[align=center]كالديرون وصفها بالصعبة
منتخبنا في مجموعة اليابان والبحرين وتايلاند
وضعت القرعة منتخبنا في المجموعة الثانية التي ضمت كلا من منتخبنا واليابان والبحرين وتايلاند وهي ليست المرة الاولى التي يقع منتخبنا ضمن مجموعة اليابان الا ان المهمة غير مستحيلة لتخطي الدور الاول خاصة وان هناك فريقين سيصعدان من كل مجموعة الى التصفيات النهائية.
وضمت مجموعة منتخبنا ايضا البحرين الذي يعتبر احد الفرق المتطورة وكاد قاب قوسين من الصعود لنهائيات كأس العالم التي اقيمت في ألمانيا لولا خسارته في المباراة الحاسمة أمام ترينيداد وتوباجو.
المنتخب الثالث الذي سيلعب معه منتخبنا الفريق التايلندي الذي استطاع ان يفوز 2/صفر في آخر لقاءات الفريقين والتي اقيمت في بانكوك ضمن نهائيات كأس آسيا.
ومن خلال فرق المجموعة فان الفرصة متاحة للصعود للتصفيات النهائية ومن ثم لكل حادث حديث.
من ناحية اخرى وصف كالديرون القرعة بانها صعبة لكن المهمة لن تكون مستحيلة.. خاصة وان فرصة الصعود قائمة.
وقال في تصريح من جنوب افريقيا: ان المنتخب قادر على الصعود للتصفيات النهائية الآسيوية ولكن لن يتأتى ذلك الا بالعمل الشاق والاستعداد الجيد.
مجموعة حديدية
وضعت استراليا وكوريا الجنوبية وايران والسعودية واليابان على راس كل واحدة منها استنادا الى تصنيف الاتحاد الدولي (فيفا) الذي اخذ بعين الاعتبار نتائج المنتخبات في التصفيات والنهائيات الماضية.
واعفيت المنتخبات الخمسة من خوض تصفيات الدورين الاول والثاني.
وسيتاهل الاول والثاني فقط من كل مجموعة الى الدور الرابع والنهائي الذي سيضم عشرة منتخبات.
وفي الدور النهائي، ستوزع المنتخبات العشرة على مجموعتين بواقع خمسة منتخبات في كل واحدة، وسيتاهل الاول والثاني من كل منها الى النهائيات في جنوب افريقيا مباشرة.
ويلتقي صاحبا المركزين الثالث ذهابا وايابا لتحديد المتاهل منهما لخوض الملحق مع بطل اوقيانيا.
وكان المنتخب البحريني خاض الملحق في التصفيات الماضية لكن ضد احد منتخبات منطقة الكونكاكاف (ترينيداد وتوباجو) وكانت البطاقة في حينها من نصيب الاخير بعد فوزه في المنامة ايابا 1-صفر عقب تعادلهما ذهابا صفر-صفر.
وفي مونديال المانيا عام ،2006 شاركت منتخبات السعودية وكوريا الجنوبية واليابان ممثلة للقارة الاسيوية، فضلا عن استراليا التي تاهلت عن منطقة اوقيانيا قبل ان تنتقل لاحقا الى الاتحاد الاسيوي.
في المجموعة الاولى الاصعب، سبق لاستراليا والصين والعراق بلوغ نهائيات كاس العالم، بينما لم تحصل قطر على هذا الشرف حتى الان.
وتشارك استراليا في التصفيات الاسيوية للمرة الاولى، وقد خاضت اولى منافساتها في القارة الاسيوية الصيف الماضي حين شاركت في نهائيات كاس اسيا وخرجت فيها من الدور ربع النهائي.
العراق كان توج بطلا لكاس اسيا بفوزه على السعودية 1-صفر في المباراة النهائية، وسبق له ان خاض غمار مونديال مكسيكو عام .1986
الصين تاهلت الى المونديال مرة واحدة عندما اقيم في القارة الاسيوية في كوريا الجنوبية واليابان عام .2002
المنتخب القطري سيكون في موقف صعب جدا لحجز احدى بطاقتي المجموعة الى الدور الرابع والحاسم.
المجموعة الثانية تضم اليابان وعمان والبحرين وتايلاند.
واذا كانت المنطق يرشح اليابان لنيل احدى البطاقتين الى الدور الرابع، فان الفرصة متاحة امام منتخبي البحرين وعمان للحاق بها خصوصا ان تجربة البحرين ما تزال عالقة في الاذهان حين كان قاب قوسين او ادنى من بلوغ النهائيات للمرة الاولى في تاريخها.
وشاءت الصدف ان يقع المنتخبان الكوري الجنوبي والشمالي في مجموعة واحدة هي الثالثة الى جانب الاردن وتركمانستان.
المنتخب الكوري الجنوبي داب على المشاركة في نهائيات كاس العالم وبالتالي سيكون من اقوى المرشحين لاحدى بطاقتي المجموعة الى الدور الرابع، بينما قد تكون البطاقة الثانية محصورة بين الاردن وكوريا الشمالية.
وفي المجموعة الثالثة، من المفترض ان لا يواجه المنتخب السعودي صعوبة كبيرة في التاهل الى الدور الرابع كونها تطمح الى ابعد من ذلك اذ انها باتت ممثلة دائمة لعرب اسيا في النهائيات حيث لم تغب عنها منذ مونديال الولايات المتحدة عام .1994
وستتنافس منتخبات لبنان واوزبكستان وسنغافورة على البطاقة الثانية.
ووقعت ثلاثة منتخبات عربية في المجموعة الرابعة وهي سوريا والامارات والكويت التي ستتنافس مع المنتخب الايراني.
وسبق لايران والكويت والامارات ان شاركت في النهائيات العالمية.
المصدر/// جريدة عمان..
[/align]
منتخبنا في مجموعة اليابان والبحرين وتايلاند
وضعت القرعة منتخبنا في المجموعة الثانية التي ضمت كلا من منتخبنا واليابان والبحرين وتايلاند وهي ليست المرة الاولى التي يقع منتخبنا ضمن مجموعة اليابان الا ان المهمة غير مستحيلة لتخطي الدور الاول خاصة وان هناك فريقين سيصعدان من كل مجموعة الى التصفيات النهائية.
وضمت مجموعة منتخبنا ايضا البحرين الذي يعتبر احد الفرق المتطورة وكاد قاب قوسين من الصعود لنهائيات كأس العالم التي اقيمت في ألمانيا لولا خسارته في المباراة الحاسمة أمام ترينيداد وتوباجو.
المنتخب الثالث الذي سيلعب معه منتخبنا الفريق التايلندي الذي استطاع ان يفوز 2/صفر في آخر لقاءات الفريقين والتي اقيمت في بانكوك ضمن نهائيات كأس آسيا.
ومن خلال فرق المجموعة فان الفرصة متاحة للصعود للتصفيات النهائية ومن ثم لكل حادث حديث.
من ناحية اخرى وصف كالديرون القرعة بانها صعبة لكن المهمة لن تكون مستحيلة.. خاصة وان فرصة الصعود قائمة.
وقال في تصريح من جنوب افريقيا: ان المنتخب قادر على الصعود للتصفيات النهائية الآسيوية ولكن لن يتأتى ذلك الا بالعمل الشاق والاستعداد الجيد.
مجموعة حديدية
وضعت استراليا وكوريا الجنوبية وايران والسعودية واليابان على راس كل واحدة منها استنادا الى تصنيف الاتحاد الدولي (فيفا) الذي اخذ بعين الاعتبار نتائج المنتخبات في التصفيات والنهائيات الماضية.
واعفيت المنتخبات الخمسة من خوض تصفيات الدورين الاول والثاني.
وسيتاهل الاول والثاني فقط من كل مجموعة الى الدور الرابع والنهائي الذي سيضم عشرة منتخبات.
وفي الدور النهائي، ستوزع المنتخبات العشرة على مجموعتين بواقع خمسة منتخبات في كل واحدة، وسيتاهل الاول والثاني من كل منها الى النهائيات في جنوب افريقيا مباشرة.
ويلتقي صاحبا المركزين الثالث ذهابا وايابا لتحديد المتاهل منهما لخوض الملحق مع بطل اوقيانيا.
وكان المنتخب البحريني خاض الملحق في التصفيات الماضية لكن ضد احد منتخبات منطقة الكونكاكاف (ترينيداد وتوباجو) وكانت البطاقة في حينها من نصيب الاخير بعد فوزه في المنامة ايابا 1-صفر عقب تعادلهما ذهابا صفر-صفر.
وفي مونديال المانيا عام ،2006 شاركت منتخبات السعودية وكوريا الجنوبية واليابان ممثلة للقارة الاسيوية، فضلا عن استراليا التي تاهلت عن منطقة اوقيانيا قبل ان تنتقل لاحقا الى الاتحاد الاسيوي.
في المجموعة الاولى الاصعب، سبق لاستراليا والصين والعراق بلوغ نهائيات كاس العالم، بينما لم تحصل قطر على هذا الشرف حتى الان.
وتشارك استراليا في التصفيات الاسيوية للمرة الاولى، وقد خاضت اولى منافساتها في القارة الاسيوية الصيف الماضي حين شاركت في نهائيات كاس اسيا وخرجت فيها من الدور ربع النهائي.
العراق كان توج بطلا لكاس اسيا بفوزه على السعودية 1-صفر في المباراة النهائية، وسبق له ان خاض غمار مونديال مكسيكو عام .1986
الصين تاهلت الى المونديال مرة واحدة عندما اقيم في القارة الاسيوية في كوريا الجنوبية واليابان عام .2002
المنتخب القطري سيكون في موقف صعب جدا لحجز احدى بطاقتي المجموعة الى الدور الرابع والحاسم.
المجموعة الثانية تضم اليابان وعمان والبحرين وتايلاند.
واذا كانت المنطق يرشح اليابان لنيل احدى البطاقتين الى الدور الرابع، فان الفرصة متاحة امام منتخبي البحرين وعمان للحاق بها خصوصا ان تجربة البحرين ما تزال عالقة في الاذهان حين كان قاب قوسين او ادنى من بلوغ النهائيات للمرة الاولى في تاريخها.
وشاءت الصدف ان يقع المنتخبان الكوري الجنوبي والشمالي في مجموعة واحدة هي الثالثة الى جانب الاردن وتركمانستان.
المنتخب الكوري الجنوبي داب على المشاركة في نهائيات كاس العالم وبالتالي سيكون من اقوى المرشحين لاحدى بطاقتي المجموعة الى الدور الرابع، بينما قد تكون البطاقة الثانية محصورة بين الاردن وكوريا الشمالية.
وفي المجموعة الثالثة، من المفترض ان لا يواجه المنتخب السعودي صعوبة كبيرة في التاهل الى الدور الرابع كونها تطمح الى ابعد من ذلك اذ انها باتت ممثلة دائمة لعرب اسيا في النهائيات حيث لم تغب عنها منذ مونديال الولايات المتحدة عام .1994
وستتنافس منتخبات لبنان واوزبكستان وسنغافورة على البطاقة الثانية.
ووقعت ثلاثة منتخبات عربية في المجموعة الرابعة وهي سوريا والامارات والكويت التي ستتنافس مع المنتخب الايراني.
وسبق لايران والكويت والامارات ان شاركت في النهائيات العالمية.
المصدر/// جريدة عمان..
[/align]
تعليق