يعتبر اللاعب (مالك حسن فيوري ) أول لاعب عراقي يحترف في أوروبا وأفريقيا، من خلال الأندية الفرنسية والبرتغالية ووالتوغولية (دولة توغو)، والبولندية حاليًا، ويعلن وجوده داخل الأندية هناك بالتميز من خلال مهاراته وتسجيله للأهداف، وقد أمضى نحو عشر سنوات، وما زال هناك، وقد جاء هذا التوثيق من خلال نشرة للاتحاد الدولي لكرة القدم، والتي تشير إلى وجود لاعب عراقي واحد هو اللاعب مالك فيوري، ولكن الاسباب التي وراء خروجه من العراق ولجوئه الى فرنسا عام 1998 كانت هي السبب في التعتيم الاعلامي الذي كان يريده لنفسه من اجل ألا يتضرر ولا يصيب عائلته المتواجدة في بغدا
المزيد من التفاصيل
المزيد من التفاصيل