يبدو أن المواقف السياسية التي عُرف بها مؤخرًا أسطورة الكرة الأرجنتنية دييجو أرماندوا مارادونا طفت على السطح هذه الأيام، إذ عرف عنه اعتياده إنتقاد السياسات الخارجية للولايات المتحدة الأميركية ما جمعه بصداقات مع بعض قادة دول أميركا اللاتينية التي ترفض الأجندة الأميركية ، شأنها في ذلك شأن إيران. وأدلى مارادونا بتصريحات نهاية العام الماضي أعرب فيها عن تضامنه من أعماق قلبي مع الشعب الإيراني ورغبته في التعرف إلى أحمدي نجاد شخصيًا، وهو ما عرضه لانتقادات شديدة من الجالية اليهودية في الأرجنتين، والتي تعد الأكبر، بعد الولايات المتحدة، على مستوى دول الأ
المزيد من التفاصيل
المزيد من التفاصيل