[align=center] إستاد الدوحة:التزوير يظلم صغار الكرة العمانية !!
أسهل شيء في حالة الاخفاقات البحث عنكبش فداء يكون ضحية لما رافق الفريق من سلبيات قادت الى النتائج السيئة أو فضائح كما يشبهها البعض الآخر الا أن التوجه نفسه لا يمكن أن يكون بداية تصحيح اذا ماغاب عنه الواقع والمنطق الذي يفترض أن يكون في مقدمة اولوياتنا قبل التحدث عن اي تقييم حقيقي يرافق الفريق بجهازيه الفني والاداري.
لم يعد التقييم قضية اجتهادية ارتجاليه مبنية على العواطف والاحاسيس بقدر ماهو احدى مراحل المنهجية العلمية التي تبنى على مجموعة من الاسس والمعايير للمشاركة في الاستفادة من الاخطاء وتصحيح الاوضاع بما يتناسب والطموحات القادمة .
وعندما نتحدث عن منتخبنا الوطني للناشئين ومشاركته الأخيرة في منافسات المجموعة الأولى من التصفيات المؤهلة الى النهائيات الاسيوية 2008 فإنه يفترض أن نتجرد من كامل عواطفنا واحاسيسنا الوطنية وأن ننظر للحدث من زاوية الفاحص الواقعي الذي لا يقبل تحريف الواقع أو تجاهله .
وقبل أن نكز على منافسة ومارافقها من نتائج سلبية لا تليق بالمرحلة التي وصل اليها منتخبنا الأول «وهنا يجب أن نضع أكثر من خط تحت كلمة منتخبنا الأول باعتباره الوحيد حاليا على مقارعة كبار آسيا وتحقيق النتائج المميزة» لا بد وأن نعود قليلا للوراء لنتابع ماحظي به الفريق من دعم واهتمام وعلى جميع المستويات
فالقضية في المنطق العلمي لم تعد مسألة مطالبة بنتائج وأن نترك السيناريوهات السابقة ومارافقها من تفاصيل خلف ظهورنا.
يفترض أن نتحدث عن الأمس قبل أن نتطرق الى اليوم ويكفي الاشارة الى عدم دخول لاعبي المنتخب في اجواء المنافسة الرسمية الا من خلال التصفيات الأخيرة ويكفي أن نتطرق الى عدم خوض هذه المجموعة لأي تفاصيل منافسة في المسابقات السنية حتى نؤكد العملية التأهيلية المنقوصة .
ومن غير المعقول أن نطالب اللاعبين بنفس المستويات التي قدموها في المباريات التجريبية خلال ظهورهم في المباريات لرسمية سيما وان مباراة رسمية واحده تعادل مايقارب العشر أو يزيد من المباريات التجريبية
فغياب المنافسة الرسمية في الدوري المحلي من الاسباب الرئيسية والاساسية في تراجع مستويات اللاعبين في المباريات الرسمية للبطولة عن تلك التي كانوا عليها خلال تجاربهم الودية.
وهنالك من السلبيات الكثير التي يمكن أن تنطوي على تلك العملية المنقوصة يظل ابرزها عدم مشاركة اللاعبين في اي بطولة سابقة تحمل الصفة الرسمية وليس الودية.
وعندما نتحدث عن نواقص وعدم اكتمال للعملية التأهيلية فإننا بذلك يفترض أن نرفع اصابع الاتهام عن لاعبي المنتخب واعضاء الجهازين الفني والاداري حتى نكون واقعيين في التعامل مع مخرجات المنافسة والبطولة الأخيرة.
هنالك عنصر هام وضروري يفترض أن يبني الجهاز الفني عليه خياراته في اختيار
اللاعبين وتقييم مستوياتهم وما الحديث الذي ادلى به مدرب منتخبنا سليمان خايف لعمان الرياضي بعد الخسارة أمام قطر الا دليل واضح لعدم حصوله على فرصة التقييم الحقيقي لمستويات اللاعبين.
ولم يتمكن سليمان خايف من تقييم مستويات اللاعبين خلال منافسات رسمية واكتفى بمشاهدتهم خلال تدريبات مدارس الكرة في مختلف مناطق السلطنة قبل ان يستدعيهم للمنتخب.
واستغرب مدرب منتخبنا الأخطاء التي وقع فيها بعض اللاعبين في مباراة قطر ولم يتوقع الاخطاء السهلة التي ظهروا عليها للمرة الأولى والاشارة الى ان كل تلك الاخطاء لم تظهر في المباريات التجريبية.
ومن الصعب أن تطالب لاعبا أن يعيش نفس الضغوط التي يعيشها في البطولات الرسمية وهو مشارك في تفاصيل بطولات وديةتختلف كليا في المعنى.
فالقضية لم تعد قضية نقد وتقييم أو حتى بحث عن أخطاء والاسترسال في التصيد في اللحظات الصعبة بقدر ما أصبحت النظرة في التقييم مبنية على أسس وخطوات علمية لاتقبل التحريف أو التأويل.
كل ذلك يؤكد لنا أن منتخب الناشئين لم يحصل على الدعم الكامل ليكون مؤهلا للمنافسة التي تستحق أن توصف بالمنافسة .
ويفترض ألا نخدع انفسنا بإنجازات ونتائج سابقة عندما كنا نشارك بلاعبين تجاوزوا الأعمار القانونية.
ولاعتبارات اننا تراجعنا الى الأفضل ووضعنا نصب أعيننا العمل بمثالية وأن نمنح كل فئة من اللاعبين حقها الكامل في الظهور والتمثيل الوطني فإن ذلك لابد أن يكون مبنيا على أسس ومعايير غير تلك التي اعتمدنا عليها سابقا .
ومن المؤسف ان نتذكر الانجازات السابقة ونتذكر قائمة النخبة من اللاعبين الذين تألقوا على مستوى العالم ولم يعد لهم ظهور على مستوياتنا المحلية لأباب يعلمها الجميع ويدركها اللاعب نفسه الذي كان يوهم نفسه بأفضليته وأنه «سوبر ستار» بينما الحقيقة والواقع يؤكدان انه لاشيء مجرد أن يصل للمشاركة مع لاعبين من عمره الحقيقي .
وطالما اننا سئمنا من الانجازات المخدوعة وتراجعنا عن خياراتنا السابقة فإنه من المفترض أن تكون لنا خطوات أخرى يدعمها الجانب العلمي أكثر من
الجوانب العشوائية المغلفة بالعاطفة .
وأن نكون منصفين في التقييم بعيدا عن تصيد الاخطاء ان كان للجهاز الفني أو حتى للاعبين.
براءة خايف
من التضليل للشارع الرياضي أن نحكم على المدرب سليمان خايف بالفشل في أول مهمة وطنية يقوم بها على مستوى المتخبات ولطالما غابت الخطوات العلمية المدروسة فإنه من الصعب، بل من الظلم والاجحاف أن نصف المدرب بالفشل ونسعى الى البحث عن اخطائه خلال المباريات ونوهم انفسنا بمعالجة الخلل وتصحيح الاوضاع.
المدرب لم يحصل على فرصته الكاملة، ولنا ان نتحدث عن المرحلة الانتقالية التي عاشها اتحاد الكرة حتى نؤكد عدم حصول الفريق على الاهتمام الكامل من جانب اتحاد الكرة والمعنيين بشئون المنتخبات الوطنية.
وعندما نتحدث عن لاعبين تم استدعاؤهم من مدارس الكرة غير المنظمة التي لا يدير معظمها مدربون متخصصون في مثل هذه المراحل فإننا نؤكد أيضا الجهد الكبير الذي يفترض أن يقوم به مدرب المنتخب لتجاوز السلبيات السابقة .
هنالك أيضا لاعبون مميزون لم يحصل اتحاد الكرة على موافقة أولياء أمورهم وبالتالي افتقاد المدرب لأوراق رابحة كان يمكن أن تضيف له الكثير في المباريات العنصر الآخر الذي يفترض أن يبعد المدرب ع اي هجوم تقييمي التجاوزات في اعمار اللاعبين التي ظهر عليها المنتخبان السوري واليمني.
التجاوزات كانت واضحة للعيان، حتى للذين لا تعنيهم كرة القدم كانوا يؤكدون الغياب الكامل لمبدأ التكافؤ في الفرص .
ومتى ماغاب التكافؤ في الفرص فإنه من الصعب أن تقيم اداء لاعب وتنتقد مدربا .
الفارق في اعمار سوريا واليمن كان واضحا ومبالغا فيه، ويمكن القول اننا شربنا من نفس الكأس الذي كنا نسقيه لمنتخبات أخرى في مشاركات سابقة .
ومن يتابع صور منتخبى سوريا واليمن التي ننشرها اليوم يتأكد له الفارق الكبير في الاعمار وعدم التزام سوريا واليمن بالاعمار الحقيقية التي هي دون سن الـ 16 وليس العشرين كما يظهر لنا.
مواهب واعدة
من الصعب أن نقول أن كل من تابعناهم في تشكيلة المنتخب يستحقون ارتداء شعاره قياسا بما كان من مستويات خلال مباريات التصفيات.
ومثلما نقول إن هنالك أسماء واعده تستحق الاهتمام وتبشر بمردود ايجابي في المستقبل نذكر ايضا أن هنالك عددا من الاسماء لن يجدى استمرارها مستقبلا وربما نكون بإختيارهم قد ظلمنا مجموعة أخرى أكثر امتلاكا للموهبة كانت تستحق الاختيار الفريق بحاجة الى غربلة واختيار الأفضل منهم وابعاد آخرين بعيدا عن العاطفة والمحسوبية التي عادة ماترافق خياراتنا وللأمانه تابعنا أسماء يتوقع أن يكون لها شأن في المستقبل القريب وذلك بطبيعة الحال مايدعو للاهتمام بهم والتركيز على تواصلهم مع المنتخبات في المرحلة المقبلة.
ان الاخطاء التي وقع فيها هذا المنتخب خلال فترة اعداده يفترض أن يركز عليها المسؤولون في اتحاد الكرة حتى لا تتكرر مستقبلا وأن نكون الأكثر حرصا على توفير كامل المقومات قبل أن نضع أنفسنا على كراسي التقييم.
منقووووووووووووووووووووووووووووووول[/align]
أسهل شيء في حالة الاخفاقات البحث عنكبش فداء يكون ضحية لما رافق الفريق من سلبيات قادت الى النتائج السيئة أو فضائح كما يشبهها البعض الآخر الا أن التوجه نفسه لا يمكن أن يكون بداية تصحيح اذا ماغاب عنه الواقع والمنطق الذي يفترض أن يكون في مقدمة اولوياتنا قبل التحدث عن اي تقييم حقيقي يرافق الفريق بجهازيه الفني والاداري.
لم يعد التقييم قضية اجتهادية ارتجاليه مبنية على العواطف والاحاسيس بقدر ماهو احدى مراحل المنهجية العلمية التي تبنى على مجموعة من الاسس والمعايير للمشاركة في الاستفادة من الاخطاء وتصحيح الاوضاع بما يتناسب والطموحات القادمة .
وعندما نتحدث عن منتخبنا الوطني للناشئين ومشاركته الأخيرة في منافسات المجموعة الأولى من التصفيات المؤهلة الى النهائيات الاسيوية 2008 فإنه يفترض أن نتجرد من كامل عواطفنا واحاسيسنا الوطنية وأن ننظر للحدث من زاوية الفاحص الواقعي الذي لا يقبل تحريف الواقع أو تجاهله .
وقبل أن نكز على منافسة ومارافقها من نتائج سلبية لا تليق بالمرحلة التي وصل اليها منتخبنا الأول «وهنا يجب أن نضع أكثر من خط تحت كلمة منتخبنا الأول باعتباره الوحيد حاليا على مقارعة كبار آسيا وتحقيق النتائج المميزة» لا بد وأن نعود قليلا للوراء لنتابع ماحظي به الفريق من دعم واهتمام وعلى جميع المستويات
فالقضية في المنطق العلمي لم تعد مسألة مطالبة بنتائج وأن نترك السيناريوهات السابقة ومارافقها من تفاصيل خلف ظهورنا.
يفترض أن نتحدث عن الأمس قبل أن نتطرق الى اليوم ويكفي الاشارة الى عدم دخول لاعبي المنتخب في اجواء المنافسة الرسمية الا من خلال التصفيات الأخيرة ويكفي أن نتطرق الى عدم خوض هذه المجموعة لأي تفاصيل منافسة في المسابقات السنية حتى نؤكد العملية التأهيلية المنقوصة .
ومن غير المعقول أن نطالب اللاعبين بنفس المستويات التي قدموها في المباريات التجريبية خلال ظهورهم في المباريات لرسمية سيما وان مباراة رسمية واحده تعادل مايقارب العشر أو يزيد من المباريات التجريبية
فغياب المنافسة الرسمية في الدوري المحلي من الاسباب الرئيسية والاساسية في تراجع مستويات اللاعبين في المباريات الرسمية للبطولة عن تلك التي كانوا عليها خلال تجاربهم الودية.
وهنالك من السلبيات الكثير التي يمكن أن تنطوي على تلك العملية المنقوصة يظل ابرزها عدم مشاركة اللاعبين في اي بطولة سابقة تحمل الصفة الرسمية وليس الودية.
وعندما نتحدث عن نواقص وعدم اكتمال للعملية التأهيلية فإننا بذلك يفترض أن نرفع اصابع الاتهام عن لاعبي المنتخب واعضاء الجهازين الفني والاداري حتى نكون واقعيين في التعامل مع مخرجات المنافسة والبطولة الأخيرة.
هنالك عنصر هام وضروري يفترض أن يبني الجهاز الفني عليه خياراته في اختيار
اللاعبين وتقييم مستوياتهم وما الحديث الذي ادلى به مدرب منتخبنا سليمان خايف لعمان الرياضي بعد الخسارة أمام قطر الا دليل واضح لعدم حصوله على فرصة التقييم الحقيقي لمستويات اللاعبين.
ولم يتمكن سليمان خايف من تقييم مستويات اللاعبين خلال منافسات رسمية واكتفى بمشاهدتهم خلال تدريبات مدارس الكرة في مختلف مناطق السلطنة قبل ان يستدعيهم للمنتخب.
واستغرب مدرب منتخبنا الأخطاء التي وقع فيها بعض اللاعبين في مباراة قطر ولم يتوقع الاخطاء السهلة التي ظهروا عليها للمرة الأولى والاشارة الى ان كل تلك الاخطاء لم تظهر في المباريات التجريبية.
ومن الصعب أن تطالب لاعبا أن يعيش نفس الضغوط التي يعيشها في البطولات الرسمية وهو مشارك في تفاصيل بطولات وديةتختلف كليا في المعنى.
فالقضية لم تعد قضية نقد وتقييم أو حتى بحث عن أخطاء والاسترسال في التصيد في اللحظات الصعبة بقدر ما أصبحت النظرة في التقييم مبنية على أسس وخطوات علمية لاتقبل التحريف أو التأويل.
كل ذلك يؤكد لنا أن منتخب الناشئين لم يحصل على الدعم الكامل ليكون مؤهلا للمنافسة التي تستحق أن توصف بالمنافسة .
ويفترض ألا نخدع انفسنا بإنجازات ونتائج سابقة عندما كنا نشارك بلاعبين تجاوزوا الأعمار القانونية.
ولاعتبارات اننا تراجعنا الى الأفضل ووضعنا نصب أعيننا العمل بمثالية وأن نمنح كل فئة من اللاعبين حقها الكامل في الظهور والتمثيل الوطني فإن ذلك لابد أن يكون مبنيا على أسس ومعايير غير تلك التي اعتمدنا عليها سابقا .
ومن المؤسف ان نتذكر الانجازات السابقة ونتذكر قائمة النخبة من اللاعبين الذين تألقوا على مستوى العالم ولم يعد لهم ظهور على مستوياتنا المحلية لأباب يعلمها الجميع ويدركها اللاعب نفسه الذي كان يوهم نفسه بأفضليته وأنه «سوبر ستار» بينما الحقيقة والواقع يؤكدان انه لاشيء مجرد أن يصل للمشاركة مع لاعبين من عمره الحقيقي .
وطالما اننا سئمنا من الانجازات المخدوعة وتراجعنا عن خياراتنا السابقة فإنه من المفترض أن تكون لنا خطوات أخرى يدعمها الجانب العلمي أكثر من
الجوانب العشوائية المغلفة بالعاطفة .
وأن نكون منصفين في التقييم بعيدا عن تصيد الاخطاء ان كان للجهاز الفني أو حتى للاعبين.
براءة خايف
من التضليل للشارع الرياضي أن نحكم على المدرب سليمان خايف بالفشل في أول مهمة وطنية يقوم بها على مستوى المتخبات ولطالما غابت الخطوات العلمية المدروسة فإنه من الصعب، بل من الظلم والاجحاف أن نصف المدرب بالفشل ونسعى الى البحث عن اخطائه خلال المباريات ونوهم انفسنا بمعالجة الخلل وتصحيح الاوضاع.
المدرب لم يحصل على فرصته الكاملة، ولنا ان نتحدث عن المرحلة الانتقالية التي عاشها اتحاد الكرة حتى نؤكد عدم حصول الفريق على الاهتمام الكامل من جانب اتحاد الكرة والمعنيين بشئون المنتخبات الوطنية.
وعندما نتحدث عن لاعبين تم استدعاؤهم من مدارس الكرة غير المنظمة التي لا يدير معظمها مدربون متخصصون في مثل هذه المراحل فإننا نؤكد أيضا الجهد الكبير الذي يفترض أن يقوم به مدرب المنتخب لتجاوز السلبيات السابقة .
هنالك أيضا لاعبون مميزون لم يحصل اتحاد الكرة على موافقة أولياء أمورهم وبالتالي افتقاد المدرب لأوراق رابحة كان يمكن أن تضيف له الكثير في المباريات العنصر الآخر الذي يفترض أن يبعد المدرب ع اي هجوم تقييمي التجاوزات في اعمار اللاعبين التي ظهر عليها المنتخبان السوري واليمني.
التجاوزات كانت واضحة للعيان، حتى للذين لا تعنيهم كرة القدم كانوا يؤكدون الغياب الكامل لمبدأ التكافؤ في الفرص .
ومتى ماغاب التكافؤ في الفرص فإنه من الصعب أن تقيم اداء لاعب وتنتقد مدربا .
الفارق في اعمار سوريا واليمن كان واضحا ومبالغا فيه، ويمكن القول اننا شربنا من نفس الكأس الذي كنا نسقيه لمنتخبات أخرى في مشاركات سابقة .
ومن يتابع صور منتخبى سوريا واليمن التي ننشرها اليوم يتأكد له الفارق الكبير في الاعمار وعدم التزام سوريا واليمن بالاعمار الحقيقية التي هي دون سن الـ 16 وليس العشرين كما يظهر لنا.
مواهب واعدة
من الصعب أن نقول أن كل من تابعناهم في تشكيلة المنتخب يستحقون ارتداء شعاره قياسا بما كان من مستويات خلال مباريات التصفيات.
ومثلما نقول إن هنالك أسماء واعده تستحق الاهتمام وتبشر بمردود ايجابي في المستقبل نذكر ايضا أن هنالك عددا من الاسماء لن يجدى استمرارها مستقبلا وربما نكون بإختيارهم قد ظلمنا مجموعة أخرى أكثر امتلاكا للموهبة كانت تستحق الاختيار الفريق بحاجة الى غربلة واختيار الأفضل منهم وابعاد آخرين بعيدا عن العاطفة والمحسوبية التي عادة ماترافق خياراتنا وللأمانه تابعنا أسماء يتوقع أن يكون لها شأن في المستقبل القريب وذلك بطبيعة الحال مايدعو للاهتمام بهم والتركيز على تواصلهم مع المنتخبات في المرحلة المقبلة.
ان الاخطاء التي وقع فيها هذا المنتخب خلال فترة اعداده يفترض أن يركز عليها المسؤولون في اتحاد الكرة حتى لا تتكرر مستقبلا وأن نكون الأكثر حرصا على توفير كامل المقومات قبل أن نضع أنفسنا على كراسي التقييم.
منقووووووووووووووووووووووووووووووول[/align]