طاقم تحكيم عماني لإدارة
نهائي كأس الاتحاد الآسيوي
نهائي كأس الاتحاد الآسيوي
يتوجـه مساء بعد غدا الاربعاء الى العاصمة اللبنانية بيروت طاقم التحكيم الدولي العماني المكون من عبدالله محمد الهلالي (للساحة) وعلي القاسمي وسالم البطاشي (كمساعدين) وعبدالله الحراصي (حكم رابع) وذلك لادارة مباراة الاياب في نهائي مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للعام الحالي 2008 والتي ستجمع بين فريقي الصفاء اللبنائي (المستضيف) والمحرق البحريني والتي ستقام يوم الجمعة السابع من نوفمبر الحالي.
يذكر أن مباراة الذهاب بين الفريقين التي أقيمت يوم الجمعة الماضي في مملكة البحرين قد انتهت بفوز فريق المحرق البحريني بنتيجة كبيرة بلغت 5/1 وبالتالي سيدخل فريق المحرق اللقاء القادم باريحية جيدة وبثلاث فرص وهي تحقيق الفوز أوالتعادل أوالخسارة بأقل من ثلاثـة أهـداف، على عكس الفريق اللبناني المطالب بإحراز الفوز وبنسبة كبيرة.
يذكر أن حكمنا الدولي المتألق عبدالله بن محمد الهلالي كانت أخر مشاركة خارجية له في العاصمة اليابانية طوكيو، حيث أدار مباراة الدور قبل النهائي في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي والتي جمعت بين فريقين من اليابان وانتهت بالتعادل الايجابي بينهما 1/،1 كما أدار آخر لقاء محلي ذلك اللقاء الذي جمع بين فريقي العروبة والبشائر على المجمع الشبابي بولاية صور في مسابقة الكأس الغالية والذي أنتهى بالتعادل الايجابي بينهما 2/،2 فكل التوفيق والنجاح نتمناه لجميع حكامنا الدوليين من خلال ادارتهم للمباريات في مختلف الاستحقاقات الداخلية والخارجية القادمة.
يذكر أن مباراة الذهاب بين الفريقين التي أقيمت يوم الجمعة الماضي في مملكة البحرين قد انتهت بفوز فريق المحرق البحريني بنتيجة كبيرة بلغت 5/1 وبالتالي سيدخل فريق المحرق اللقاء القادم باريحية جيدة وبثلاث فرص وهي تحقيق الفوز أوالتعادل أوالخسارة بأقل من ثلاثـة أهـداف، على عكس الفريق اللبناني المطالب بإحراز الفوز وبنسبة كبيرة.
يذكر أن حكمنا الدولي المتألق عبدالله بن محمد الهلالي كانت أخر مشاركة خارجية له في العاصمة اليابانية طوكيو، حيث أدار مباراة الدور قبل النهائي في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي والتي جمعت بين فريقين من اليابان وانتهت بالتعادل الايجابي بينهما 1/،1 كما أدار آخر لقاء محلي ذلك اللقاء الذي جمع بين فريقي العروبة والبشائر على المجمع الشبابي بولاية صور في مسابقة الكأس الغالية والذي أنتهى بالتعادل الايجابي بينهما 2/،2 فكل التوفيق والنجاح نتمناه لجميع حكامنا الدوليين من خلال ادارتهم للمباريات في مختلف الاستحقاقات الداخلية والخارجية القادمة.
تعليق