السلام عليكم
خبر اليوم
أحتفل المنتخب العراقي بالفوز على المنتخب الفلسطيني في اول مباراة ودية له على ارضه بمدينة اربيل عاصمة اقليم كردستان العراق.
وفاز الفريق العراقي على ضيفه الفلسطيني بثلاثة اهداف مقابل لا شيء، بفوز قال عنه مراسل بي بي سي في بغداد غابريل جيتهاوس انه خبر مفرح ونادر في العراق.
وكانت تلك اول مباراة دولية للمنتخب العراقي في ارضه بسبب الحظر الذي فرضه الاتحاد الدولي لكرة القدم نتيجة تدهور الاوضاع الامنية التي اعقبت الغزو والاحتلال الامريكي عام 2003.
وكانت آخر مباراة دولية للعراق ضد سورية في يوليو/تموز عام 2002 وفاز حينها العراق بهدفين لهدف.
وكان المنتخب العراقي بطل آسيا عام 2007 يخوض مبارياته الدولية في السنوات الماضية في دول عربية مجاورة منها الأردن والإمارات.
وقد خرج المنتخب العراقي من الدور الأول لكأس القارات التي اقيمت في جنوب افريقيا الشهر الماضي بعد تعادلين مع البلد المضيف ونيوزيلندا وهزيمة من اسبانيا بهدف واحد.
واثر البطولة انتهى علاقة المدرب الصربي بورا ميلوتينوفيتش مع المنتخب، وخلفه في الموقع المدرب العراقي ناظم شاكر.
كما ان العراق خرج من المرحلة الأولى لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2010 في جنوب افريقيا.
ويبدو أن العراقيين يأملون في استكمال التجهيزات لاستضافة المباريات الدولية اعتبارا من عام 2011 حيث تبدأ الاستعدادات لتصفيات كأس العالم 2014.
المصدر : موقع بي بي سي العربي
خبر اليوم
أحتفل المنتخب العراقي بالفوز على المنتخب الفلسطيني في اول مباراة ودية له على ارضه بمدينة اربيل عاصمة اقليم كردستان العراق.
وفاز الفريق العراقي على ضيفه الفلسطيني بثلاثة اهداف مقابل لا شيء، بفوز قال عنه مراسل بي بي سي في بغداد غابريل جيتهاوس انه خبر مفرح ونادر في العراق.
وكانت تلك اول مباراة دولية للمنتخب العراقي في ارضه بسبب الحظر الذي فرضه الاتحاد الدولي لكرة القدم نتيجة تدهور الاوضاع الامنية التي اعقبت الغزو والاحتلال الامريكي عام 2003.
وكانت آخر مباراة دولية للعراق ضد سورية في يوليو/تموز عام 2002 وفاز حينها العراق بهدفين لهدف.
وكان المنتخب العراقي بطل آسيا عام 2007 يخوض مبارياته الدولية في السنوات الماضية في دول عربية مجاورة منها الأردن والإمارات.
وقد خرج المنتخب العراقي من الدور الأول لكأس القارات التي اقيمت في جنوب افريقيا الشهر الماضي بعد تعادلين مع البلد المضيف ونيوزيلندا وهزيمة من اسبانيا بهدف واحد.
واثر البطولة انتهى علاقة المدرب الصربي بورا ميلوتينوفيتش مع المنتخب، وخلفه في الموقع المدرب العراقي ناظم شاكر.
كما ان العراق خرج من المرحلة الأولى لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2010 في جنوب افريقيا.
ويبدو أن العراقيين يأملون في استكمال التجهيزات لاستضافة المباريات الدولية اعتبارا من عام 2011 حيث تبدأ الاستعدادات لتصفيات كأس العالم 2014.
المصدر : موقع بي بي سي العربي
تعليق