لماذا فاز ريال مدريد على برشلونة؟
أنهى ريال مدريد الهيمنة الكتلونية، هزمه في ملعبه 2-1 وأصبح قاب قوسين أو أدنى من الفوز باللقب بعد غياب 3 سنوات، لقد أثبت الملكي اليوم أن كرة القدم فيها حياة وأن برشلونة والريال عملاقان يستحقان كل الاحترام.
فيما يلي أسباب انتصار ريال مدريد على خصمه الكتلوني:
- قراءة رائعة من المدرب جوزيه مورينيو للمواجهة واستعداد كامل لمواجهة خطتي 4-3-3 و3-4-3، فببساطة لقد رأينا لاعبي ريال مدريد يقفون في مربعات معينة وكأنهم يلعبون الشطرنج، فتم فصل الخطوط الكتلونية بشكل واضح وأصبح الاتصال فيما بينها يحتا
ج انطلاقات مكوكية من لاعبي برشلونة.
- الهدوء الذي عمد إليه مورينيو بعد أن اعترف بخطأه ضمنياً من أن التوتر لا يفيد، فقد غير لهجته في التدريبات كما كشفت الصحف حيث قال للاعبيه "أثق بكم"، تحول السبيشل وان من صانع عدو للفريق لصانع بطل من الفريق.
- خطأ كبير ارتكبه غوارديولا بالدفع بالشابين ثياغو الكانتارا وكرستيان تيو، هذا كان له أثر نفسي إيجابي على لاعبي الريال من تقليل هيبة العملاق الكتلوني فكانت الثقة واضحة والأداء قوي.
- الخطأ بلعب برشلونة 3-4-3 وهي خطة سمحت لرونالدو باستعراض سرعته بشكل واضح.
- أن الألمان لعبوا كألمان اليوم، أي أوزيل وخضيرة اللذان كان مفتاح الفوز تكتيكياً.
- استعداد مدريدي قد يكون امتد لشهر من أجل هذه المواجهة، فالمدافعون ولاعبو خط الوسط كانوا يعرفون كل التحركات من خصمهم بشكل واضح.
- أن ريال مدريد تقدم وهذا جعل الميزان يتغير بسرعة.
- لأن ريال مدريد لم يلعب بفكر دفاعي بحت متراجع، بل لعب بشكله الطبيعي ونجح.
- ذكاء جوزيه مورينيو بلعب دوري الأبطال والدروي كمجموعة واحدة، فالفريق لم يقدم تضحيات بدنية بشكل كبير ضد بايرن ميونخ وعادة بنتيجة جيدة تسمح له بالتأهل، واليوم كان أكثر قدرة على تقديم لعب بدني أقوى فانتصر.|
فيما يلي أسباب انتصار ريال مدريد على خصمه الكتلوني:
- قراءة رائعة من المدرب جوزيه مورينيو للمواجهة واستعداد كامل لمواجهة خطتي 4-3-3 و3-4-3، فببساطة لقد رأينا لاعبي ريال مدريد يقفون في مربعات معينة وكأنهم يلعبون الشطرنج، فتم فصل الخطوط الكتلونية بشكل واضح وأصبح الاتصال فيما بينها يحتا
ج انطلاقات مكوكية من لاعبي برشلونة.
- الهدوء الذي عمد إليه مورينيو بعد أن اعترف بخطأه ضمنياً من أن التوتر لا يفيد، فقد غير لهجته في التدريبات كما كشفت الصحف حيث قال للاعبيه "أثق بكم"، تحول السبيشل وان من صانع عدو للفريق لصانع بطل من الفريق.
- خطأ كبير ارتكبه غوارديولا بالدفع بالشابين ثياغو الكانتارا وكرستيان تيو، هذا كان له أثر نفسي إيجابي على لاعبي الريال من تقليل هيبة العملاق الكتلوني فكانت الثقة واضحة والأداء قوي.
- الخطأ بلعب برشلونة 3-4-3 وهي خطة سمحت لرونالدو باستعراض سرعته بشكل واضح.
- أن الألمان لعبوا كألمان اليوم، أي أوزيل وخضيرة اللذان كان مفتاح الفوز تكتيكياً.
- استعداد مدريدي قد يكون امتد لشهر من أجل هذه المواجهة، فالمدافعون ولاعبو خط الوسط كانوا يعرفون كل التحركات من خصمهم بشكل واضح.
- أن ريال مدريد تقدم وهذا جعل الميزان يتغير بسرعة.
- لأن ريال مدريد لم يلعب بفكر دفاعي بحت متراجع، بل لعب بشكله الطبيعي ونجح.
- ذكاء جوزيه مورينيو بلعب دوري الأبطال والدروي كمجموعة واحدة، فالفريق لم يقدم تضحيات بدنية بشكل كبير ضد بايرن ميونخ وعادة بنتيجة جيدة تسمح له بالتأهل، واليوم كان أكثر قدرة على تقديم لعب بدني أقوى فانتصر.|
تعليق