الله الله عليك ياميلان,,
من أين جئت بذلك القلب الذي حطم أقوى فريق في العالم في هذا الموسم,,
كيف سأصف وأحلل ذلك اللعب الرهيب الذي قدمتموه في السانسيرو,,
نعم فالمتتبع لميلان في هذا الموسم وخصوصاً بعد الهبوط والتراجع بعد انطلاقة قوية,, فقد كان ترتيب الروسونيرو 16 في الدوري الإيطالي ثم وقف عند 14 لفترة طويلة جداً,, وأنا كمشجع ميلاني لم أتوقع أن يعود ميلان بهذه القوة وكنت أتمن أن ينتهي الموسم بأقل الأضرار لفريقي المفضل الذي أصبح لقمة سائغة للإنتر مرتين هذا الموسم,, وعندما وصل الروسونيرو إلى دور الثمانية من أبطال أوروبي كان جل ما أطمح إليه,,
ولكن ياعشاق الروسونيرو هاهو فريقكم يقدم أرقى الفنون من تصميم أنشلوتي وتنفيذ كاكا ورفقائه, هاهو فريقكم على أعتاب إنجاز تاريخي جديد, وقد حارب على الجهتين بكل اقتدار,, اهتم بدوري الأبطال ولكن لم ينسى حقه في الدوري الإيطالي الذي طار به الإنتر, ولكنه قاتل من أجل مركز متقدم يؤهله لدوري الأبطال للموسم القادم.
هاهو أنشلوتي الآن وجهاً لوجه مع الجبل الإسباني رفائيل بينيتيز,, وميلان مرة أخرى في مواجهة الفريق العنيد ليفربول الذي يملك أهم سلاح في كرة القدم وهو التخطيط والإبتكار من قبل المدرب العبقري رافا.
ولكن ياميلان لا أعتقد ان بذلك الإبداع والإندفاع والحماس, وبذلك الهيجان الجنوني, وبتلك العزيمة والإصرار سيستطيع الليفر أن يقف في وجهك,,
إنها فرصتك ياعمري ياميلان,,
ماقلت أحبك ولا قد قلت ماحبك
أحب مالي عيوني وانت تسواها ياميلان
تحياتي
من أين جئت بذلك القلب الذي حطم أقوى فريق في العالم في هذا الموسم,,
كيف سأصف وأحلل ذلك اللعب الرهيب الذي قدمتموه في السانسيرو,,
نعم فالمتتبع لميلان في هذا الموسم وخصوصاً بعد الهبوط والتراجع بعد انطلاقة قوية,, فقد كان ترتيب الروسونيرو 16 في الدوري الإيطالي ثم وقف عند 14 لفترة طويلة جداً,, وأنا كمشجع ميلاني لم أتوقع أن يعود ميلان بهذه القوة وكنت أتمن أن ينتهي الموسم بأقل الأضرار لفريقي المفضل الذي أصبح لقمة سائغة للإنتر مرتين هذا الموسم,, وعندما وصل الروسونيرو إلى دور الثمانية من أبطال أوروبي كان جل ما أطمح إليه,,
ولكن ياعشاق الروسونيرو هاهو فريقكم يقدم أرقى الفنون من تصميم أنشلوتي وتنفيذ كاكا ورفقائه, هاهو فريقكم على أعتاب إنجاز تاريخي جديد, وقد حارب على الجهتين بكل اقتدار,, اهتم بدوري الأبطال ولكن لم ينسى حقه في الدوري الإيطالي الذي طار به الإنتر, ولكنه قاتل من أجل مركز متقدم يؤهله لدوري الأبطال للموسم القادم.
هاهو أنشلوتي الآن وجهاً لوجه مع الجبل الإسباني رفائيل بينيتيز,, وميلان مرة أخرى في مواجهة الفريق العنيد ليفربول الذي يملك أهم سلاح في كرة القدم وهو التخطيط والإبتكار من قبل المدرب العبقري رافا.
ولكن ياميلان لا أعتقد ان بذلك الإبداع والإندفاع والحماس, وبذلك الهيجان الجنوني, وبتلك العزيمة والإصرار سيستطيع الليفر أن يقف في وجهك,,
إنها فرصتك ياعمري ياميلان,,
ماقلت أحبك ولا قد قلت ماحبك
أحب مالي عيوني وانت تسواها ياميلان
تحياتي
تعليق