الاتصالات السعودية الوحيدة عربيا في طريقة احتساب التكلفة بالثواني بين 31 مشغل للجوال
صنفت الاتصالات السعودية الشركة الوحيدة في الخليج العربي والدول العربية التي تحاسب عملاءها في فواتيرهم على أساس التكلفة الحقيقية للمكالمات بدءا من الدقيقة الأولى للمكالمة ولكافة خدماتها المقدمة لعملائها سواء الجوال أو الهاتف.
وجاء في التقرير الصادر من مجموعة المرشدون العرب، وهي الشركة الوحيدة المتخصصة في التقارير والبحوث في مجال قطاع الاتصالات في العالم العربي ومقرها العاصمة الأردنية عمان، أن حساب العملاء على أساس التكلفة الحقيقية أو الثانية يقلل من تكلفة المكالمات والفواتير على العملاء حيث أن بعض المشغلين في الخليج العربي والدول العربية يتم فيها اعتبار أن أي مكالمة تعتبر جزء من الدقيقة يتم فوترتها وتحسب على العميل كدقيقة كاملة حيث قدر التقرير بأن هناك زيادة على العميل التكلفة الحقيقية في بعض الحالات إلى 30% من قيمة الفواتير في حالة عدم احتساب زيادة.
وقد شملت هذه الدراسة لأكثر من 31 مشغل في الخليج العربي والدول العربية وشملت مقارنات عديدة لتكلفة المكالمات لجميع المشغلين بالمنطقة، كما أن الشركة تتبع آلية عمل واضحة ودقيقة لفوترة كافة خدماتها, وترتبط بعدة اتفاقيات مع البنوك المحلية لتسهيل عملية السداد على المشتركين أينما تواجدوا, وإضافة لذلك طرحت الشركة خدمة مجانية وموثوقة للمشتركين الراغبين بمعرفة تفاصيل فواتيرهم عبر الجوال من خلال رسالة نصية يتضمن محتواها عبارة (فاتورة) أو كتابة الرمز (1111) لمعرفة المبالغ المفوترة أو كتابة الرمز (1110) لمعرفة المبالغ الغير المفوترة و إرسالها مباشرة إلى رقم (902) , وقد ساهم كثيراً النظام المتكامل للخدمات (icms) في دقة نظام إصدار الفواتير وإمكانية وضع حدود ائتمانية وتنفيذ جميع الخدمات التي يطلبها العميل بدقة وجودة عالية, متجاوزة في ذلك نسبة 99% في دقة الفوترة ونسبة الأخطاء حسب الهدف العالمي.
الجدير بالذكر أن عملاء الاتصالات السعودية أكثر من 14 مليون عميل منهم 10مليون بالجوال وما يقرب من 4 مليون عميل بالهاتف, يتم فوترة هواتفهم كل شهرين بواقع 6 فترات خلال العام الواحد.
منقول .....
صنفت الاتصالات السعودية الشركة الوحيدة في الخليج العربي والدول العربية التي تحاسب عملاءها في فواتيرهم على أساس التكلفة الحقيقية للمكالمات بدءا من الدقيقة الأولى للمكالمة ولكافة خدماتها المقدمة لعملائها سواء الجوال أو الهاتف.
وجاء في التقرير الصادر من مجموعة المرشدون العرب، وهي الشركة الوحيدة المتخصصة في التقارير والبحوث في مجال قطاع الاتصالات في العالم العربي ومقرها العاصمة الأردنية عمان، أن حساب العملاء على أساس التكلفة الحقيقية أو الثانية يقلل من تكلفة المكالمات والفواتير على العملاء حيث أن بعض المشغلين في الخليج العربي والدول العربية يتم فيها اعتبار أن أي مكالمة تعتبر جزء من الدقيقة يتم فوترتها وتحسب على العميل كدقيقة كاملة حيث قدر التقرير بأن هناك زيادة على العميل التكلفة الحقيقية في بعض الحالات إلى 30% من قيمة الفواتير في حالة عدم احتساب زيادة.
وقد شملت هذه الدراسة لأكثر من 31 مشغل في الخليج العربي والدول العربية وشملت مقارنات عديدة لتكلفة المكالمات لجميع المشغلين بالمنطقة، كما أن الشركة تتبع آلية عمل واضحة ودقيقة لفوترة كافة خدماتها, وترتبط بعدة اتفاقيات مع البنوك المحلية لتسهيل عملية السداد على المشتركين أينما تواجدوا, وإضافة لذلك طرحت الشركة خدمة مجانية وموثوقة للمشتركين الراغبين بمعرفة تفاصيل فواتيرهم عبر الجوال من خلال رسالة نصية يتضمن محتواها عبارة (فاتورة) أو كتابة الرمز (1111) لمعرفة المبالغ المفوترة أو كتابة الرمز (1110) لمعرفة المبالغ الغير المفوترة و إرسالها مباشرة إلى رقم (902) , وقد ساهم كثيراً النظام المتكامل للخدمات (icms) في دقة نظام إصدار الفواتير وإمكانية وضع حدود ائتمانية وتنفيذ جميع الخدمات التي يطلبها العميل بدقة وجودة عالية, متجاوزة في ذلك نسبة 99% في دقة الفوترة ونسبة الأخطاء حسب الهدف العالمي.
الجدير بالذكر أن عملاء الاتصالات السعودية أكثر من 14 مليون عميل منهم 10مليون بالجوال وما يقرب من 4 مليون عميل بالهاتف, يتم فوترة هواتفهم كل شهرين بواقع 6 فترات خلال العام الواحد.
منقول .....
تعليق