الفن الثامن: الطفل ميسي والنساء.. و"كلاسيكو" الانتقام والحداد!
السينما في بداياتها كانت عبارة عن صور متلاحقة، ومن ثم تطورت واحتضنت بعض الفنون الأخرى، فسميت بالـ"فن السابع"، فقد سبقتها فنون العمارة، الموسيقى، الرسم، الرقص، الشعر، والنحت.. السينما جمعت بين عدد من الفنون، وموقع "أبوظبي الرياضي" في فقرة "الفن الثامن"، يجمع بين فن الكرة، وفن الصورة، وفن الكلمة.. في عمل واحد! لتخرج لحظات رائعة، معبرة، طريفة، أو مهمة، تم اصطيادها بكاميرا فنان يحب الكرة.. وضعنا عليها كلماتنا، في انتظار صوركم وكلماتكم.
وفيما يلي صور الحلقة العاشرة..
لماذا لم تغمز للفائزة معك؟! صحيح أنها ليست بجمال أنتونيللا، لكن الجمال، جمال الروح!
كلمة حق تقال في هذا الرجل.. الرياضة كسبت عودته إليها، والسياسة كسبت خروجه منها!
الوجه الأحمر، هل هو علامة الخجل، أم هو اعتراف بإثارة شاكيرا.. عموماً، أتمنى ألا يكون لها علاقة بالغمزة؟!
أتركني وأنا سأتركك.. أو بالأصح "سيب وأنا حـ سيب"!
الطفل في المنتصف هو ميسي، لكن من معه؟ سأفترض أنهما تشافي وأنييستا! فهما يقدمان لميسي الآن ما قدمه هذان الصبيان حينها؛ الدعم والغطاء!
لا يوجد انضباط مطلق في أي مكان، القانون لابد من أن يُخرق.. لهذا تم سنهُ أساساً!
"الكلاسيكو" مرة أخرى، هل نرى انتقام فريق الأمجاد، أم يُعزف مجدداً لحن الحداد؟
السينما في بداياتها كانت عبارة عن صور متلاحقة، ومن ثم تطورت واحتضنت بعض الفنون الأخرى، فسميت بالـ"فن السابع"، فقد سبقتها فنون العمارة، الموسيقى، الرسم، الرقص، الشعر، والنحت.. السينما جمعت بين عدد من الفنون، وموقع "أبوظبي الرياضي" في فقرة "الفن الثامن"، يجمع بين فن الكرة، وفن الصورة، وفن الكلمة.. في عمل واحد! لتخرج لحظات رائعة، معبرة، طريفة، أو مهمة، تم اصطيادها بكاميرا فنان يحب الكرة.. وضعنا عليها كلماتنا، في انتظار صوركم وكلماتكم.
وفيما يلي صور الحلقة العاشرة..
لماذا لم تغمز للفائزة معك؟! صحيح أنها ليست بجمال أنتونيللا، لكن الجمال، جمال الروح!
كلمة حق تقال في هذا الرجل.. الرياضة كسبت عودته إليها، والسياسة كسبت خروجه منها!
الوجه الأحمر، هل هو علامة الخجل، أم هو اعتراف بإثارة شاكيرا.. عموماً، أتمنى ألا يكون لها علاقة بالغمزة؟!
أتركني وأنا سأتركك.. أو بالأصح "سيب وأنا حـ سيب"!
الطفل في المنتصف هو ميسي، لكن من معه؟ سأفترض أنهما تشافي وأنييستا! فهما يقدمان لميسي الآن ما قدمه هذان الصبيان حينها؛ الدعم والغطاء!
لا يوجد انضباط مطلق في أي مكان، القانون لابد من أن يُخرق.. لهذا تم سنهُ أساساً!
"الكلاسيكو" مرة أخرى، هل نرى انتقام فريق الأمجاد، أم يُعزف مجدداً لحن الحداد؟
تعليق