[align=center]
لو كان المهاجم الألماني أوليفر نويفيل قد ظن أن أيامه الدولية مع المنتخب الألماني لكرة القدم انتهت بعدما هبوط فريقه بوروسيا مونشينغلادباخ لدوري الدرجة الثانية الألماني في الموسم الماضي، لعذره الجميع على ذلك.
فمع بلوغ نويفيل 34 عاماً واحتياجه لإجراء عملية جراحية في فخذه، بدت فرصته ضئيلة جداً في تمثيل بلاده مجدداً.
ومع ذلك لم يغب نويفيل عن ذهن يواخيم لوف مدرب ألمانيا الذي ضم اللاعب المخضرم بشكل مفاجئ لصفوف المنتخب الألماني الجمعة استعداداً لمباراتي ألمانيا الأخيرتين بالتصفيات المؤهلة لبطولة الأمم الأوروبية المقبلة يومي السبت والأربعاء المقبلين.
ويأمل نويفيل الذي خاض 65 مباراة دولية مع منتخب ألمانيا الآن في أن يمثل بلاده في بطولة كبيرة مرة أخرى عندما تلعب ألمانيا في بطولة الأمم الأوروبية في النمسا وسويسرا العام المقبل.
وقال لوف الجمعة "لطالما أكدنا أن نويفيل مازال موجداً على قائمتنا.. لقد قدم أوليفر العديد من العروض القوية مؤخراً. فهو يسجل الأهداف كما يلعب بمستوى رائع".
وأضاف لوف "وبفضل السرعة التي يتمتع بها نويفيل فإنه مازال لاعباً يناسب أسلوب لعبنا تماما".
ويعتبر نويفيل لاعباً من بين عدة لاعبين آخرين في المنتخب الألماني ينتمون لأصول وجنسيات مختلفة وباتوا يمثلون ألمانيا على الساحة الدولية في السنوات القليلة الماضية.
فقد ولد نويفيل في منطقة تتحدث الإيطالية في سويسرا لأب ألماني وأم إيطالية كما أن أحد أجداده بلجيكي.
وعندما بدأ نويفيل اللعب للمنتخب الألماني عام 1998، احتاج المهاجم السريع إلى مترجم فوري ليفهمه ما يقوله المدرب إريك ريبيك.
ومع ذلك فقد كان نويفيل من الأركان الرئيسية للمنتخب الألماني عندما فاز بالمركز الثاني في بطولة كأس العالم 2002.
وقد مرت سنة كاملة على ارتداء نويفيل قميص المنتخب الألماني عندما شارك في مباراة ألمانيا مع قبرص في التصفيات المؤهلة ليورو 2008 في 15 تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.
وتلتقي ألمانيا متصدرة المجموعة الرابعة في التصفيات والتي كانت أول دولة تضمن التأهل لنهائيات العام المقبل في النمسا وسويسرا بمنتخب قبرص في هانوفر يوم السبت المقبل قبل أن تستضيف ويلز في فرانكفورت بعد أربعة أيام أخرى.
وكان نويفيل عاملاً مهماً في تربع بوروسيا مونشينغلادباخ على قمة ترتيب دوري الدرجة الثانية الألماني وسجل اللاعب سبعة أهداف لفريقه هذا الموسم حتى الآن ليحتل المركز الثالث مناصفة في قائمة هدافي البطولة.
وعلى رغم من هبوط فريقه وإصابته في فخذه ، فإن نويفيل لم يفقد الأمل أبداً في تقديم شيء آخر على المستوى الدولي. وهو ما أكده لوف له في وقت سابق من هذا العام.
وقال نويفيل معلقاً على لوف "لقد أكد لي في بداية هذا العام أنني سأحصل على الفرصة لو لعبت جيداً بصرف النظر عن الدرجة التي ألعب فيها".
ومازالت بطولة كأس أمم أوروبا 2008 هدفاً مهماً بالنسبة لنويفيل على الرغم من أنه عمره سيبلغ عامه الـ35 عندما يحين موعد البطولة في الصيف المقبل، ووعد نويفيل ببذل كل جهده في هذه البطولة لو شارك بها وقال "سأقدم كل ما لدي في هذه البطولة".
سلاااااااااااااااااااااام
منقوووووووول[/align]
لو كان المهاجم الألماني أوليفر نويفيل قد ظن أن أيامه الدولية مع المنتخب الألماني لكرة القدم انتهت بعدما هبوط فريقه بوروسيا مونشينغلادباخ لدوري الدرجة الثانية الألماني في الموسم الماضي، لعذره الجميع على ذلك.
فمع بلوغ نويفيل 34 عاماً واحتياجه لإجراء عملية جراحية في فخذه، بدت فرصته ضئيلة جداً في تمثيل بلاده مجدداً.
ومع ذلك لم يغب نويفيل عن ذهن يواخيم لوف مدرب ألمانيا الذي ضم اللاعب المخضرم بشكل مفاجئ لصفوف المنتخب الألماني الجمعة استعداداً لمباراتي ألمانيا الأخيرتين بالتصفيات المؤهلة لبطولة الأمم الأوروبية المقبلة يومي السبت والأربعاء المقبلين.
ويأمل نويفيل الذي خاض 65 مباراة دولية مع منتخب ألمانيا الآن في أن يمثل بلاده في بطولة كبيرة مرة أخرى عندما تلعب ألمانيا في بطولة الأمم الأوروبية في النمسا وسويسرا العام المقبل.
وقال لوف الجمعة "لطالما أكدنا أن نويفيل مازال موجداً على قائمتنا.. لقد قدم أوليفر العديد من العروض القوية مؤخراً. فهو يسجل الأهداف كما يلعب بمستوى رائع".
وأضاف لوف "وبفضل السرعة التي يتمتع بها نويفيل فإنه مازال لاعباً يناسب أسلوب لعبنا تماما".
ويعتبر نويفيل لاعباً من بين عدة لاعبين آخرين في المنتخب الألماني ينتمون لأصول وجنسيات مختلفة وباتوا يمثلون ألمانيا على الساحة الدولية في السنوات القليلة الماضية.
فقد ولد نويفيل في منطقة تتحدث الإيطالية في سويسرا لأب ألماني وأم إيطالية كما أن أحد أجداده بلجيكي.
وعندما بدأ نويفيل اللعب للمنتخب الألماني عام 1998، احتاج المهاجم السريع إلى مترجم فوري ليفهمه ما يقوله المدرب إريك ريبيك.
ومع ذلك فقد كان نويفيل من الأركان الرئيسية للمنتخب الألماني عندما فاز بالمركز الثاني في بطولة كأس العالم 2002.
وقد مرت سنة كاملة على ارتداء نويفيل قميص المنتخب الألماني عندما شارك في مباراة ألمانيا مع قبرص في التصفيات المؤهلة ليورو 2008 في 15 تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.
وتلتقي ألمانيا متصدرة المجموعة الرابعة في التصفيات والتي كانت أول دولة تضمن التأهل لنهائيات العام المقبل في النمسا وسويسرا بمنتخب قبرص في هانوفر يوم السبت المقبل قبل أن تستضيف ويلز في فرانكفورت بعد أربعة أيام أخرى.
وكان نويفيل عاملاً مهماً في تربع بوروسيا مونشينغلادباخ على قمة ترتيب دوري الدرجة الثانية الألماني وسجل اللاعب سبعة أهداف لفريقه هذا الموسم حتى الآن ليحتل المركز الثالث مناصفة في قائمة هدافي البطولة.
وعلى رغم من هبوط فريقه وإصابته في فخذه ، فإن نويفيل لم يفقد الأمل أبداً في تقديم شيء آخر على المستوى الدولي. وهو ما أكده لوف له في وقت سابق من هذا العام.
وقال نويفيل معلقاً على لوف "لقد أكد لي في بداية هذا العام أنني سأحصل على الفرصة لو لعبت جيداً بصرف النظر عن الدرجة التي ألعب فيها".
ومازالت بطولة كأس أمم أوروبا 2008 هدفاً مهماً بالنسبة لنويفيل على الرغم من أنه عمره سيبلغ عامه الـ35 عندما يحين موعد البطولة في الصيف المقبل، ووعد نويفيل ببذل كل جهده في هذه البطولة لو شارك بها وقال "سأقدم كل ما لدي في هذه البطولة".
سلاااااااااااااااااااااام
منقوووووووول[/align]
تعليق