عدم الانسجام ، و عدم التواصل بين برشلونة وايتو أدت إلي عدم التوصل إلي حلٍ يُرضي الطرفين . هذه المشكله ليست الاولي التي تحدث في النادي ، حيث هناك العديد من الأساطير الذين غادرو النادي من الباب الخلفي . قبل سبع سنوات ، تحديداً في عام 2002 ، عندما عاش ريفالدو هذه التجربه المُطابقه تماماً لـ تجربة الأسد . بعد كأس عالم كوريا واليابان "2002" أكد الهولندي لويس فان غال بأنه لا يريد ريفالدو في الفريق . علماً بأنها كانت الفتره الأولي لـ فان غال علي مقاعد تدريب برشلونة . وأتفق "خوان غاسبرت" مع الهولندي ، وقام بالأستغناء عن ريفالدو من الفريق . وقام بالتوقيع مع الأرجنتيني "ريكيلمي" . بعد ذلك خرج ريفالدو لـ الصحافه قائلاً :"أنا لا أحب فان غال ، وهو كذلك لا يُحبني" . الأن السيناريو يتكرر مع الكاميروني ، وقد تحدث ايضاً البرازيلي تجاه هذا الأمر مُضيفاً :"إيتو لاعب كبير ، ويستحق البقاء في النادي ، ولكن كل ما يحدث حالياً ، يُشير علي ان النادي يقدم له جميع التسهيلات للخروج" .
بعد ذلك ذهب ريفالدو إلي الميلان ، بقيمة 12 مليون يورو . ووافق علي تخفيض راتبه من أجل الأنتقال والخروج من الباب الخلفي من النادي .. الميلان يعود من جديد ، ويريد الحصول علي خدمات لاعب من أفضل الهدافين في كرة القدم والعالم"
تعليق