خteة]هذا مقال شاركت فيه في مسابقة قناة الكأس
"كأس الخليـــج"..من فوهة بركان خامــد, الى الفيحــــاء ثغر العراق الباســـم..!
’’’
استضافة مدينةٌ عدن اليمنية الواقعةٌ على فوهة بركانٍ خامدْ كأس الخليج رقم عشرين , في ملحمةٍ يمنيةٍ شعبيةٍ كبيره,, مع كرم يماني معروف .
يقولُ الشاعرُ اليمني :"محمد الدٌعبي "مرحِبًا بأبناءِ الخليج..هذه السعيدة تحتضنكم يالكـــــروم = تفــرش ورود ســهـولها وجـبالـــــــــها ,,,وكل البشائر في سمانا اليوم تحوم = تـنـثــر نداها من غــــــــزيــر شــــلالها,,.
لم يعكرْ صفوا تلك الملحمة اليمانيه , الأ تلك الأقاويلٌ المسبقه عن الوضع الأمني والسياسي الصعب أنا ذاك ..التي اثارة بعض المخاوف "المعقولة حينها",,,حيثُ باشرت وسائل الأعلام بأبرازِ الجانب السياسِي المتردي بعض الشئ ..وعدم قدرة اليمن على الاستضافه,,ورغم ضغط الأعلامي الكبير , أقيمت الدورة في اليمن السعيد وفق نجاحٍ مبهر أبهر الجميع ,,!..نجاحٌ أثبت ان دورة الخليج ليستْ كرة قدمٍ تلعب فقط , وليست دورة رياضية بحته !! بل هي أكثرٌ من ذلك بكثير ..كيف لا ونسبتٌ الجريمةٍ انخفظت لأكثرَ من 25% أثناء البطوله !!. كيف لا..و600 مليون دولار كانت في خزينة الدوله..كيف لا,,واليمنٌ يبني تلك البُنى التحتيه الرياضيه الضخمه..!...كيف لا...وتلك الملحمةُ الشعبيه التي جعلت الحرووب ورأى ظهرها والتفت جميعٌها تهتفٌ بأسم الوطن متجاورين ماسكي أيادي بعض,,!.
وبعد تلكمٌ النجاحاتْ التي تحققت في اليمن, ما زال البعضُ يعارضُ فكرة أقامة بطولة خليجي 22 في البصرة..! وفق اعذارٍ واهيه لعل الجانب الأمني أهم ما تثار حولهُ الاعتراضات ..كأننا نرى دائم من الكأسِ الفارغْ ,,أيها المعارضون دعونا نفكر بأِجابيه , دعونا نناقش الموضوع ببعض الرّوية, ولنا في استضافة اليمن دليلٌ وبرهانْ ..فالبصرةٌ أو قبةُ العلمِ بها تعددٌ ديني وكذالك مذهبي ..وكٌلنا رأينا عندما فاز العراق بأمم اسياء عام الفين وسبعه توحدتْ الطوائفٌ والديانات مع العلمٍ أن البطوله ليست بالعراق..فما بالٌكم لو كانتْ في أرضِهم صدقوني ستجتمع الأيادي وستصفقٌ كٌلها للعلمْ ,الشيعي مع السني والمسلمٌ مع المسيحي..ستكونٌ ملحمةٌ كروية جامِعه ,لدورة الخليج الفضلٌ بها ..ولقرارنا بستضافة العراق لها ,,الاثرُ السياسي الطيب..وأيظا كما تعلمون أن الحكومة العراقيه قد أقامت مدينةً رياضيةً كاملةً استعداداً لدورة الخليج ..أنها مكاسبٌ جمه ,,وفوائدُ عده ,, فوائدٌ تتعدى الرِياضة ,ولا تقفٌ على عتبةٍ السياسه . وأنما تبحرٌ أبعد من ذلك ..تبحرٌ الى تلكمٌ الشعوب ,وترسي في قلوبِ الأنسانْ , الباحثُ عن ابتسامة تنسيه هموم الزمانْ. وتحركٌ مشاعرهُ التي أوقفتها ازيزٌ الحروب,,!
فدورةٌ الخليجٍ ليست مجرد دورة أنما اكثرَ من ذلك..أنظروا الى كلِ دولةٍ أثناء الاستضافه , ستجدٌ كل الشعب ينبضُ بنبض واحد بدون أيدلوجيات موجه وتيارات مشتته , أنها المشاعرٌ الجياشه للوطن ...الم تسمعوا ان الرياضه تصحح ما أفسدته السياسه ..! بحق هي كذالك..
همسه : عامين هي فترة زمنيه جيده لستعداد العراق , للعرس الخليجي الممتع..
[/quote]
"كأس الخليـــج"..من فوهة بركان خامــد, الى الفيحــــاء ثغر العراق الباســـم..!
’’’
استضافة مدينةٌ عدن اليمنية الواقعةٌ على فوهة بركانٍ خامدْ كأس الخليج رقم عشرين , في ملحمةٍ يمنيةٍ شعبيةٍ كبيره,, مع كرم يماني معروف .
يقولُ الشاعرُ اليمني :"محمد الدٌعبي "مرحِبًا بأبناءِ الخليج..هذه السعيدة تحتضنكم يالكـــــروم = تفــرش ورود ســهـولها وجـبالـــــــــها ,,,وكل البشائر في سمانا اليوم تحوم = تـنـثــر نداها من غــــــــزيــر شــــلالها,,.
لم يعكرْ صفوا تلك الملحمة اليمانيه , الأ تلك الأقاويلٌ المسبقه عن الوضع الأمني والسياسي الصعب أنا ذاك ..التي اثارة بعض المخاوف "المعقولة حينها",,,حيثُ باشرت وسائل الأعلام بأبرازِ الجانب السياسِي المتردي بعض الشئ ..وعدم قدرة اليمن على الاستضافه,,ورغم ضغط الأعلامي الكبير , أقيمت الدورة في اليمن السعيد وفق نجاحٍ مبهر أبهر الجميع ,,!..نجاحٌ أثبت ان دورة الخليج ليستْ كرة قدمٍ تلعب فقط , وليست دورة رياضية بحته !! بل هي أكثرٌ من ذلك بكثير ..كيف لا ونسبتٌ الجريمةٍ انخفظت لأكثرَ من 25% أثناء البطوله !!. كيف لا..و600 مليون دولار كانت في خزينة الدوله..كيف لا,,واليمنٌ يبني تلك البُنى التحتيه الرياضيه الضخمه..!...كيف لا...وتلك الملحمةُ الشعبيه التي جعلت الحرووب ورأى ظهرها والتفت جميعٌها تهتفٌ بأسم الوطن متجاورين ماسكي أيادي بعض,,!.
وبعد تلكمٌ النجاحاتْ التي تحققت في اليمن, ما زال البعضُ يعارضُ فكرة أقامة بطولة خليجي 22 في البصرة..! وفق اعذارٍ واهيه لعل الجانب الأمني أهم ما تثار حولهُ الاعتراضات ..كأننا نرى دائم من الكأسِ الفارغْ ,,أيها المعارضون دعونا نفكر بأِجابيه , دعونا نناقش الموضوع ببعض الرّوية, ولنا في استضافة اليمن دليلٌ وبرهانْ ..فالبصرةٌ أو قبةُ العلمِ بها تعددٌ ديني وكذالك مذهبي ..وكٌلنا رأينا عندما فاز العراق بأمم اسياء عام الفين وسبعه توحدتْ الطوائفٌ والديانات مع العلمٍ أن البطوله ليست بالعراق..فما بالٌكم لو كانتْ في أرضِهم صدقوني ستجتمع الأيادي وستصفقٌ كٌلها للعلمْ ,الشيعي مع السني والمسلمٌ مع المسيحي..ستكونٌ ملحمةٌ كروية جامِعه ,لدورة الخليج الفضلٌ بها ..ولقرارنا بستضافة العراق لها ,,الاثرُ السياسي الطيب..وأيظا كما تعلمون أن الحكومة العراقيه قد أقامت مدينةً رياضيةً كاملةً استعداداً لدورة الخليج ..أنها مكاسبٌ جمه ,,وفوائدُ عده ,, فوائدٌ تتعدى الرِياضة ,ولا تقفٌ على عتبةٍ السياسه . وأنما تبحرٌ أبعد من ذلك ..تبحرٌ الى تلكمٌ الشعوب ,وترسي في قلوبِ الأنسانْ , الباحثُ عن ابتسامة تنسيه هموم الزمانْ. وتحركٌ مشاعرهُ التي أوقفتها ازيزٌ الحروب,,!
فدورةٌ الخليجٍ ليست مجرد دورة أنما اكثرَ من ذلك..أنظروا الى كلِ دولةٍ أثناء الاستضافه , ستجدٌ كل الشعب ينبضُ بنبض واحد بدون أيدلوجيات موجه وتيارات مشتته , أنها المشاعرٌ الجياشه للوطن ...الم تسمعوا ان الرياضه تصحح ما أفسدته السياسه ..! بحق هي كذالك..
همسه : عامين هي فترة زمنيه جيده لستعداد العراق , للعرس الخليجي الممتع..
[/quote]
تعليق