a[align=center]
أعلنت تقارير صحافية أن لاعب المنتخب البرازيلي السابق وفريق فاسكو دي غاما الحالي روماريو خضع لفحص الكشف على المنشطات وقد جاءت النتيجة إيجابية.
وكان روماريو قد خضع للفحص في 28 تشرين الاول/اكتوبر الماضي قبل يوم واحد على نهاية آخر مرحلة في الدور البرازيلي لكرة القدم.
ويخيم حالياً القلق على مستقبل روماريو البالغ 41 عاماً بعد ثبوت تناوله لمادة الـ"فيناستيريد" الممنوعة، وهو برر ظهور هذه المادة بأنه يخضع لعلاج لتأخير ومنع تساقط شعره، كما رفض في الوقت نفسه إجراء الاختبار للمرة الثانية للتأكد من النتيجة.
وسيتوجب على روماريو المثول أمام المحكمة الرياضية البرازيلية، وفي حال تأكدت المحكمة أن المهاجم الفذ قد تناول فعلاً مواد محظورة فإنه سيواجه الإيقاف لمدة 120 يوماً.
ولم تذكر اللجنة التأديبية التابعة للاتحاد البرازيلي لكرة القدم موعداً للبت في القضية، وأشار روماريو الفائز بكأس العالم 1994 إلى أنه يخطط للاستمرار في اللعب حتى مطلع العام المقبل وأنه لا يتوقع عقوبة قاسية.
وقال اللاعب: "لا أتوقع أن تنهي العقوبة مشواري لم أحصل على منشطات على قدر علمي فإن ما حصلت عليه ليس له أي تأثير على الأداء إنها ليست المرة الأولى التي استخدم فيها تلك الأدوية".
واستمر روماريو في لعب كرة القدم في السنوات الأخيرة رغم مطالبة الكثيرين له بالاعتزال وطلب نادي فلومينينسي من روماريو الرحيل من ثلاث سنوات بعد استياء الجماهير من مستواه لينتقل اللاعب في عام 2005 إلى فريق فاسكو الذي بدأ معه مشواره مع كرة القدم ليستعيد مستواه ويسجل 22 هدفاً وضعته على صدارة قائمة هدافي المسابقة وهو في عامه التاسع والثلاثين.
واتجه اللاعب للعب كرة القدم الشاطئية في العام الماضي وانضم لفريق ميامي من الولايات المتحدة لمدة أربعة أشهر سجل خلالهم 27 هدفاً كما شارك في أربع مباريات مع فريق اديليد الأسترالي.
وادعى روماريو في أيار/مايو الماضي أنه سجل هدفه رقم 1000 عندما أحرز هدفاً من ركلة جزاء قادت فاسكو للفوز على سبورت ريسيفي بنتيجة 3-1.
واعترف روماريو أنه أحرز أكثر من 200 هدف من إجمالي أهدافه في مباريات للناشئين ومباريات ودية واستعراضية. وحظي روماريو الاثنين الماضي بتكريم خاص على انجازاته الكبيرة خلال حفل أقيم في ختام دوري الدرجة الأولى البرازيلي.
منقول[/align]
أعلنت تقارير صحافية أن لاعب المنتخب البرازيلي السابق وفريق فاسكو دي غاما الحالي روماريو خضع لفحص الكشف على المنشطات وقد جاءت النتيجة إيجابية.
وكان روماريو قد خضع للفحص في 28 تشرين الاول/اكتوبر الماضي قبل يوم واحد على نهاية آخر مرحلة في الدور البرازيلي لكرة القدم.
ويخيم حالياً القلق على مستقبل روماريو البالغ 41 عاماً بعد ثبوت تناوله لمادة الـ"فيناستيريد" الممنوعة، وهو برر ظهور هذه المادة بأنه يخضع لعلاج لتأخير ومنع تساقط شعره، كما رفض في الوقت نفسه إجراء الاختبار للمرة الثانية للتأكد من النتيجة.
وسيتوجب على روماريو المثول أمام المحكمة الرياضية البرازيلية، وفي حال تأكدت المحكمة أن المهاجم الفذ قد تناول فعلاً مواد محظورة فإنه سيواجه الإيقاف لمدة 120 يوماً.
ولم تذكر اللجنة التأديبية التابعة للاتحاد البرازيلي لكرة القدم موعداً للبت في القضية، وأشار روماريو الفائز بكأس العالم 1994 إلى أنه يخطط للاستمرار في اللعب حتى مطلع العام المقبل وأنه لا يتوقع عقوبة قاسية.
وقال اللاعب: "لا أتوقع أن تنهي العقوبة مشواري لم أحصل على منشطات على قدر علمي فإن ما حصلت عليه ليس له أي تأثير على الأداء إنها ليست المرة الأولى التي استخدم فيها تلك الأدوية".
واستمر روماريو في لعب كرة القدم في السنوات الأخيرة رغم مطالبة الكثيرين له بالاعتزال وطلب نادي فلومينينسي من روماريو الرحيل من ثلاث سنوات بعد استياء الجماهير من مستواه لينتقل اللاعب في عام 2005 إلى فريق فاسكو الذي بدأ معه مشواره مع كرة القدم ليستعيد مستواه ويسجل 22 هدفاً وضعته على صدارة قائمة هدافي المسابقة وهو في عامه التاسع والثلاثين.
واتجه اللاعب للعب كرة القدم الشاطئية في العام الماضي وانضم لفريق ميامي من الولايات المتحدة لمدة أربعة أشهر سجل خلالهم 27 هدفاً كما شارك في أربع مباريات مع فريق اديليد الأسترالي.
وادعى روماريو في أيار/مايو الماضي أنه سجل هدفه رقم 1000 عندما أحرز هدفاً من ركلة جزاء قادت فاسكو للفوز على سبورت ريسيفي بنتيجة 3-1.
واعترف روماريو أنه أحرز أكثر من 200 هدف من إجمالي أهدافه في مباريات للناشئين ومباريات ودية واستعراضية. وحظي روماريو الاثنين الماضي بتكريم خاص على انجازاته الكبيرة خلال حفل أقيم في ختام دوري الدرجة الأولى البرازيلي.
منقول[/align]