المنتخب بعيد عن مستواه وسيظهر بشكل أفضل أمام العراق
قال المدرب الوطني ان منتخبنا كان بعيداً كل البعد عن مستواه المعهود وقد تأثر بالمطالبة بالفوز باللقب وكان الضغط النفسي والتوتر العصبي واضحاً على اللاعبين من بداية المباراة في المقابل لم يتأثر المنتخب الكويتي والتصريحات التي قللت من شأنه كونه لم يستعد جيدا. وحلل سالم عزان المستوى الفني للمباراة على النحو التالي.
(عمان) في حال دفاع لعب الفريق بطريقة 4/4/2 اسلوب الدفاع غير منظم، ضعف الرقابة الدفاعية، كان يفتقد القيادة بالدفاع خطوط الفريق متباعدة، كان يعتمد على الدفاع المنطقة غير منظم.
(الكويت) في حالة دفاع 4/5/1 الالتزام بدفاع المنطقة - الالتزام التكتيكي جيد وخاصة في حالة الدفاع يلعب الدفاع على خط واحد ويجيد الفريق التعاون مع الكرات العرضية يجيد الفريق التعامل مع الكرات المشتركة.
(عمان) في التنظيم الهجومي:
1- الاستعجال بنقل الكرة (الحماس + الضغط النفسي + التوتر العصبي).
2-يعتمد على الكرات الطويلة للمهاجمين.
3- بطء شديد في التحضير - عدم التنويع في الهجمات.
4-عدم التحول السريع من الدفاع الى الهجوم.
5- تحركات المهاجمين غير مدروسة.
6-ضعف المساندة الهجومية من قبل لاعبين الوسط وتباعد الخطوط.
7- عدم استغلال الفرص.
(الكويت) في تنظيم الهجومي:
1-الانتشار بشكل جيد ومنظم.
2-جمل تكتيكية مدروسة من قبل لاعبي الوسط.
3-التحول السريع من الدفاع الى الهجوم.
4-التمركز الصحيح في وسط الملعب.
5-الاعتماد باللعب على الاطراف.
6-الفريق منظم من جميع النواحي الفنية.
التغيرات (كلود لوروا)
الاستعجال في التغيير في بداية الشوط الثاني بخروج أحمد حديد وحسن العجمي ودخول احمد مانع وهاشم صالح.
المطلوب اعداد الفريق بدنيا وفنيا وذهنيا في المباريات المقبلة العراق والبحرين وجود الجهازين الفني والاداري والدعم الاعلامي وخروج اللاعبين من الضغط النفسي وان نتناسا هذه المباراة.
اما المدرب الوطني أحمد المياسي فقد أشار الى ان التعادل مع الكويت يعتبر غير منطقي من خلال الاداء الذي شاهدناه حيث لم يستطع منتخبنا التعامل مع الاستراتيجية التي لعب بها المنتخب الكويتي وهي الكثافة العددية في خط الدفاع وعدم اعطاء المساحة الكاملة للتحرك وقد يكون غياب العناصر المهمة في الفريق عن مستواها والضغط النفسي أثّر على المباراة بشكل كبير.
وأتمنى من خلال المباراة القادمة التي ستكون أمام العراق يكون الظهور الأول للمنتخب ونطالب الجهازين الفني والاداري الوقوف مع اللاعبين ومساعدتهم ونسيان المباراة الأولى والتفكير في المباراة القادمة واذا ما عاد المنتخب لوضعه الطبيعي نتوقع أن تكون الكلمة للاحمر بشرط إعطاء المنتخب العراقي الأهمية الكبيرة ولا يمكن التقليل من مستواه لانه يمكن ان يظهر عكس الصورة التي ظهر بها أمام البحرين لان المباراة الافتتاحية غالبا ما تظهر المنتخبات بمستوياتها الحقيقية.
(عمان) في حال دفاع لعب الفريق بطريقة 4/4/2 اسلوب الدفاع غير منظم، ضعف الرقابة الدفاعية، كان يفتقد القيادة بالدفاع خطوط الفريق متباعدة، كان يعتمد على الدفاع المنطقة غير منظم.
(الكويت) في حالة دفاع 4/5/1 الالتزام بدفاع المنطقة - الالتزام التكتيكي جيد وخاصة في حالة الدفاع يلعب الدفاع على خط واحد ويجيد الفريق التعاون مع الكرات العرضية يجيد الفريق التعامل مع الكرات المشتركة.
(عمان) في التنظيم الهجومي:
1- الاستعجال بنقل الكرة (الحماس + الضغط النفسي + التوتر العصبي).
2-يعتمد على الكرات الطويلة للمهاجمين.
3- بطء شديد في التحضير - عدم التنويع في الهجمات.
4-عدم التحول السريع من الدفاع الى الهجوم.
5- تحركات المهاجمين غير مدروسة.
6-ضعف المساندة الهجومية من قبل لاعبين الوسط وتباعد الخطوط.
7- عدم استغلال الفرص.
(الكويت) في تنظيم الهجومي:
1-الانتشار بشكل جيد ومنظم.
2-جمل تكتيكية مدروسة من قبل لاعبي الوسط.
3-التحول السريع من الدفاع الى الهجوم.
4-التمركز الصحيح في وسط الملعب.
5-الاعتماد باللعب على الاطراف.
6-الفريق منظم من جميع النواحي الفنية.
التغيرات (كلود لوروا)
الاستعجال في التغيير في بداية الشوط الثاني بخروج أحمد حديد وحسن العجمي ودخول احمد مانع وهاشم صالح.
المطلوب اعداد الفريق بدنيا وفنيا وذهنيا في المباريات المقبلة العراق والبحرين وجود الجهازين الفني والاداري والدعم الاعلامي وخروج اللاعبين من الضغط النفسي وان نتناسا هذه المباراة.
اما المدرب الوطني أحمد المياسي فقد أشار الى ان التعادل مع الكويت يعتبر غير منطقي من خلال الاداء الذي شاهدناه حيث لم يستطع منتخبنا التعامل مع الاستراتيجية التي لعب بها المنتخب الكويتي وهي الكثافة العددية في خط الدفاع وعدم اعطاء المساحة الكاملة للتحرك وقد يكون غياب العناصر المهمة في الفريق عن مستواها والضغط النفسي أثّر على المباراة بشكل كبير.
وأتمنى من خلال المباراة القادمة التي ستكون أمام العراق يكون الظهور الأول للمنتخب ونطالب الجهازين الفني والاداري الوقوف مع اللاعبين ومساعدتهم ونسيان المباراة الأولى والتفكير في المباراة القادمة واذا ما عاد المنتخب لوضعه الطبيعي نتوقع أن تكون الكلمة للاحمر بشرط إعطاء المنتخب العراقي الأهمية الكبيرة ولا يمكن التقليل من مستواه لانه يمكن ان يظهر عكس الصورة التي ظهر بها أمام البحرين لان المباراة الافتتاحية غالبا ما تظهر المنتخبات بمستوياتها الحقيقية.
تعليق