مع التنافس الكبير الذي يوجد بين شركات تصميم تطبيقات الجوال الان في العالم يظهر لنا الكثير من التطبيقات التي تساعد الكثير منا في حياته اليومية اليوم جئت اليكم بتطبيقات خاصة للمعلمين والتربويين اليكم اول تطبيق :
تطبيق “Remind: School Communication“
لا شك أنّ واحدة من أكبر قضايا التواصل للمُعلّمين لا تكمن في التواصل مع الطلاب، ولكن تتعلق بكيفية التواصل السريع والسهل مع أولياء الأمور؛ نظرًا لأنّ التواصل معهم يحدث أثناء الزيارات المُجدولة في عدد قليل من المرات في السنة.
ولكن تطبيق “Remind” تغلب على هذه المشكلة بكل سهولة، حيث يساعد المُعلّمين، والطلاب، وأولياء الأمور في التواصل بشكل سريع وفعّال، حيث أنّه يُمكّن المُعلّمين من عمل مجموعات للطلاب لإرسال التنبيهات والواجبات المنزلية، وفي نفس الوقت إطلاع أولياء الأمور على وضع الطلاب يوميًا، بحيث يعرّف الآباء كيفية أداء أطفالهم وأين يمكنهم التحسين؟
ويحظى تطبيق “Remind: School Communication” بانتشار واسع في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يَستخدمه أكثر من 70% من المدارس العامة.
ومن أهم مميزات تطبيق “Remind”:
إرسال رسائل نصية مباشرةً لأي هاتف
قادر على ترجمة الرسائل إلى أكثر من 70 لغةً
التحقق ممن قرأ الرسالة المرسلة، ومن لم يقرأها
يمكن من خلاله إرسال الصور، وملفات PDF، ومقاطع الصوت وأكثر من ذلك
التخطيط لنشاطات مهمة وجمع الأموال
تطبيق “Kahoot! – Play Learning Games”
نظرًا لأنّ العملية التَعليمية تُعد في كثير من الأحيان عمليةً جافةً يصعب فيها الحفاظ على تفاعل الطلاب مع بعضهم ومع المُعلّمين، فتطبيق “Kahoot” يقدم لنا دليلًا عمليًا على أهمية الـ “Gamification” الذي هو عبارة عن دمج التسلية في العمل والتعليم والحياة بما لا يتعارض مع أهمية ما نقدمه.
تطبيق “Kahoot” يعتمد على نظام اللعب والاستجابة في الفصول الدراسية، حيث أنّه يُنشط ويحمس الطلاب ويشجعهم على الانتقال من الجو التقليدي إلى جو الحماس والمتعة والتنافس؛ للإجابة على الأسئلة التي يَطرحها المُعلّمون.
حيث أنّه يُمكّن المُعلّمين من طرح مجموعة من الأسئلة المتعددة الخيارات التي يتم تصميمها عبر نظام يغطي أي موضوع أو أي مادة دراسية، في حين يمكّن الطلاب الانضمام إلى التطبيق من أجل الإجابة على الأسئلة، ويتم منح الطلاب الذين يُدخلون الإجابة الصحيحة الأسرع معظم النقاط، مع نظام الترتيب التنافسي، وذلك يعمل على تشجيع الطلاب على المشاركة والتنافس مع أقرانهم
فيديو خاص بالتطبيق :
https://www.youtube.com/watch?v=lGLy9jyGjkU
ويزيد تطبيق “Kahoot” من تفاعل الطلاب بكل حماسة من خلال تصميم المسابقات والاختبارات، بالإضافة للمناقشات واستطلاع رأي الطلاب.
الجدير بالذكر أنّ التطبيقات التي تم ذكرها في مقالنا اليوم توفر الأدوات التي تسهل أمر تواصل المُعلّمين مع الطلاب وأولياء الأمور، وتساعد الطلاب والآخرين على التعلّم بطريقة أكثر جاذبيةً وكفاءةً.
وعلى الرغم من أنّ العديد من المُعلّمين قد يبتعدون عن إدخال التكنولوجيا في الفصل الدراسي، حيث يعتبر ذلك بمثابة إلهاء للطلاب، إلّا أنّ هذه الأدوات يُمكنها تطوير بيئة التعلم التقليدية الجافة، وتنقلها إلى جو الحماس والمتعة والتنافس.
وسيظل التنافس الكبير بين شركات تصميم تطبيقات الجوال كبير بسبب التجأ العالم الي استخدم التطبيقات وفي في النهاية اتمنى يكون التطبيقات تنال اعجبكم وتذهب لمن يستحقها .
تطبيق “Remind: School Communication“
لا شك أنّ واحدة من أكبر قضايا التواصل للمُعلّمين لا تكمن في التواصل مع الطلاب، ولكن تتعلق بكيفية التواصل السريع والسهل مع أولياء الأمور؛ نظرًا لأنّ التواصل معهم يحدث أثناء الزيارات المُجدولة في عدد قليل من المرات في السنة.
ولكن تطبيق “Remind” تغلب على هذه المشكلة بكل سهولة، حيث يساعد المُعلّمين، والطلاب، وأولياء الأمور في التواصل بشكل سريع وفعّال، حيث أنّه يُمكّن المُعلّمين من عمل مجموعات للطلاب لإرسال التنبيهات والواجبات المنزلية، وفي نفس الوقت إطلاع أولياء الأمور على وضع الطلاب يوميًا، بحيث يعرّف الآباء كيفية أداء أطفالهم وأين يمكنهم التحسين؟
ويحظى تطبيق “Remind: School Communication” بانتشار واسع في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يَستخدمه أكثر من 70% من المدارس العامة.
ومن أهم مميزات تطبيق “Remind”:
إرسال رسائل نصية مباشرةً لأي هاتف
قادر على ترجمة الرسائل إلى أكثر من 70 لغةً
التحقق ممن قرأ الرسالة المرسلة، ومن لم يقرأها
يمكن من خلاله إرسال الصور، وملفات PDF، ومقاطع الصوت وأكثر من ذلك
التخطيط لنشاطات مهمة وجمع الأموال
تطبيق “Kahoot! – Play Learning Games”
نظرًا لأنّ العملية التَعليمية تُعد في كثير من الأحيان عمليةً جافةً يصعب فيها الحفاظ على تفاعل الطلاب مع بعضهم ومع المُعلّمين، فتطبيق “Kahoot” يقدم لنا دليلًا عمليًا على أهمية الـ “Gamification” الذي هو عبارة عن دمج التسلية في العمل والتعليم والحياة بما لا يتعارض مع أهمية ما نقدمه.
تطبيق “Kahoot” يعتمد على نظام اللعب والاستجابة في الفصول الدراسية، حيث أنّه يُنشط ويحمس الطلاب ويشجعهم على الانتقال من الجو التقليدي إلى جو الحماس والمتعة والتنافس؛ للإجابة على الأسئلة التي يَطرحها المُعلّمون.
حيث أنّه يُمكّن المُعلّمين من طرح مجموعة من الأسئلة المتعددة الخيارات التي يتم تصميمها عبر نظام يغطي أي موضوع أو أي مادة دراسية، في حين يمكّن الطلاب الانضمام إلى التطبيق من أجل الإجابة على الأسئلة، ويتم منح الطلاب الذين يُدخلون الإجابة الصحيحة الأسرع معظم النقاط، مع نظام الترتيب التنافسي، وذلك يعمل على تشجيع الطلاب على المشاركة والتنافس مع أقرانهم
فيديو خاص بالتطبيق :
https://www.youtube.com/watch?v=lGLy9jyGjkU
ويزيد تطبيق “Kahoot” من تفاعل الطلاب بكل حماسة من خلال تصميم المسابقات والاختبارات، بالإضافة للمناقشات واستطلاع رأي الطلاب.
الجدير بالذكر أنّ التطبيقات التي تم ذكرها في مقالنا اليوم توفر الأدوات التي تسهل أمر تواصل المُعلّمين مع الطلاب وأولياء الأمور، وتساعد الطلاب والآخرين على التعلّم بطريقة أكثر جاذبيةً وكفاءةً.
وعلى الرغم من أنّ العديد من المُعلّمين قد يبتعدون عن إدخال التكنولوجيا في الفصل الدراسي، حيث يعتبر ذلك بمثابة إلهاء للطلاب، إلّا أنّ هذه الأدوات يُمكنها تطوير بيئة التعلم التقليدية الجافة، وتنقلها إلى جو الحماس والمتعة والتنافس.
وسيظل التنافس الكبير بين شركات تصميم تطبيقات الجوال كبير بسبب التجأ العالم الي استخدم التطبيقات وفي في النهاية اتمنى يكون التطبيقات تنال اعجبكم وتذهب لمن يستحقها .