السلام عليكم ورحمة آلله و بركاته ,,
أترككم في صلب الموضوع دون إطالة ..
بالطبع أن الرياضة ليست حصرا على أحد دون آخر ،، ولذوي الاحتياجات الخاصة و تحديدا فئة الإعاقة البصرية الذي نخص حديثنا عنهم في هذا الموضوع نصيبهم من الرياضات المتعددة و لكن يجب على المدرب اكتساب ثقة الكفيف أولاً حيث إن الهدف العام من الممارسة الرياضية هو التقليل من الآثار السلبية للإعاقة و ليس زيادتها في أداء رياضات لا تتلاءم مع نوع و درجة الإعاقة.
أهداف الرياضة للمكفوفين:
· استعادة كفاءاتهم الوظيفية .
· تدريب الجهاز العضلي
· تنمية لياقته و مساعدته على التأقلم في الحياة .
· الاهتمام بتنمية القدرة الحركية للكفيف من رشاقة و مرونة و توافق و توازن حركي ، كذلك تغيير الأوضاع من الوقوف ومن على الأرض.
· يجب تنمية نظام التوازن بالجسم للمكفوفين و ذلك بزيادة الاعتماد على المستقبلات الحسية في الجلد و العضلات و المفاصل لتعويض المستقبلات الحسية البصرية المفقودة .
· تدريب الجهاز العضلي
· تنمية لياقته و مساعدته على التأقلم في الحياة .
· الاهتمام بتنمية القدرة الحركية للكفيف من رشاقة و مرونة و توافق و توازن حركي ، كذلك تغيير الأوضاع من الوقوف ومن على الأرض.
· يجب تنمية نظام التوازن بالجسم للمكفوفين و ذلك بزيادة الاعتماد على المستقبلات الحسية في الجلد و العضلات و المفاصل لتعويض المستقبلات الحسية البصرية المفقودة .
كما أنه ينبغي الحرص على ما يلي :
· يجب الاهتمام بالرياضات الترويحية و التنافسية حيث تكسبه مهارات تساعده على التكيف مع البيئة كما تزيل التوتر النفسي.
· يجب على المدرب ملاحظة أي إرهاق بدني يظهر على الكفيف عند بداية التدريب و يتغلب على ذلك بالتدريج في التعليم و الشدة و التكرار مع التشجيع الدائم.
· يجب إعطاء المكفوفين التوجيهات الكافية للتعرف على البيئة المحيطة قبل بدء التدريب.
· يجب استخدام الصفارة و الموسيقى و التصفيق أثناء التدريب كذلك الأجراس و الوسائل الالكترونية الحديثة في الممارسة و خاصة ألعاب القوى .
· يجب أن يكون المدرب مؤهلاً علمياً للعمل مع الكفيف و كيفية التعامل معه .و طرق تدريبه .
· يجب تحديد كفاءة اللاعب العقلية و مستوى فهمه و إدراكه.
· يجب الاهتمام بالحالة الصحية للاعب و استشارة الطبيب قبل البدء في التدريب .
· يجب على المدرب ملاحظة أي إرهاق بدني يظهر على الكفيف عند بداية التدريب و يتغلب على ذلك بالتدريج في التعليم و الشدة و التكرار مع التشجيع الدائم.
· يجب إعطاء المكفوفين التوجيهات الكافية للتعرف على البيئة المحيطة قبل بدء التدريب.
· يجب استخدام الصفارة و الموسيقى و التصفيق أثناء التدريب كذلك الأجراس و الوسائل الالكترونية الحديثة في الممارسة و خاصة ألعاب القوى .
· يجب أن يكون المدرب مؤهلاً علمياً للعمل مع الكفيف و كيفية التعامل معه .و طرق تدريبه .
· يجب تحديد كفاءة اللاعب العقلية و مستوى فهمه و إدراكه.
· يجب الاهتمام بالحالة الصحية للاعب و استشارة الطبيب قبل البدء في التدريب .
برنامج التربية الرياضية للمكفوفين
ألعاب القوى :
بعض المسابقات التي تتناسب مع المكفوفين كالمشي و الجري لمسافات قصيرة و متوسطة و طويلة و التتابعات مع استخدام مصادر للصوت ، و دفع الجلة من الثبات و رمي الرمح من الوقوف بالطريقة الصحيحة ، مسابقات الوثب بأنواعه المختلفة ( الوثب الطويل – الوثب العالي – الوثبة الثلاثية )
الجمباز :
الحركات الأرضية : الدحرجة ( الأمامية ، الخلفية ، الطائرة ) ،، الوقوف على ( الرأس ، اليدين ، الكفين ) ،،العجلة ، الموازين
السباحة :
تبدء السباحة في أحواض صغيرة للتعود على الماء و تعليم الطفو ثم الأحواض الكبير مع استخدام أهداف يصدر عنها الصوت .وكل هذا يساعد على :
· اعتماد الكفيف على نفسه ، و تحمله المسئولية ، و قدرته على توجيه سلوكه .
· شعور الكفيف بالانتماء للجميع .
· تحرر الكفيف من الميل و الانفراد بنفسه (العزله).
· علاقة الكفيف بأسرته ( التوافق مع البيئة المدرسية و الشعور بحب المدرسين و الملاء له )
· علاقة الكفيف في البيئة المحلية ( الشعور بالسعادة عندما يتعامل مع أفراد البيئة المحلية )
· شعور الكفيف بالانتماء للجميع .
· تحرر الكفيف من الميل و الانفراد بنفسه (العزله).
· علاقة الكفيف بأسرته ( التوافق مع البيئة المدرسية و الشعور بحب المدرسين و الملاء له )
· علاقة الكفيف في البيئة المحلية ( الشعور بالسعادة عندما يتعامل مع أفراد البيئة المحلية )
إن المشكلة ليست في العمى .. و لكن المشكلة في اتجاهات المبصرين نحو الأعمى .. و هذا ما يمثل أكبر عبء يعجزالمرء عن احتماله في أغلب الأحيان .
الفائدة نتمناها لكم ,,
تعليق