[align=center]العراق يخطو أولى خطواته نحو كأس العالم
يبدأ المنتخب العراقي لكرة القدم خطوته الأولى في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، الاثنين عندما يحل ضيفاً على نظيره الباكستاني في مدينة لاهور في ذهاب الدور الأول.
ويسعى المنتخب العراقي إلى تحقيق نتيجة جيدة وتخطي منافسه بفوز ثمين قبل أن يتجدد اللقاء بينهما إيابا في 28 الحالي في سوريا.
وهذه هي المهمة الرسمية الأولى للمنتخب العراقي بقيادة مدربه الجديد النرويجي إيغل أولسن الذي تعاقد مع الاتحاد العراقي مؤخراً لمدة ثلاثة أعوام خلفاً للبرازيلي جورفان فييرا الذي ساهم في تتويج المنتخب العراقي بطلا لآسيا.
وكان المنتخب العراقي خسر أمام نظيره القطري (2-3) قبل خمسة أيام خلال معسكر تدريبي في الدوحة استمر عشرة أيام.
ودأب المنتخب العراقي على إقامة تجمعاته في قطر لوجود أربعة محترفين ضمن الأندية القطرية يشكلون عماد المنتخب ما يسهل إقامة المعسكرات والتحاقهم بزملائهم وهم القائد يونس محمود (الغرافة) وكرار جاسم (الوكرة) وباسم عباس (العربي) وجاسم غلام (الريان).
من جهته، أكد رحيم حميد أحد أعضاء الجهاز الفني للمنتخب أن "المباراة ليست بالسهولة التي يتصورها البعض وعلينا أن نتعامل مع المنتخب الباكستاني بجدية وواقعية لكي نخرج بانتصار قبل مواجهة الإياب".
وأضاف: "في حملة التصفيات تنتظرنا مهمة شاقة ويجب أن نستهلها بقوة لتكون الخطوات المقبلة أكثر ثباتاً فضلاً عن أن منتخبنا سيكون محط الأنظار لكونه بطل آسيا وعليه أن يظهر بطريقة مشرفة".
وسيفتقد المنتخب العراقي في المباراة إلى خدمات قائده يونس محمود هداف كأس آسيا 2007 وصانع ألعابه صالح سدير بسبب الإصابة التي لحقت بهما في المباراة الودية ضد قطر.
ولفت حميد إلى أنه "عادة ما تكون المباريات الاستهلالية هامة وحيوية وتكتسب أهمية واضحة مما يجعلنا نرغب بالعودة من لقاء باكستان بانتصار يسمح لنا بخوض مواجهة الإياب بطريقة مريحة".
وفي السياق ذاته، يتطلع المنتخب الباكستاني إلى نتيجة مقبولة على أرضه وأمام جمهوره مستفيداً من الضغوط التي سترخي بثقلها على أبطال آسيا.
واعتبر الجهاز الفني للمنتخب الباكستاني مباراة العراق أنها "الأصعب ولقاء ينطوي على تحدٍ كبيرٍ بمواجهة أبطال القارة ونجوم أقوى منتخب في آسيا الآن".
واللقاء هو الخامس بين المنتخبين على صعيد تصفيات كأس العالم فقد التقيا مرتين ضمن تصفيات نسخة العام 1994 وفاز العراق ذهاباً وإياباً (8-0) و(4-0) على التوالي، وفي تصفيات نسخة العام 1998 تخطى المنتخب العراقي منافسه بفوزين أيضا (6-2) و(6-1).
واختار الجهاز الفني للمنتخب العراقي قائمة ضمت 22 لاعباً لمواجهة باكستان، وقد ضمت اللاعبين: نور صبري ومحمد كاصد واحمد علي (لحراسة المرمى)، حيدر عبيد وجاسم محمد غلام وباسم عباس وعلي حسين رحيمة ونبيل عباس ودارا محمد (الخط الدفاع)، نشأت أكرم وهوار ملا محمد وقصي منير وهيثم كاظم وسامر سعيد وعلي عباس وخلدون إبراهيم ومهدي كريم (لخط الوسط)، عماد محمد وعلاء عبد الزهرة واحمد مناجد وكرار جاسم واحمد صلاح (لخط الهجوم).
منقووووووووووووووول [/align]
يبدأ المنتخب العراقي لكرة القدم خطوته الأولى في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، الاثنين عندما يحل ضيفاً على نظيره الباكستاني في مدينة لاهور في ذهاب الدور الأول.
ويسعى المنتخب العراقي إلى تحقيق نتيجة جيدة وتخطي منافسه بفوز ثمين قبل أن يتجدد اللقاء بينهما إيابا في 28 الحالي في سوريا.
وهذه هي المهمة الرسمية الأولى للمنتخب العراقي بقيادة مدربه الجديد النرويجي إيغل أولسن الذي تعاقد مع الاتحاد العراقي مؤخراً لمدة ثلاثة أعوام خلفاً للبرازيلي جورفان فييرا الذي ساهم في تتويج المنتخب العراقي بطلا لآسيا.
وكان المنتخب العراقي خسر أمام نظيره القطري (2-3) قبل خمسة أيام خلال معسكر تدريبي في الدوحة استمر عشرة أيام.
ودأب المنتخب العراقي على إقامة تجمعاته في قطر لوجود أربعة محترفين ضمن الأندية القطرية يشكلون عماد المنتخب ما يسهل إقامة المعسكرات والتحاقهم بزملائهم وهم القائد يونس محمود (الغرافة) وكرار جاسم (الوكرة) وباسم عباس (العربي) وجاسم غلام (الريان).
من جهته، أكد رحيم حميد أحد أعضاء الجهاز الفني للمنتخب أن "المباراة ليست بالسهولة التي يتصورها البعض وعلينا أن نتعامل مع المنتخب الباكستاني بجدية وواقعية لكي نخرج بانتصار قبل مواجهة الإياب".
وأضاف: "في حملة التصفيات تنتظرنا مهمة شاقة ويجب أن نستهلها بقوة لتكون الخطوات المقبلة أكثر ثباتاً فضلاً عن أن منتخبنا سيكون محط الأنظار لكونه بطل آسيا وعليه أن يظهر بطريقة مشرفة".
وسيفتقد المنتخب العراقي في المباراة إلى خدمات قائده يونس محمود هداف كأس آسيا 2007 وصانع ألعابه صالح سدير بسبب الإصابة التي لحقت بهما في المباراة الودية ضد قطر.
ولفت حميد إلى أنه "عادة ما تكون المباريات الاستهلالية هامة وحيوية وتكتسب أهمية واضحة مما يجعلنا نرغب بالعودة من لقاء باكستان بانتصار يسمح لنا بخوض مواجهة الإياب بطريقة مريحة".
وفي السياق ذاته، يتطلع المنتخب الباكستاني إلى نتيجة مقبولة على أرضه وأمام جمهوره مستفيداً من الضغوط التي سترخي بثقلها على أبطال آسيا.
واعتبر الجهاز الفني للمنتخب الباكستاني مباراة العراق أنها "الأصعب ولقاء ينطوي على تحدٍ كبيرٍ بمواجهة أبطال القارة ونجوم أقوى منتخب في آسيا الآن".
واللقاء هو الخامس بين المنتخبين على صعيد تصفيات كأس العالم فقد التقيا مرتين ضمن تصفيات نسخة العام 1994 وفاز العراق ذهاباً وإياباً (8-0) و(4-0) على التوالي، وفي تصفيات نسخة العام 1998 تخطى المنتخب العراقي منافسه بفوزين أيضا (6-2) و(6-1).
واختار الجهاز الفني للمنتخب العراقي قائمة ضمت 22 لاعباً لمواجهة باكستان، وقد ضمت اللاعبين: نور صبري ومحمد كاصد واحمد علي (لحراسة المرمى)، حيدر عبيد وجاسم محمد غلام وباسم عباس وعلي حسين رحيمة ونبيل عباس ودارا محمد (الخط الدفاع)، نشأت أكرم وهوار ملا محمد وقصي منير وهيثم كاظم وسامر سعيد وعلي عباس وخلدون إبراهيم ومهدي كريم (لخط الوسط)، عماد محمد وعلاء عبد الزهرة واحمد مناجد وكرار جاسم واحمد صلاح (لخط الهجوم).
منقووووووووووووووول [/align]
تعليق