[align=center]بعثة المنتخب تعود من كاتمندو اليوم
معسكر في مسقط 17 نوفمبر وتجربة مع تونس أو مالي
كاتمندو - ناصر بن حمد درويش
تعود صباح اليوم بعثة المنتخب الوطني لكرة القدم قادمة من العاصمة النيبالية كاتمندو بعد لعب المنتخب الوطني مباراة الاياب مع منتخب النيبال في تصفيات كأس العالم والتي اهلته للدور الثاني.
وتضم بعثة المنتخب الوطني السيد خالد بن حمد البوسعيدي رئيس الاتحاد وسعيد الشامسي عضو مجلس الادارة وناصر درويش كصحفي مرافق والجهاز الفني والاداري بالاضافة الى 21 لاعبا وهم: رياض سبيت ومحمد هويدي ومحمد الشيبة ومحمد مبارك ومحمد الغساني ويونس مبارك واحمد مانع ونبيل عاشور واحمد سليم وهاشم صالح وعصام فايل وحسن المظفر وبدر الميمني وعماد الحوسني واحمد كانو وفوزي بشير ومحمد ربيع وحميد جمعة واسماعيل العجمي وعلي الحبسي.
وسيلتحق اللاعبون المحترفون بأنديتهم مباشرة اليوم على ان يعود المنتخب الوطني للتجمع من جديد خلال الفترة من 17 الى 21 نوفمبر ويلعب مباراة ودية لم يحدد طرفها حتى الان رغم إن هناك مفاوضات جادة مع عدد من المنتخبات من بينها تونس ومالي ويعود المنتخب الى التجمع.
واكد الارجنتيني كالديرون انه سوف يستدعي بعض العناصر من منتخب الرديف بهدف اعطائهم الفرصة خاصة وان هناك اصابات لدى بعض اللاعبين تحتاج الى وقت من اجل علاجها ولا يمكن ان نجازف بأي لاعب مصاب مهما كانت اصابته بسيطة.
واشاد كالديرون بعطاء اللاعبين في مباراة النيبال وقال: إن مجموعة العناصر الشابة التي لعبت المباراة اثبتت وجودها وهي تحتاج الى مزيد من الجهد والعمل من اجل الارتقاء بمستواها الى الافضل. وابدى كالديرون تخوفه من هبوط اداء بعض اللاعبين المحترفين مؤكدا انه سيتابع مستوياتهم خلال المرحلة القادمة وسيكون هناك تنسيق اكبر مع مدربي الاندية لمتابعة مستويات اللاعبين والعمل على استعادة مستواهم الى الافضل خلال المرحلة المقبلة.
واضاف كالديرون إن المرحلة الاولى من تصفيات كأس العالم انتهت وحققنا الهدف واصبح امامنا الآن هدف اخر مهم وهو مواصلة المشوار لأن المهمة ليست سهلة في المرحلة التالية من التصفيات وعلينا العمل من اجل اعداد وتأهيل اللاعبين الى الافضل واتمنى ان يتم اعتماد برنامج الإعداد وبما يتناسب مع اهمية المرحلة القادمة.
جريده عمان
[/align]
معسكر في مسقط 17 نوفمبر وتجربة مع تونس أو مالي
كاتمندو - ناصر بن حمد درويش
تعود صباح اليوم بعثة المنتخب الوطني لكرة القدم قادمة من العاصمة النيبالية كاتمندو بعد لعب المنتخب الوطني مباراة الاياب مع منتخب النيبال في تصفيات كأس العالم والتي اهلته للدور الثاني.
وتضم بعثة المنتخب الوطني السيد خالد بن حمد البوسعيدي رئيس الاتحاد وسعيد الشامسي عضو مجلس الادارة وناصر درويش كصحفي مرافق والجهاز الفني والاداري بالاضافة الى 21 لاعبا وهم: رياض سبيت ومحمد هويدي ومحمد الشيبة ومحمد مبارك ومحمد الغساني ويونس مبارك واحمد مانع ونبيل عاشور واحمد سليم وهاشم صالح وعصام فايل وحسن المظفر وبدر الميمني وعماد الحوسني واحمد كانو وفوزي بشير ومحمد ربيع وحميد جمعة واسماعيل العجمي وعلي الحبسي.
وسيلتحق اللاعبون المحترفون بأنديتهم مباشرة اليوم على ان يعود المنتخب الوطني للتجمع من جديد خلال الفترة من 17 الى 21 نوفمبر ويلعب مباراة ودية لم يحدد طرفها حتى الان رغم إن هناك مفاوضات جادة مع عدد من المنتخبات من بينها تونس ومالي ويعود المنتخب الى التجمع.
واكد الارجنتيني كالديرون انه سوف يستدعي بعض العناصر من منتخب الرديف بهدف اعطائهم الفرصة خاصة وان هناك اصابات لدى بعض اللاعبين تحتاج الى وقت من اجل علاجها ولا يمكن ان نجازف بأي لاعب مصاب مهما كانت اصابته بسيطة.
واشاد كالديرون بعطاء اللاعبين في مباراة النيبال وقال: إن مجموعة العناصر الشابة التي لعبت المباراة اثبتت وجودها وهي تحتاج الى مزيد من الجهد والعمل من اجل الارتقاء بمستواها الى الافضل. وابدى كالديرون تخوفه من هبوط اداء بعض اللاعبين المحترفين مؤكدا انه سيتابع مستوياتهم خلال المرحلة القادمة وسيكون هناك تنسيق اكبر مع مدربي الاندية لمتابعة مستويات اللاعبين والعمل على استعادة مستواهم الى الافضل خلال المرحلة المقبلة.
واضاف كالديرون إن المرحلة الاولى من تصفيات كأس العالم انتهت وحققنا الهدف واصبح امامنا الآن هدف اخر مهم وهو مواصلة المشوار لأن المهمة ليست سهلة في المرحلة التالية من التصفيات وعلينا العمل من اجل اعداد وتأهيل اللاعبين الى الافضل واتمنى ان يتم اعتماد برنامج الإعداد وبما يتناسب مع اهمية المرحلة القادمة.
جريده عمان
[/align]