هذا هو قانون كرة القدم اليوم,,,,, لا تاريخ في وجه الاداء..... عباره تجاهلها الكثيرون فخسروا الكثير ...خسروا بطولات وخسروا القاب لانهم ...نسوا ان القاعده اختلفت كل الاختلاف وتاجهلوا ان عليهم تغيير المفاهيم القديمه........

فعلا لا تاريخ مع الاداء.... الادله كثيره والاثباتات واضحه من اين نبدا ومن اين نسوق الامثله ....

كاس العالم 1998 ................. لمن كانت ((( فرنسا ))) .... من توقعها ((( لا احد )))
كاس امم اوروبا 2004 .......... لمن كانت ((( اليونان ))) ... من توقعها ((( لا احد )))
كاس الخليج الاخير .... ماذا فعل المنتخب العماني في تلك البطوله.....................

اذا لم يعد التاريخ ذاك الامر المهيب الذي تخافه الفرق وتهابه كما كان قديما .................
وهذا هو الصح ...هذي هي كرة القدم ... ابداع في الملعب وامتاع في الااء .... رجوله في اللعب وفدائيه في اللقاء ....

معاني كثيره جهلتها كثير من الفرق فخسرت اغلى البطولات....... جهلتها البرازيل فلم تحرز اللقب في 98 .... جهلتها فرنسا ولم تحرز يورو2004 .... جهلتها المانيا وخرجت من الدور الاول 2004 ..... ادركت الدرس فرنسا حققت 98 ..... ادركت الدرس تشيك واليونان فكان لهن الشان الكبير في 2004

اذا باقدام الاعبين تاتي البطولات وبالاداء الرجولي الجماعي تحقق الكؤوس.... التاريخ سلعه لم يعد الزمن يستعملها.... كانت قديما رائجه ... حين كانت الفرق الصغيره تهاب من ذات التاريخ العريق... ولاكن اليوم عرفت ان الكبير كبير في اسمه فقط ... ولاكن ليس كبير في شخصه ......

ادركت البيت القائل:
ليس الفتى من قال كان ابي ................ ان الفتى من قال ها انا ذا

فلا نستغرب ..... اذا هزمت المكسيك البرازيل ... ولا نستعجب ... اذا خرجت اليونان من كاس القارات بنقطه واحده.........................

فكرة القدم اصبحت ........ [mark=#FFCC33]اخدم من يخدمني وليس اخدم من خدمني [/mark]..........