جرعةٌ من الدّفءِ نَحتاجُها ،
فَبردُك أيها الشتاءُ مُخيفٌ.!
ليلُكَ حالِكُ السّواد ، ونهارُك كَما الليل..
بحرُكَ صَقيعٌ ، وجُمودُكَ يَعتريْ المَكانْ.!
لُطفًا أيَا شتاءُ بأولئكَ الفقرَاءْ ،
فَهُم بِلا مَأوَى يَعِيْشُونَ ،
وَعلَى فِراشِ الجُوع يُدْهَسُون.!
"لُطفًا بِهِمْ" فَحالُهم سَقيمة ، وقلُوبهمْ بَائِسةٌ مكلومَة.!
فَبردُك أيها الشتاءُ مُخيفٌ.!
ليلُكَ حالِكُ السّواد ، ونهارُك كَما الليل..
بحرُكَ صَقيعٌ ، وجُمودُكَ يَعتريْ المَكانْ.!
لُطفًا أيَا شتاءُ بأولئكَ الفقرَاءْ ،
فَهُم بِلا مَأوَى يَعِيْشُونَ ،
وَعلَى فِراشِ الجُوع يُدْهَسُون.!
"لُطفًا بِهِمْ" فَحالُهم سَقيمة ، وقلُوبهمْ بَائِسةٌ مكلومَة.!
فَاضتْ سَحائِبُ الخَيرِ ،
وَنَسماتٌ بَاردَة تُجَاريْهَا ،
أجْسَادٌ تَشتَكِيْ البَردَ ،
وَتُناشِدُ "صُوفًا" يُدفّيهَا.
وَنَسماتٌ بَاردَة تُجَاريْهَا ،
أجْسَادٌ تَشتَكِيْ البَردَ ،
وَتُناشِدُ "صُوفًا" يُدفّيهَا.
قالَ الإمَامُ ابنُ رَجبْ :
{ مِن فضَائِل الشتَاء ، أنّه يُذكّرُ بِزَمهرِيرِ جَهنّمَ ، وَيُوجِبُ الاسْتِعَاذةَ مِنها }
ان شاء الله نكمل وقت اخر
وشكر
تعليق