[size=5]
بِسْمِ اللَّهِ الرَحْمَنِ الرَحِيْمِ
الحَمْدُ للَّهِ وكَفَى ، وَالصَلاةُ وَالسَلامٌُ عَلَى النَبِيِّ المُصْطَفَى ، وَبَعْدُ ... السَلامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةٌ مِنْهُ تَعَالَى وَبَرَكَاتُهُ .
إِنَّ الإِنْضِمَامَ إِلَى مُنْتَدَيَاتِكُمُ الطَيَّبَةِ ، لَهُوَ الشَرَفُ الأَعْظَمُ . وَالَذِّي مِنْهُ وَفِيْهِ سَنُبْحِرُ فِي عَوَالِمَ الوَاقِعِ وَالحَقِيْقَةِ مِنْ خْلالِ عَرْضِ القَضَايَا الَتِي تَهُمُّ الفَرْدَ و الجَمَاعَةِ و المُجْتَمَعِ ، وَإِفْرَاغِ مَا تَجُوْدُ بِهِ جُعْبَتِنَا مِنَ العُلُوْمِ المُتَوَاضِعَةِ وَالمَعْرِفَةِ البَسِيْطَةِ ؛ لِنَشُدَّ مِنْ أَزْرِ بَعْضِنَا البَعْضِ مِنْ أَجْلِنَا وَأَجْلِ رِفْعَةِ وَطَنِنَا الغَالِي وَالحَبِيْبِ عُمَانَ .
أًَخِيْرَاً وَلَيْسَ أَخِرَاً أَرْجُوا أَنْ تَقْبَلُوْنِي ضَيْفَةً خَفِيْفَةً عَلَيْكُمُ وَعُضْوَةً صَغِيْرَةً بِمُنْتَدَيَاتِكُمُ .
* وَدُمْتُمُ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَرِعَايَتِهِ *
بِسْمِ اللَّهِ الرَحْمَنِ الرَحِيْمِ
الحَمْدُ للَّهِ وكَفَى ، وَالصَلاةُ وَالسَلامٌُ عَلَى النَبِيِّ المُصْطَفَى ، وَبَعْدُ ... السَلامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةٌ مِنْهُ تَعَالَى وَبَرَكَاتُهُ .
إِنَّ الإِنْضِمَامَ إِلَى مُنْتَدَيَاتِكُمُ الطَيَّبَةِ ، لَهُوَ الشَرَفُ الأَعْظَمُ . وَالَذِّي مِنْهُ وَفِيْهِ سَنُبْحِرُ فِي عَوَالِمَ الوَاقِعِ وَالحَقِيْقَةِ مِنْ خْلالِ عَرْضِ القَضَايَا الَتِي تَهُمُّ الفَرْدَ و الجَمَاعَةِ و المُجْتَمَعِ ، وَإِفْرَاغِ مَا تَجُوْدُ بِهِ جُعْبَتِنَا مِنَ العُلُوْمِ المُتَوَاضِعَةِ وَالمَعْرِفَةِ البَسِيْطَةِ ؛ لِنَشُدَّ مِنْ أَزْرِ بَعْضِنَا البَعْضِ مِنْ أَجْلِنَا وَأَجْلِ رِفْعَةِ وَطَنِنَا الغَالِي وَالحَبِيْبِ عُمَانَ .
أًَخِيْرَاً وَلَيْسَ أَخِرَاً أَرْجُوا أَنْ تَقْبَلُوْنِي ضَيْفَةً خَفِيْفَةً عَلَيْكُمُ وَعُضْوَةً صَغِيْرَةً بِمُنْتَدَيَاتِكُمُ .
* وَدُمْتُمُ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَرِعَايَتِهِ *
تعليق