كنت أنتظر ما سيقوله مورينيو في قضية الفيديو الذي قيل إنه أرسله لباريس سان جيرمان، بالطبع أنشيلوتي قال: “لازلت لم أحصل على هذا الشريط، والمباراة غداً.. إلى الآن أنا مستعد لمشاهدة الشريط”! شريط يا أنشيلوتي! نحن في زمن البلو راي واليوتيوب، وأنت لا تزال في زمن كمبيوتر صخر!عموماً مورينيو خرج وأبدع كعادته وقال: “من المؤسف أني نسيت حقاً أن أبعث بالفيديو لأنشيلوتي!”، إذاً، بعثته إلى ليوناردو؟!
مورينيو قام بشيء رائع، وأجاب على سؤال أحد الصحافيين إجابة خرافية، حين انتقده أحد الصحافيين على قرار عدم إشراك كاسياس، قال: “دييغو لوبيز قام بمجهودات ومستويات رائعة ولا يمكن لأحد أن ينكر هذا أبداً، أنت نفسك يا بورغوس كنت قد كتبت يوماً بأن على اللاعب أن يقاتل لأجل المركز الأساسي وبعد ذلك يكون القرار للمدرب، هو من يقرر من سيشارك؟!” يخرب بيتك يا مورينيو، لا حل لك، بدلاً من أن يصطادوا أخطائه، هو الذي يصطاد أخطائهم!
وأضاف مورينيو: “هل أذكرك بهذا التحليل، أعتقد اليوم أنّك خالفته بانتقاد اختياري لدييغو لوبيز.. وبهذا تكون غير عادل في حكمك أبداً”، مورينيو لم يكتف باصطياده، ها هو يعلمه درساً في الأخلاق الحميدة! وهذه مفارقة غريبة، فبمجرد أن تذكر اسم مورينيو، أول ما يخطر ببال كثيرين هو “انعدام الأخلاق” وقلة الحياء والصفاقة!

ماحد ينكر أن كاسياس قل مستواه هذا الموسم ، ولكن بعد جلوسه على الدكة رجع بمستوى عالي
ولكن الأصابة حرمته لمدة طويلة ، ولا يمكن أن يرجع في مُباريات هامة وحساسة حالياً إلا في مُباريات الدوري تمهيداً لعودة مستواه الذهني واللياقي
وديجو لوبيز يستحق أن يستمر أساسياً حتى عودة كاسياس لمستواه المعهود وجاهزيتة التامة للعب

وكل التوفيق للملكي في تحقيق العاشرة

أذا عاد كاسياس الى مستواه الي متعودين عليه راح يرجع أساسي

ألاهم مصلحة الفريق .