تويت
مباراة سهلة للغرافة والريان يلاقي السد
تتسم مباريات المرحلة الرابعة من الدوري القطري لكرة القدم بالصعوبة والقوة حيث تجمع فرقاً تسعى لاستمرار تفوقها لاسيما الغرافة والخور، وأخرى تحاول لملمة أوراقها خاصة العربي وقطر والوكرة.
وتنطلق المرحلة الخميس فيلعب الغرافة مع السيلية، وقطر مع العربي، وتستكمل الجمعة، فيلتقي الشمال مع الخور، والوكرة مع أم صلال، والريان مع السد حامل اللقب في أقوى مباريات المرحلة.
الريان والسد
تتجه الأنظار في هذه المرحلة إلى لقاء "الدربي" الذي يجمع الريان مع السد والذي يحظي باهتمام الفرق الأخرى أيضاً، خصوصاً الغرافة المتصدر الذي يأمل بعدم فوز أي منهما خاصةً الريان ملاحقه المباشر.
ويرى البعض أن كفة الريان راجحة نظراً لاكتمال صفوفه وارتفاع مستواه وتمتعه بحضور جماهيري كبير، مقابل هبوط مستوى السد وعدم تحقيقه سوى فوز واحد حتى الآن مما أدى إلى تراجعه للمركز السابع.
ويغيب عن الريان فقط المدافع البحريني حسين بابا والذي لا يزال يتلقى العلاج، وسيكون اعتماده في المقام الأول على الثلاثي البرازيلي تياغو هداف الفريق وفوماجالي صانع الألعاب، وايلتون المهاجم الذي لا يزال صائماً عن التهديف، إلى جانب السنغالي موسى نداي الذي عاد إلى التشكيلة بعد المصالحة بينه وبين مدربه البرازيلي اوتوري.
أما السد فقد أنهى إجراءات إعادة تسجيل مهاجمه الكاميروني جان بول يونتشا لزيادة فاعلية هجومه والذي تأثر بانتقال البرازيلي ايمرسون إلى رين الفرنسي، وإصابة الاكوادوري كارلوس تينوريو والمرشح للمشاركة في اللقاء بعد شفائه، ويعتمد السد أيضا على البرازيلي فيليبي والأرجنتيني زاراتي.
يحتل الريان المركز الثاني بسبع نقاط، مقابل أربع نقاط للسد السابع.
قطر والعربي
لا يقل لقاء قطر مع العربي صعوبة وقوة بسبب رغبة وسعي كل من الفريقين لتصحيح صورته غير المقنعة حتى الآن رغم الفوز الأول لقطر في المرحلة الماضية على السيلية (4-2)، فيما تلقى العربي فيها الخسارة الأولى أمام الغرافة بهدفين دون رد.
ويواجه المدربان البلجيكي ديمتري والبرتغالي روماو انتقادات حادة بسبب عدم قدرتهما على الوصول بفريقيهما إلى المستوى المطلوب للمنافسة على البطولة.
وتبدو مهمة العربي أصعب بسبب ابتعاد نجومه عن مستواهم خاصة الأرجنتيني بيسكو، بينما بدأ نجوم قطر لاسيما سيباستيان سوريا والعماني عماد الحوسني والإيراني علي كريمي باستعادة مستواهم.
ويحتل قطر والعربي المركزين الرابع والسادس على التوالي برصيد أربع نقاط لكل منهما لكن يفصلها فارق الأهداف.
الوكرة وأم صلال
يعاني الوكرة من غيابات كثيرة قبل لقاء أم صلال بسبب الإصابات والإيقافات التي طالت مدربه الألماني هولمان ولاعبه المغربي أنور ديبا لطردهما الأسبوع الماضي، وهو ما يضعه أمام مهمة صعبة أمام أم صلال الذي حقق فوزه الأول في المرحلة الماضية.
وكاد الوكرة يحقق الفوز على السد في مباراته الأخيرة قبل أن يضيع منه في الوقت بدل الضائع، كما عانى أم صلال لتحقيق الفوز الأول على الشمال بهدف للا شيء.
الوكرة يحتل المركز التاسع قبل الأخير برصيد نقطتين فقط، ويأتي أم صلال خامساً بأربع نقاط.
الشمال والخور
وعلى غرار لقاء الريان والسد، يلتقي الشمال مع الخور في دربي شمال الدوحة، ويسعى خلاله الخور إلى تحقيق فوزه الثاني خصوصاً أنه يعد من أفضل الفرق من ناحية المستوى لكنه لم يترجم أفضليته إلى نتائج حيث بدأ مشواره بخسارة أمام السد ثم تعادل مع الريان قبل أن يفوز على قطر (3-1).
وعلى العكس تماماً، يبدو الشمال هذا الموسم في حالة انعدام وزن، ولولا اعتباره فائزاً في لقاء السد (بقرار من الاتحاد القطري) لكان الآن في قاع الترتيب مع السيلية.
ويملك الشمال ثلاث نقاط في المركز الثامن، والخور أربع نقاط في الثالث.
الغرافة والسيلية
سيكون هدف الغرافة في لقائه مع السيلية تثبيت موقعه في صدارة الدوري، ويبدو مؤهلاً لتحقيق الفوز الرابع على التوالي بعد الأداء الجيد والمستوى اللائق الذي ظهر عليه حتى الآن بفضل الجهد الواضح لمدربه البرازيلي ماركوس باكيتا، وامتلاكه محترفين مميزين في مقدمتهم العراقي يونس محمود والبرازيلي كليمرسون والمغربيان عثمان العساس وعبد الحق العريف والفرنسي مداني والعماني فوزي بشير.
ورغم صعوبة المهمة، فإن السيلية بقيادة مدربه البرازيلي جوزيه باولو سيحاول البحث عن الفوز الأول أمام متصدر البطولة بعد أن تلقى ثلاث هزائم حتى الآن.
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااام
تتسم مباريات المرحلة الرابعة من الدوري القطري لكرة القدم بالصعوبة والقوة حيث تجمع فرقاً تسعى لاستمرار تفوقها لاسيما الغرافة والخور، وأخرى تحاول لملمة أوراقها خاصة العربي وقطر والوكرة.
وتنطلق المرحلة الخميس فيلعب الغرافة مع السيلية، وقطر مع العربي، وتستكمل الجمعة، فيلتقي الشمال مع الخور، والوكرة مع أم صلال، والريان مع السد حامل اللقب في أقوى مباريات المرحلة.
الريان والسد
تتجه الأنظار في هذه المرحلة إلى لقاء "الدربي" الذي يجمع الريان مع السد والذي يحظي باهتمام الفرق الأخرى أيضاً، خصوصاً الغرافة المتصدر الذي يأمل بعدم فوز أي منهما خاصةً الريان ملاحقه المباشر.
ويرى البعض أن كفة الريان راجحة نظراً لاكتمال صفوفه وارتفاع مستواه وتمتعه بحضور جماهيري كبير، مقابل هبوط مستوى السد وعدم تحقيقه سوى فوز واحد حتى الآن مما أدى إلى تراجعه للمركز السابع.
ويغيب عن الريان فقط المدافع البحريني حسين بابا والذي لا يزال يتلقى العلاج، وسيكون اعتماده في المقام الأول على الثلاثي البرازيلي تياغو هداف الفريق وفوماجالي صانع الألعاب، وايلتون المهاجم الذي لا يزال صائماً عن التهديف، إلى جانب السنغالي موسى نداي الذي عاد إلى التشكيلة بعد المصالحة بينه وبين مدربه البرازيلي اوتوري.
أما السد فقد أنهى إجراءات إعادة تسجيل مهاجمه الكاميروني جان بول يونتشا لزيادة فاعلية هجومه والذي تأثر بانتقال البرازيلي ايمرسون إلى رين الفرنسي، وإصابة الاكوادوري كارلوس تينوريو والمرشح للمشاركة في اللقاء بعد شفائه، ويعتمد السد أيضا على البرازيلي فيليبي والأرجنتيني زاراتي.
يحتل الريان المركز الثاني بسبع نقاط، مقابل أربع نقاط للسد السابع.
قطر والعربي
لا يقل لقاء قطر مع العربي صعوبة وقوة بسبب رغبة وسعي كل من الفريقين لتصحيح صورته غير المقنعة حتى الآن رغم الفوز الأول لقطر في المرحلة الماضية على السيلية (4-2)، فيما تلقى العربي فيها الخسارة الأولى أمام الغرافة بهدفين دون رد.
ويواجه المدربان البلجيكي ديمتري والبرتغالي روماو انتقادات حادة بسبب عدم قدرتهما على الوصول بفريقيهما إلى المستوى المطلوب للمنافسة على البطولة.
وتبدو مهمة العربي أصعب بسبب ابتعاد نجومه عن مستواهم خاصة الأرجنتيني بيسكو، بينما بدأ نجوم قطر لاسيما سيباستيان سوريا والعماني عماد الحوسني والإيراني علي كريمي باستعادة مستواهم.
ويحتل قطر والعربي المركزين الرابع والسادس على التوالي برصيد أربع نقاط لكل منهما لكن يفصلها فارق الأهداف.
الوكرة وأم صلال
يعاني الوكرة من غيابات كثيرة قبل لقاء أم صلال بسبب الإصابات والإيقافات التي طالت مدربه الألماني هولمان ولاعبه المغربي أنور ديبا لطردهما الأسبوع الماضي، وهو ما يضعه أمام مهمة صعبة أمام أم صلال الذي حقق فوزه الأول في المرحلة الماضية.
وكاد الوكرة يحقق الفوز على السد في مباراته الأخيرة قبل أن يضيع منه في الوقت بدل الضائع، كما عانى أم صلال لتحقيق الفوز الأول على الشمال بهدف للا شيء.
الوكرة يحتل المركز التاسع قبل الأخير برصيد نقطتين فقط، ويأتي أم صلال خامساً بأربع نقاط.
الشمال والخور
وعلى غرار لقاء الريان والسد، يلتقي الشمال مع الخور في دربي شمال الدوحة، ويسعى خلاله الخور إلى تحقيق فوزه الثاني خصوصاً أنه يعد من أفضل الفرق من ناحية المستوى لكنه لم يترجم أفضليته إلى نتائج حيث بدأ مشواره بخسارة أمام السد ثم تعادل مع الريان قبل أن يفوز على قطر (3-1).
وعلى العكس تماماً، يبدو الشمال هذا الموسم في حالة انعدام وزن، ولولا اعتباره فائزاً في لقاء السد (بقرار من الاتحاد القطري) لكان الآن في قاع الترتيب مع السيلية.
ويملك الشمال ثلاث نقاط في المركز الثامن، والخور أربع نقاط في الثالث.
الغرافة والسيلية
سيكون هدف الغرافة في لقائه مع السيلية تثبيت موقعه في صدارة الدوري، ويبدو مؤهلاً لتحقيق الفوز الرابع على التوالي بعد الأداء الجيد والمستوى اللائق الذي ظهر عليه حتى الآن بفضل الجهد الواضح لمدربه البرازيلي ماركوس باكيتا، وامتلاكه محترفين مميزين في مقدمتهم العراقي يونس محمود والبرازيلي كليمرسون والمغربيان عثمان العساس وعبد الحق العريف والفرنسي مداني والعماني فوزي بشير.
ورغم صعوبة المهمة، فإن السيلية بقيادة مدربه البرازيلي جوزيه باولو سيحاول البحث عن الفوز الأول أمام متصدر البطولة بعد أن تلقى ثلاث هزائم حتى الآن.
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااام