب الأول.

وسجل البحريني أحمد سالمين أول أهداف البطولة في الدقيقة 14 من المباراة وشهدت الدورة تسجيل 19 هدفا وتوج الكويتي محمد المسعود هدافا للبطولة برصيد ثلاثة أهداف والقطري بلان أفضل لاعب والسعودي أحمد عيد أحسن حارس مرمى.

واستضافت السعودية البطولة الثانية من 15 إلى 28 آذار/مارس 1972 وتعادلت السعودية مع الكويت في الافتتاح الذي حضره الملك فيصل بن عبد العزيز.

وشاركت في البطولة خمسة منتخبات بعد انضمام الإمارات لكن المنتخب البحريني فاجأ الجميع بانسحابه خلال مباراته أمام السعودية احتجاجا على التحكيم.

واحتفظ المنتخب الكويتي باللقب بعدما رفع رصيده في الصدارة إلى خمس نقاط بفارق الأهداف فقط عن السعودية ولذلك تقرر بعد البطولة أن تقام مباراة فاصلة في البطولات التالية في حالة التساوي في عدد النقاط.

وشهدت البطولة تسجيل أسرع هدف في تاريخ بطولات الخليج وسجله السعودي محمد المغنم في مرمى البحرين بعد 20 ثانية فقط من بداية المباراة.

ولم تكن نتائج المنتخب القطري مرضية في هذه البطولة حيث تلقى ثلاث هزائم ولم يسجل أي هدف واهتزت شباكه عشر مرات.

وفازت الكويت بشرف تنظيم البطولة الثالثة من 15 إلى 29 آذار/مارس 1974 وانضمت عمان لقائمة المشاركين فتم توزيع الفرق على مجموعتين ضمت الأولى الكويت وقطر وعمان وضمت الثانية السعودية والإمارات والبحرين.

وحضر الافتتاح بين الكويت والإمارات الشيخ صباح سالم الصباح وفازت الكويت 2/صفر.

واحتفظ المنتخب الكويتي باللقب للمرة الثالثة في تاريخه بعد الفوز في النهائي على السعودية 4/صفر ولم تهتز شباك الفريق الكويتي خلال هذه البطولة.

واستضافت قطر البطولة الرابعة من 25 آذار/مارس حتى 15 نيسان/أبريل 1976 وهددت الدولة المنظمة بالانسحاب من البطولة بسبب اعتراض المنتخبات الأخرى على مشاركة اللاعبين المصري حسن مختار واللبناني جمال الخطيب مع المنتخب القطري وانتهت المشكلة باستبعاد اللاعبين.

وارتفع عدد الفرق المشاركة في البطولة إلى سبعة منتخبات وعادت لنظام المجموعة الواحدة بعد انضمام العراق الذي رفع من مستوى المنافسة واحتل المركز الثاني خلف الفريق الكويتي الذي أحرز اللقب الرابع على التوالي.

ولكن ذلك لم يمنع المنتخب الكويتي من إعلان انسحابه من البطولات التالية بعد أن رأى مسئولوه ابتعاد المسابقة عن الأهداف التي خلقت لتحقيقها.

وفشلت إقامة البطولة الخامسة في موعدها عام 1978 نظرا لعدم اكتمال المنشآت في الإمارات التي كان مقررا أن تستضيف البطولة قبل أن تعتذر لتستضيفها العراق من 23 آذار/مارس إلى الثامن من نيسان/أبريل 1979 .

واستغل المنتخب العراقي إقامة البطولة على أرضه فأحرز اللقب الأول له ولم تهتز شباكه سوى مرة واحدة لينهي الاحتكار الكويتي للقب.

وفاز المنتخب العراقي بجميع مبارياته في البطولة التي شهدت مشاركة سبعة منتخبات بعد تراجع الكويت عن قرار الانسحاب.

وأقيمت البطولة السادسة في الإمارات من 19 آذار/مارس إلى الرابع من نيسان/أبريل 1982 بمشاركة نفس المنتخبات وافتتحها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في حضور الأسباني خوان أنطونيو سامارانش رئيس اللجنة الاولمبية الدولية وفازت الإمارات في الافتتاح على قطر 1/صفر.

وشهدت البطولة حالة الانسحاب الثانية في بطولات الخليج وكانت من نصيب الفريق العراقي الذي انسحب في اليوم الثاني للبطولة بقرار من الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

واستعاد اللقب المنتخب الكويتي الذي شارك في وقت لاحق من نفس العام في بطولة كأس العالم التي أقيمت في أسبانيا.

واستضافت عمان البطولة السابعة من التاسع وحتى 26 آذار/مارس 1984 وشاركت فيها نفس المنتخبات بعد عودة الفريق العراقي الذي استعاد اللقب بعد الفوز على قطر في مباراة فاصلة بضربات الترجيح حيث تعادلا في الوقت الأصلي سلبيا في حين حلت الكويت سادسة.

وشهدت المباراة الافتتاحية للبطولة أول هزيمة لمنتخب الدولة المنظمة في كؤوس الخليج بهزيمة عمان أمام البحرين صفر/1 وكان المستوى الهزيل للفريق الكويتي هو أبرز مفاجآت البطولة خاصة وأنه تلقى أول هزيمة له في تاريخ البطولة أمام نظيره الإماراتي.

واستضافت البحرين البطولة الثامنة للمرة الثانية في تاريخها وافتتحها أمير البحرين عيسى بن خليفة وأقيمت من 22 آذار/مارس إلى السابع من نيسان/أبريل 1986 بمشاركة سبعة منتخبات وتعادلت البحرين مع العراق في الافتتاح سلبيا.

واستعاد المنتخب الكويتي لقبه وحل العراق سادسا لغياب عدد كبير من نجومه بسبب الاستعدادات بعد تأهلهم لكأس العالم التي أقيمت في وقت لاحق من نفس العام في المكسيك.

أما الدورة التاسعة فاستضافتها السعودية من الثاني إلى 18 آذار/مارس 1988 بمشاركة نفس الفرق أيضا.

وشهد الافتتاح العاهل السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز الذي افتتح في هذه البطولة "استاد الملك فهد" الذي تبلغ سعته 80 ألف مقعد. وحقق الفريق السعودي الفوز على عمان 2/صفر في الافتتاح.

واستعاد المنتخب العراقي اللقب مرة أخرى في حين ظهر المنتخب الكويتي بشكل أقل من مستواه واحتل المركز الخامس.

واستضافت الكويت البطولة العاشرة من 20 شباط/فبراير إلى التاسع من آذار/مارس 1990 وافتتحها الشيخ جابر الأحمد الصباح أمير الكويت الراحل بملعب الصداقة والسلام.

وفازت الكويت على البحرين في الافتتاح 1/صفر وفازت الكويت باللقب السابع.

وشهدت البطولة انسحاب منتخبين حيث انسحبت السعودية قبل بدء المنافسات لاعتراض المسئولين على شكل التميمة الذي ضم جوادين وانسحب المنتخب العراقي وسط المنافسات اعتراضا على التحكيم بعد طرد كابتن الفريق عدنان درجال خلال المباراة أمام الإمارات.

وكانت هذه نقطة فاصلة في تاريخ الفريق العراقي بالبطولات الخليجية حيث استبعد منها تماما بعد الغزو العراقي للكويت الذي حدث في نفس العام قبل عودته مجددا للمشاركة في البطولة عام 2004 بقطر.

وعادت السعودية للمشاركة في البطولة الحادية عشرة التي أقيمت في قطر من 27 تشرين ثان/نوفمبر إلى العاشر من كانون أول/ديسمبر 1992 بمشاركة ستة منتخبات بعد استبعاد العراق.

وافتتحها أمير قطر الشيخ خليفة بن حمد آل ثان وفاز المنتخب القطري على عمان 2/صفر في الافتتاح.

وأحرز الفريق القطري اللقب للمرة الأولى في تاريخه في ظل ظهور المنتخب الكويتي بعيدا عن مستواه المعهود واحتلاله المركز الخامس.

واستضافت الإمارات البطولة الثانية عشرة من الثالث إلى 16 تشرين ثان/نوفمبر 1994 .

وفازت الإمارات على قطر حامل اللقب في الافتتاح 2/صفر ونجح المنتخب السعودي في إحراز لقبه الأول في ظل انعدام التوازن لمنتخبي قطر والكويت.

وأقيمت البطولة الثالثة عشر في عمان من 15 إلى 28 تشرين أول/أكتوبر 1996 .

وفازت السعودية في الافتتاح على عمان منظم البطولة 1/صفر واستعاد المنتخب الكويتي لقبه المفضل ليصبح اللقب الثامن له في البطولة.

واستضافت البحرين البطولة الرابعة عشر، وهي المرة الثالثة في تاريخها التي تستضيف فيها البطولة.

وأقيمت منافساتها من 30 تشرين أول/أكتوبر حتى 12 تشرين ثان/نوفمبر وافتتحها الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة أمير البحرين واحتفظ المنتخب الكويتي بلقبه بعد منافسة شرسة مع السعودية.

وتأخر إقامة البطولة الخامسة عشر حتى عام 2002 حيث استضافتها السعودية من 16 إلى 30 كانون ثان/يناير 2002 واستطاعت أن تحرز لقبها الثاني في بطولات كأس الخليج بعد منافسة قوية مع قطر رغم أنها بدأت البطولة بالتعادل مع المنتخب الكويتي 1/1 .

وأقيمت البطولة السادسة عشر في الكويت خلال الفترة من 26 كانون أول/ديسمبر 2003 حتى 11 كانون ثان/يناير 2004 .

وأقيمت البطولة بنظام دوري من دور واحد بين المنتخبات السبعة المشاركة في البطولة حيث شهدت مشاركة المنتخب اليمني في البطولة للمرة الأولى.

وتصدر المنتخب السعودي جدول البطولة برصيد 14 نقطة من ست مباريات متفوقا بفارق نقطة واحدة على نظيره البحريني ليتوج المنتخب السعودي بلقب البطولة ليكون الثاني على التوالي والثالث في تاريخ السعودية متساويا بذلك مع نظيره العراقي الذي أحرز اللقب ثلاث مرات أيضا بينما يتفوق عليهما المنتخب الكويتي فقط برصيد تسعة ألقاب.

واستضافت قطر البطولة السابعة عشر في الفترة من العاشر إلى 24 من كانون أول/ديسمبر 2004 وتوج المنتخب القطري بلقب البطولة بعد الفوز في النهائي على نظيره العماني 5/4 بضربات الترجيح اثر تعادلهما في المباراة 1/1 .

وشهدت هذه البطولة عودة المنتخب العراقي إلى المشاركة في بطولات الخليج لتقسم الفرق الثمانية إلى مجموعتين في الدور الأول للبطولة.

ومع وصول البطولة إلى محطتها الثامنة عشر، كانت الأوضاع مستقرة بشكل كبير حيث واصل المنتخبان العراقي واليمني مشاركتهما. واستضافت الإمارات البطولة في الفترة من 17 إلى 30 كانون ثان/يناير 2007 .

وتوج المنتخب الإماراتي بلقب البطولة للمرة الأولى في تاريخه بالفوز 1/صفر على نظيره العماني في المباراة النهائية للبطولة.

المنتخب العراقي يتعادل مع أهلي دبي وديا

تعادل المنتخب العراقي لكرة القدم مع فريق أهلي دبي الإماراتي 1/1 في المباراة الودية التي أقيمت بينهما اليوم الثلاثاء في دبي ضمن استعدادات العراق للمشاركة في بطولة كأس الخليج التاسعة عشرة (خليجي 19) التي تستضيفها العاصمة العمانية مسقط من الرابع إلى 17 كانون ثان/يناير المقبل.

وشهدت المباراة مشاركة يونس محمود كابتن المنتخب العراقي العائد من الإصابة بجوار هوار ملا محمد وصالح سدير وأحمد عبد علي وسعد عطية والحارس محمد جاسم.

وأحرز هدف المنتخب العراقي يونس محمود في الدقيقة 58 بينما سجل صلاح عباس هدف التعادل للأهلي في الدقيقة 87 من المباراة.

وخاض المنتخب العراقي يوم السبت الماضي مباراة ودية مع نظيره الإماراتي انتهت بالتعادل 2/2 على استاد العين.

قطر تهزم ليبيا وديا استعدادا لكأس الخليج

حقق المنتخب القطري لكرة القدم فوزا كبيرا 5/2 على نظيره الليبي في المباراة الودية الدولية التي جرت بينهما اليوم الثلاثاء على استاد ثاني بن جاسم بالغرافة بالعاصمة القطرية الدوحة في آخر بروفة للمنتخب القطري قبل المشاركة في كأس الخليج التاسعة عشرة (خليجي) المقرر انطلاقها بالعاصمة العمانية مسقط في الرابع من كانون ثان/يناير المقبل.

وافتتح أهداف المنتخب القطري وليد جاسم في الدقيقة الأولى من المباراة من ضربة جزاء وانتهى الشوط الأول بهذه النتيجة.

وفي الشوط الثاني تعادل المنتخب الليبي بهدف سجله محمد زعيبة في الدقيقة 50 وأضاف سيباستيان سوريا هدف قطر الثاني في الدقيقة 52 وحسن الهيدوس الهدف الثالث في الدقيقة 62 وسيد البشير الهدف الرابع في الدقيقة 70 .

وسجل المنتخب الليبي هدفه الثاني في الدقيقة 84 عن طريق أحمد سعد واختتم المنتخب القطري مهرجان أهدافه في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع للمباراة عن طريق علي حسن عفيف.

وطرد الحكم المصري أحمد عودة الذي أدار المباراة طلال البلوشي من قطر في الشوط الأول وأسامة الغزاني من ليبيا في منتصف الشوط الثاني.

وحاول الفرنسي برونو ميتسو المدير الفني للمنتخب القطر تحقيق الاستفادة القصوى من المباراة والاعتماد على طريقة اللعب والتشكيلة التي سيخوض بها كأس الخليج المقبلة.

ويلتقي المنتخب القطري في الخامس من الشهر المقبل مع نظيره السعودي في أولى مباريات الفريقين بالبطولة.

منتخب الكويت يتعادل مع شقيقه الإماراتي وديا في تجربتهما الاخيرة استعدادا لخليجي 19

تعادل منتخب الكويت لكرة القدم مع نظيره الاماراتي بدون اهداف في مباراة ودية اقيمت على ملعب نادي الوصل هنا اليوم.

وجاءت هذه المباراة التجريبية وهي الاخيرة للمنتخب في اطار استعداداته لخوض دورة كأس الخليج ال19 التي تستضيفها مسقط خلال الفترة من 4 الى 17 يناير المقبل.

وكانت المباراة شبه متكافئة بين الفريقين حيث كان المنتخب الكويتي انشط في الشوط الاول واستطاع ان يصل الى مرمى الخصم بسهولة واكثر من المنتخب الاماراتي.

اما المنتخب الاماراتي فاستطاع في الشوط الثاني ان ينظم صفوفة ويكون اكثر استحواذا على الكرة من المنتخب الكويتي واستطاع ان يشكل خطورة على المرمى الكويتي حيث ضاعت منه فرصتان الاولى اصطدمت بالقائم والاخرى كانت انفرادا بالمرمى.

ومن المقرر ان يغادر المنتخب الامارات متوجها الى مسقط يوم الجمعة المقبل.

وتلعب الامارات بدورة كاس الخليج في المجموعة الثانية الى جانب منتخبات قطر والسعودية واليمن في حين تخوض الكويت البطولة ضمن المجموعة الاولى الى جانب البحرين وعمان والعراق.

تخصيص طائرة لنقل المنتخب الإماراتي المشارك في خليجي 19

خصص الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة طائرة خاصة لنقل بعثة المنتخب الإماراتي لكرة القدم إلى سلطنة عمان للمشاركة في بطولة كأس الخليج التاسعة عشرة (خليجي 19) والمقرر إقامتها من أربعة إلى 17 كانون ثان/يناير المقبل.

وقال محمد خلفان الرميثي رئيس الاتحاد الإماراتي للعبة إلى الصحفيين اليوم الثلاثاء "الهدف من المشاركة في خليجي 19 هو العودة بالكأس خاصة وأنه لم تمر فترة طويلة على التتويج باللقب الماضي (خليجي 18)".

وقال "وصل لاعبونا لمستوى عال من الإحترافية وهذا ما ظهر من خلال المستوى الذي ظهر عليه المنتخب في اللقاء أمام نظيره الإيراني في تصفيات آسيا لكأس العالم 2010 بعد فترة إعداد لم تتجاوز أربعة أيام".

وحول الإعداد لخليجي 19 مقارنة بخليجي 18 أشار الرميثي إلى أن الوضع اختلف ما بين زمن البطولتين فقد تحولنا من عالم الهواية إلى الاحتراف كما أن توقيت البطولة وموعد إقامة المنافسات لم يحسم إلا متأخرا.

وقال "لو نظرنا بشكل عام لوجدنا أن المنتخب العماني هو الفريق الوحيد الذي خاض فترة إعداد طويلة خاصة وأنهم يتطلعون لنيل اللقب في ظل إقامة البطولة على أرضهم وبين جماهيرهم إلى جانب المنتخب اليمنى الذي خاض معسكرات إعداد بعد إعادة المدرب المصري محسن صالح على رأس الجهاز الفني أما المنتخبات الأخرى فقد خاضت فترة إعداد متشابهة ويمكن القول إن إعداد المنتخب الإماراتي أفضل من بعض المنتخبات الأخرى.

وأشار الرميثي إلى أن موضوع النقل التلفزيوني للبطولة سيكون محل نقاش في اجتماع رؤساء الاتحادات الخليجية في مسقط.

وقال "تسلمنا رسالة بشأن عقد اجتماع لرؤساء الاتحادات الخليجية في العاشر من كانون ثان/يناير المقبل وهناك بند في جدول الأعمال ينص على تقديم الاقتراحات ونحن بصدد طلب تنظيم موعد إقامة البطولة وإدراجها في الأجندة حتى نبتعد عن المشاكل التي تواجه الاتحادات بسبب سوء التوقيت إلى جانب تقديم مقترح حول وضع معايير للدول التي ستستضيف البطولة وتقديم مبالغ مالية للمنتخبات المشاركة في البطولة خاصة وأن كأس الخليج أصبحت تدر ذهبا من خلال عقود الرعاية والنقل التلفزيوني ويجب أن نواكب التطور الاحترافي في الكرة وأن نحدد مبالغ للمنتخبات المشاركة".

ويخوض المنتخب الاماراتى كأس الخليج ضمن المجموعة الثانية التي تضم معه منتخبات السعودية وقطر واليمن أما المجموعة الأولى فتضم منتخبات العراق والكويت والبحرين وعمان.

ميتسو اختار قائمة المنتخب القطري لخليجي 19

استقر الفرنسي برونو ميتسو المدير الفني للمنتخب القطري لكرة القدم على قائمته النهائية التي ستشارك في بطولة كأس الخليج التاسعة عشرة التي تنطلق في الرابع من كانون ثان/يناير المقبل في العاصمة العمانية مسقط.

وتضم قائمة المنتخب القطري 23 لاعبا هم محمد صقر ومسعد الحمد وعبد الله كوني وإبراهيم ماجد ومحمد عبد الرب وطلال البلوشي وحسن الهيدوس وعلي حسن عفيف ويوسف أحمد وخلفان إبراهيم خلفان وقاسم برهان وسعد الشمري وبلال محمد وماركوني أميرال ورجب حمزة وموسى هارون وسيد البشير وعبد الرحمن مصبح وعادل لامي ومجدي صديق ويونس علي وسيباستيان سوريا ووليد جاسم.

ويحاول الاتحاد القطري للعبة إقناع النادي الأهلي المصري للاستعانة بحسين ياسر المحمدي رغم أن الأهلي أعلن أنه لن يترك اللاعب في هذه الفترة لحاجته إلى جهوده في المباريات المحلية.

وخاض المنتخب القطري اليوم الثلاثاء آخر مبارياته الودية استعدادا للبطولة وتغلب فيها على نظيره الليبي 5/2 بالعاصمة القطرية الدوحة.

ويتوجه المنتخب القطري إلى عمان يوم الثالث من الشهر المقبل ويخوض أولى مبارياته بالمجموعة الثانية في الخامس من الشهر نفسه ضد المنتخب السعودي.

أهلي دبي يتحمل تكلفة تذاكر سفر المنتخب العراقي إلى خليجي 19

قررت إدارة نادي أهلي دبي الإماراتي لكرة القدم التكفل بقيمة تذاكر سفر المنتخب العراقي لكرة القدم إلى سلطنة عمان للمشاركة في بطولة كأس الخليج التاسعة عشرة (خليجي 19) المقررة من الرابع إلى 17 كانون ثان/يناير المقبل.

يأتي ذلك من منطلق دعم ومساندة النادي الإماراتي للمنتخب العراقي بطل آسيا الذي يخوض مبارياته في (خليجي 19) ضمن المجموعة الأولى التي تضم معه منتخبات الكويت والبحرين وعمان.

وأقام المنتخب العراقي معسكره الختامي قبل البطولة في دبي ولعب مباراتين وديتين الأولى مع نظيره الإماراتي وانتهت بالتعادل 2/2 والثانية مع أهلي دبي وانتهت بالتعادل 1/1 .

تلعب الأرقام والإحصائيات دورا كبيرا في عالم كرة القدم ومن خلالها يمكن قياس نجاح أي بطولة أو فشلها كما أن إحصائيات التهديف توضح إلى حد كبير مدى قوة الفريق وتألق النجوم في مختلف الدورات.



ولم تكن كأس الخليج استثناء من ذلك حيث كانت إحصائياتها دائما مثار اهتمام شديد بل إن وفرة الأهداف كانت دائما من العوامل التي ساهمت في زيادة الإقبال الجماهيري على المباريات في البطولات الثماني عشرة الماضية.



وشهدت بطولات الخليج السابقة تدرجا طبيعيا رائعا في المستوى ودل على ذلك ارتفاع نسبة التهديف من البطولة الأولى حتى البطولة الرابعة التي ظلت أعلى البطولات من حيث نسبة التهديف لكن شهدت البطولات التالية تراجعا شديدا في هذه النسبة.



ويرجع ذلك إلى اعتماد بعض الفرق على خطط دفاعية أحيانا وتراجع مستوى الهدافين عما كان عليه هدافي البطولات الأربع الأولى.



ووصل عدد الأهداف في البطولات الخمس عشرة الماضية إلى 737 هدفا في 284 مباراة بمعدل 6ر2 هدف في المباراة الواحدة وكان المنتخب الكويتي هو أكثر الفرق تهديفا حيث سجل 172 هدفا.



وتوج نجمه جاسم يعقوب كأفضل هداف في تاريخ بطولات الخليج حتى الان بعد أن سجل 18 هدفا في البطولات التي شارك فيها واستطاع أن يحصل على لقب الهداف في البطولتين الثالثة برصيد ستة أهداف والرابعة برصيد تسعة أهداف.



ويأتي في المركز الثاني خلفه اللاعب العراقي حسين سعيد برصيد 17 هدفا سجلهما في البطولتين الخامسة (عشرة أهداف) والسابعة (سبعة أهداف) ويشترك معه السعودي ماجد عبد الله في رصيد 17 هدفا.



وشهدت البطولة الرابعة تسجيل 84 هدفا في 22 مباراة بمعدل 82ر3 هدفا في المباراة الواحدة لكن البطولة الثانية كانت الأفضل من ناحية المعدل التهديفي حيث أحرز خلالها 25 هدفا في ست مباريات بمعدل 17ر4 هدف في المباراة الواحدة.



أما أقل البطولات من حيث عدد الأهداف فكانت البطولة الأولى نظرا لمشاركة أربعة فرق فقط فيها وأحرز خلالها 19 هدفا في ست مباريات لكن معدل الأهداف خلالها بلغ 17ر3 هدف للمباراة ليقترب من ضعف نظيره في البطولة التاسعة التي كانت الأقل في معدل التهديف وشهدت إحراز 34 هدفا في 21 مباراة بمعدل 62ر1 هدف للمباراة الواحدة.



أما الدورة الماضية فكانت من الدورات المتوسطة من حيث عدد الاهداف (34 هدفا) في 15 مباراة وأيضا معدل الاهداف (27ر2 هدف للمباراة الواحدة).



واستطاع المنتخب الكويتي أن يخطف الاضواء من الجميع بأرقامه في الدورات السابقة حيث كان الأكثر فوزا بلقب البطولة وفاز بها تسع مرات مقابل ثلاث مرات للعراق وثلاث للسعودية ومرتين لقطر ومرة واحدة للامارات.



وكان الفريق الكويتي أكثر الفرق مشاركة في البطولة أيضا حيث شارك في جميع الدورات الثماني عشرة السابقة بالتساوي مع قطر مقابل 17 لكل من الإمارات والبحرين والسعودية و16 لعمان وسبع بطولات فقط للعراق بينما شاركت اليمن في البطولة ثلاث مرات سابقة فحسب.



أما فيما يخص المباريات فاشترك الفريق الكويتي مع القطري أيضا في أعلى رصيد من المباريات ولكل منهم 90 مباراة مقابل 86 للامارات و85 للبحرين و84 للسعودية و83 لعمان و38 للعراق و12 لليمن.



وحقق المنتخب الكويتي أكبر عدد من الانتصارات في المباريات ففاز في 48 مباراة من بين 90 مباراة خاضها في حين كانت العراق صاحبة أعلى نسبة فوز في البطولة حيث فازت في 21 مباراة من بين 38 خاضتها بنسبة فوز 26ر55 بالمائة.



ومع استبعاد اليمن التي شاركت في البطولات الثلاث الماضية فقط ولم تحقق أي فوز في 12 مباراة خاضتها تكون عمان صاحبة أقل رصيد من الفوز بين جميع الدول الأخرى وفازت في 12 مباراة من بين 83 مباراة خاضتها لتبلغ نسبة الفوز 46ر14 بالمئة وهو أقل معدل فوز أيضا بين الفرق التي شاركت في البطولة.



أما بالنسبة للمباريات التي انتهت بالتعادل فتملك البحرين أكبر عدد منها (26 مباراة من 85 مباراة خاضتها) وتملك أيضا أعلى نسبة (59ر30 بالمائة) وكانت العراق أقل الفرق تحقيقا للتعادل (11 مباراة من 38 خاضتها) ولكن اليمن أصبحت الأقل حاليا حيث حققت التعادل في ثلاث مباريات من بين 12 مباراة خاضتها.



وما زال منخب الكويت أقل المنتخبات في نسبة التعادل حيث تعادل في 17 مباراة بنسبة 89ر18 بالمئة.



وتلقت عمان أكبر عدد من الهزائم (55 مباراة) بينما أصبحت اليمن هي الأعلى نسبة في الهزيمة (75 بالمئة) حيث خسرت تسع من 12 مباراة خاضتها.



أما العراق فلم تتلق سوى ست هزائم لتبلغ نسبتها (79ر15 بالمئة) وهي أقل نسبة أيضا.

إعلان تشكيلة العراق النهائية لخليجي 19

أعلن الجهاز الفني للمنتخب العراقي لكرة القدم اليوم الأربعاء التشكيلة النهائية المشاركة في كأس الخليج التاسعة عشرة المقررة في مسقط من 4 إلى 17 كانون الثاني/يناير المقبل وضمت 26 لاعباً.

وذكر مساعد مدرب المنتخب العراقي رحيم حميد لوكالة فرانس برس أن "الجهاز الفني استقر أخيراً على هذه القائمة التي ستخوض المنافسات بالاعتماد على طبيعة معطيات المعسكر التدريبي في دبي والمباراتين الوديتين اللتين خاضهما المنتخب أمام نظيره الإماراتي والأهلي الإماراتي".

واللاعبون هم: نور صبري ومحمد كاصد وعلي مطشر وحيدر عبد الأمير وعلي حسين رحيمة وجاسم محمد غلام وسلام شاكر وسعد عطية وخلدون إبراهيم وباسم عباس ونشأت أكرم وقصي منير وصالح سدير ومهدي كريم وهوار ملا محمد واحمد عبد علي وسامر سعيد وهيثم كاظم وهلكورد ملا محمد وعلاء عبد الزهرة ويونس محمود وكرار جاسم واوس إبراهيم ومحمد ناصر وعماد محمد مصطفى كريم.

ماتشالا يختار 24 لاعباً لمنتخب البحرين

أعلن مدرب المنتخب البحريني لكرة القدم التشيكي ميلان ماتشالا اليوم الثلاثاء، تشكيلةً من 24 لاعباً للمشاركة في دورة كأس الخليج التاسعة عشرة في مسقط من 4 إلى 17 كانون الثاني/يناير المقبل.

وتلعب البحرين في البطولة ضمن المجموعة الأولى التي تضم عُمان والعراق والكويت، وتلتقي العراق في أولى مبارياتها في الرابع من الشهر المقبل، ثم الكويت في 7 وعمان في 10 منه.

وخلت القائمة من اسم جيسي جون المحترف مع أكسليسيور موسكورن البلجيكي، لرفض ناديه السماح له بالمشاركة، إلى جانب تعرضه للإصابة في الدوري البلجيكي، وكذلك لاعب المحرّق راشد الدوسري لإصابته في مباراة السعودية الودية قبل أسبوع.

وضمت التشكيلة محمد السيد جعفر وإبراهيم المشخص ومحمد سالمين ومحمود عبد الرحمن (رينغو) وعبدالله عمر وفوزي عايش وعبدالله الدخيل وعباس أحمد وجمال راشد ومحمود عباس وعباس عياد وطلال يوسف وحسين سلمان وسيد شبر العلوي (البسيتين) ومحمد حسين ومحمود جلال وعبدالله المرزوقي ومحمد حبيل وإسماعيل عبداللطيف وعلاء حبيل وحسين بابا وسلمان عيسى وعبدالله فتاي ومحمد السيد عدنان.

وأنهى المنتخب البحريني تجاربه الودية بلقاء سوريا أمس الإثنين وانتهت 2-2، وكان قبلها فاز على السعودية 1- صفر.